أنيك سماح لما شاهدتها تتناك من فوق السطح

كان ذلك الصيف الماضي إذ رحت أنيك سماح بعد أن شاهدتها تتناك من فوق السطح  وذلك  قبل أن تنتقل سماح الثلاثينية المثيرة الجسد وضخمة الردفين مع زوجها  الخمسيني غير الكفؤ لها في الرغبة الجنسية وعنفوان الجسد. كان ذلك في مدينة دمياط في أشد شهور العام سخونة حيث يهرع الناس إلى السطح ليتلقفون نسمات الهواء البارد بالليل حتى الصباح الباكر بعد ان تُسخن اشعة شمس الصباح جلودهم فيتنبهوا للنهار الجديد. نكت سماح المثيرة الجميلة جارتي والتي هي أم لتوأمين بعد أن شاهدتها تتناك من فوق السطح  وأنا أدخن سيجارتي وكانت حوالي الثالثة صباحاً ولم يكن بالطبع موجوداً بالبيت.  في ذلك اليوم خنقني الحر الشديد فصعدت بالبوكسر والحمالات العب في الموبايل خاصتي وأشعل سيجارة من سيجارة أفكر في عملي الذي خرجت منه ومن شركتي التي لم أكمل فيها سنتين حتى خرجت وقد قاربت الثامنة والعشرين. فيما انا شارد في أفكاري مشعلاً سيجارتي ناظراً من بلكونة سطحي إذا بي ألمح بزاوية عيني خيال يصعد سطح الجيران.

دققت النظر في الظلام فإذا به صابر صاحبي وتساءلت:” هو صابر ايه االي مطلعه السطح؟! دا طالع يلطش حاجة؟! بس هو مش بتاع كدا!” وظللت حائراً وأنا اتسحب على اطراف أصابع قدمي لأجد باب شقة ينفتح وسيدة تقف بقميص نوم وتحادث معه! دققت النظر فإذا بها سماح صاحبة البزاز المتماسكة النافرة وكانها لم تزل بنت بنوت والقوام الملفوف والطيز المستديرة والوجه السكسي الملامح كأنها تقول للناظرين :” أنا عاوزة اتناك يا ناس…” ظلا يتجاذبا أطراف الحديث طيلة دقيقتين أو ما يزيد قليلاً حتى اقترب صابر من سماح وقبلها فس شفتيها فلم تعترض بل وأمسك بزازها مما أوقف ذبي على الفور ليدفع بمقدمة بوكسري للأمام. ثم إنهما دخلا شقتها ونسيا الباب موارباً لأتحرك قليلاً حتى ارى فأفاجأ بسماح وقد استلقت ارضاً فوق سجاد صالتها لتلقي بكلوتها وقد سحبته من ساقيها! الحق أنني كنت احسد صابر جداً على سماح وجسدها الباهر وسرت الغيرة في عروقي وودت لو أنيك سماح مثله  أو  أن أقفز إليهما! ولكن الغرفة كانت مظلمة وأردت أن أعرفهما أني شاهدتهما لأستزلهما بذلك! لم أجد حلاً سوى بأشعة الليزر فنزلت سريعاً وأتيت بالكشاف وسلطت الضوء على وجه سماح وعينيها وصابر راكبها ينيكها! ارتاعت سماح وعرفت أن أحداً كشفهما فدفعت صابر من فوقها وراحت تلطم خديها الجميلين وقد تحققت مني هي وصابر وأنا أنظرهما. سريعاً ارتدى صابر بنطاله وهرول نازلاً مصدوماً كالفأر المذعور وكذلك سماح أغلقت بابها.

ظللت فوق السطح وقد أشعلت سيجارة أفكر كيف أنيك سماح بعد أن شاهدتها تتناك من غير زوجها فقررت أن انتظر يوم او يومين. وبالفعل وفي صباح اليوم التالي حوالي 11 صباحاً طرق بابي لأفتحه وأنا بالبوكسر والحمالات لأجد سماح في وجهي. أدخلتها وكانت تلبس عباءة سوداء قد فصلّت جسدها الحار السكسي فأشعلت شهوتي. قالت سماح وكانها على وشك البكاء:” بص يا سي وليد… انا عارفة أني غلطت…. بس مش هعمل كدا تاني.. أستر علي يسترك ربنا…” وراحت تتحنن إلى ضاربة صدرها بكفها. فقلت لها وقد اشعلت سيجارة وأن أنفث دخانها لاعلى :” ماشي الكلام… بس بشرط يا ماحة…” فأسرعت قائلة: ” اشرط يا خويا اللي انت عايزة هنفذوا…” . نهضت من مقعدي وقربت إليها وقد نهضت هي الاخرى:” هانيكك دلوقتي….” ثم هجمت على شفتيها بشفتي وقد أمسكت بمرفقيها ولففتهما خلف طيزها المثيرة ورحت أمتص رحيق فمها وقد تسمرت سماح من خوفها وارتبكت  فقلت: ” مالك مش عاوزة!”  فقالت: ” أيوة … طيب بالراحة انت عنيف أووي…” ابتسمت وقلت:” أنا بشوفك من زمان وبجنن عليكي …. يالراحة يا ماحة ههه.” واقتربت منها مجدداً واأمسكت بيدهاودخلنا غرفة نومي ورحت أقبلها وأمشي بيدي فوق طيزها الساخنة وعلى ظهرها ثم إلى بزازها أضغط عليهما وتفاعلت سماح معي وراحت ترسل يدها إلى ذبي وتلمسه على استحياء كانها تشتهيه. فككت سستة العباءة فأبهرني جسدها الأبيض البض وتحته قميص اسود مفتوح فوق بزازها أطار عقلي.  مددت يدي اخرج بزازها لأمص حلمتيهما ويدي تداعب كسها وطيزها حتى انتفخ ذبي فخلعت قميصها وانمتها على السرير واستلقيت فوقها.  لم أدع سم في بزازها إلا وأتى عليه لساني لحساً ولعقاً ورضعاً لحلمتيها حتى سخنت سماح فانتقلت إلى شفتيها ما بين عضِّ ولعقاً ثم لعنقها وانسحبت حتى وصلت كسها المنتوف الناعم.  كان زنبورها واقفاً منتصباً فشرعت اشفطه بشفتي فاطلقت سماخ صرخة خلت الجيران ستسمعها! كان كسها غارق بماء شهوتها ومحنتها الشديدة فأسرعت بذبي إلى شفتيها لأقمه فاها فراحت تبله وتلثمه وتحرك لسانها عليه  حتى قذفت في فمها وعلى وجهها. بعد ذلك ركبتها بعد أن نهض ذبي مرة أخرى وركبت ذبي في كسها فدخل فيه عاشق ومعشوق وقبضت على ظهري برجليها وكأنما تخاف أن أنهض من فوقها. ثم إنها اهتزت بطيزها علامة انها تريد أن تتناك فرحت انيك سماح بكل قوة وشهوة وهي  توحوح وتتافف وتتأوه:”  اففففففففففف اااااااااحححححح حرراااااااااام اااااااااااااه حجيييييييب خلاص احححححح كسى..” ثم شعرت   بكس  سماح يتقلص فوق ذبي وارتعشت وسال مائها من كسها ليغرق موضع الفراش منه. بعد ذلك سحبت ذبي والقمته فمها ترضعه حتى اتيت تارة أخرى. ظللت انيك سماح على ذلك الوضع وهي تتناك مني أشهر حتى انتقلت إلى محافظة أخرى هي وزوجها.