أنيك انتصار زوجة الحارس الليلي أروع نيكة الجزء الثاني

توقفت في السابق أن انتصار راحت تصرخ بشدة وتطلب مني ان أكف عنها ولكن كان رد فعلي أن زدت  فلم  اسمع لها وإنما أتسمع صوت شهوتي فأخرجت ذبي من الشورت فقالت وعيناها مبحلقتان في ذبي الهائج: ” ها تعمل إيه اعقل يا مجنون أنا  واحدة متجوزة أرجوك يا خالد انت عارف معنى ده إيه لا لا…”  …. وأنا لا اسمع كما قلت لكم وإنما تركزت أحاسيسي في ذبي المتصلب وكسها الأحمر المثير .  بشفراته وبظره !!ثم .نزعت عني شورتي وعندما رأت ذبي شهقت شهقة من هول حجمه وقالت متعجبة: ”  كل ده !!!حرام عليك ده لو دخل في حيقطع لي كسي!!”  وقامت من علي الكنبة  محاولة الفرار لتدلف إلى حجرة نومها وكانها تجرجرني إلى فراشها!! سألتها: ”   مالك في ايه !”  قالت :” لا زوبرك ده يخوف ياخالد وأنا خايفة منه حرام عليك!!دا أنا أموت لو دخل كله في كسي ..ز” فما كان مني إلا أن حملتها بين ذراعيّ وألقيتها فوق  سريرها وهي تبكي وتخبي وجهها من ذبي وهي ملقاة  علي ظهرها واستلمت شفتيها  بالقبل الحارة وهي متجاوبة معي تماما ثم نزلت علي بزازها عض وتقبيل  ثم نزلت إلى بطنها الهضيم البيضاء ا تقبيلا وعضا ثم لكسها لحسا ومصا في بظرها حتي طلبت ذبي وتلمسته بيدها ولم تستطع أن تقبض عليه وأخذت تتحسس رأسه وتدعكها برفق تارة  وبعنف تارة أخرى  وأشارت إلى كسها وقالت: ” دخله  بس وحياتك بالراحة خالص علشان آخد عليه دخل رأسه بس!!

بعدها  رفعت ساقيها  علي كتفي وأخذت أفرش  براس ذبي علي مشافر  كسها وألامس  ذبي ببظرها لتطلق انتصار زوجة الحارس الليلي تأففات النار المتقدة في كسها من الشهوة. برفق أدخلت  الراس فقط لتتأفف انتصار مجدداً وطويلاً: ”   أووووووف .. فدفعت إلى الداخل ثم دفعت دفعات اخرى متتالية  حتى أحسست أن بيضتاي يضربان  في شفرات كسها بقوة وصوت الارتطام مسموع وهيتوحوح : ” أح آآآآآآح وووووووو أخ أخ دخله كمان للآخر دا زوبرك ده ولا زوبر حمار يا واد ياخالد ده كنز ليه!!” وغاص  ذبي كله وشرعت  أنيك انتصار زوجة الحارس االليلي أروعة نيكة  بسرعة وبعنف الشباب و هي تصوت: ”  يا لهوي يا لهوي..آآآآآه”  !!وأخذت تتجاوب معي بشدة : ”  اسرع اسرع كمان…. نيك نيكة جامدة آآآآآآآى” ثم ما هي سوى لحظات حتى احسست  بقبضة كسها علي ذبي فتأوهت وأطلقت شهوتها  فكان أحلى إحساس وأروع نيكة إذ  كانت أول مرة لي أدخل ذبي في كس امرأة  . وفجأة شعرت  بلبني يتدفق مني  مني ووجدتني أضم فخذيهاا بشدة وذبي ما زال في أحشائها  داخل لأقصي عمق فقذفت من فرط الشهوة وهي تتأفف وتتأوه مجدداً  : ” أووووف …لبنك نار نار.. نيك ياخالد ثاني نيك ثاني ياحبيبي !”. ثم بعد أن قذفت شهوتي نام ذبي  لبرهة داخل كسها ولم أخرجه وانحنيت عليها اقبلها في فمها بشدة حتي اعتدل  ذبي تارة  أخري فسحبته  من كسها وقلبتها على بطنها كي انظر إلى  خرم طيزها الذي كان  أحمراً وردياً وجسمها يعجّ  أنوثة وضعت  لساني علي طيزها وأخذت ألحس طيزها الناعمة حريرية الملمس ثم ادخلت إصبعي من الخلف في كسها فغاص في كثير ا إفرازاته الساخنة .

ثم  دفعت ذبي الهائج  ناحية طيزها في كسها  وأخذت أنيك فيها لمدة طويلة جدا دون إنزال مني وهي ارتعشت ثلاثة  مرات وتعبت وطلبت مني ان أتركها لأني أشبعتها نياكة  فلم أتركها وأمسكتها من مؤخرتها بشدة وبعنف وأخدت أدفع  ذبي وأخرجه بسرعة  وقوة حتي هاجت وفجأة جاءت شهوتي وأفرغتها داخلها لتزعق صارخة: ” ليه بتجيب في…أنا كده هحبل منك….” .فانحنيت فوقها أقبلها  والقيت بنفسي بجانبها.  نمت انا عندها لأفاجئ بنفسي  عند منتصف الليل توقظني وقد لبست  قميص النوم الوردي . أخذتني في حضنها  ونمت فوقها وأحسست أن أنتصار تبغي نيكة اخرى وإلا فلما أيقظتني وضمتني إلى بزازها؟! فأمسكتها وشرعت أنيك فيها اروع نيكة من أول وجديد وكاننا صفرنا العدادات  ونكتها بعنف وكانت مشتهية وراغبة فأخبرتني أن انيك كسها: ”  أنا بحبك من زمان يا خالد وكان نفسي فيك  ووريك بزازي آآآآه لحد ما فهمت .. ” وراحت تمتدح ذبي وطوله وعرضه وسخونته وأنه يكيفها بضخامته وطوله وأنه يملأ جدران كسي حتى يصل إلى أحشاءه الشيء الذي لم تراه مع زوجها طول فترة زواجها الأربع سنوات الماضية. الحقيقة أني لم أترك انتصار زوجة الحارس الليلي ليلة دون أن أنيك كسها أو أفرشها أو اشرع في احضان وقبلات ملتهبة ثم أني مؤخراً علمتها نيك الطيز فأخذت أنيك طيزها لتتألم في البداية ثم لتحبه أخيراً بعد عدة مجاولات . تعلقت بي بشدة وأنا ايضاً تعلقت بانتصار فلم تنقطع لقاءاتنا بل ابحت تطلب أن أنيكها علانية دون كلل أو ملل فكنا ومازلنا نستمتع سوياً إلا أني قد خففت الأيام الحالية من نياكتي لها لأن طفلها قد كبر ويمكن أن يتلفظ بكلمات أما زوجها فتحدث مشكلة لنتغلب على ذلك بأن تنيمه وتغلق عليه الباب لنستمتع أنا وانتصار بلذة الجنس.