أول تجربة سكسية فى حياتى

سأحكى لكم فى هذه السطور عن أول تجربة سكسية فى حياتى حينما كنت ادرس فى السنة الاخيرة قبل الجامعية وكان عمرى وقتها ثمانية عشر عاما والتى كنت فيها مهتماً جداً بلياقتى البدنية وحياتى الدراسية وحياة التحصيل حتى أتحصل على مجموع عال حت أدخل الكلية التى ارغبها. كنت أمضي معظم وقتي في الدراسة أو لممارسة الرياضة لأروح عن نفسي , و ابتعد عن كل شيء يلهي عن الدراسة كما كنت أفعل و يذهب وقتي في التنزه مع زملائي و زميلاتي , أو المكوث مع الفتيات الجميلات إلى غير ذلك من الأشياء الأخرى التي يفعلها أي شاب خصوصا حينما يكون بعمري. فيمكننى أن أقول أن وقتى آنذاك كان منحصراً فى الرياضة ، فى الجيم وبناء الجسم والدراسة والخروجات العادية مع الأصحاب . ولكن ما حدث فى يوم من الايام تعرفت على فتاة جذابة ساحرة جدا لكن معرفتي بها كانت سطحية جدا، فلم يكن يجمعنا سوى المعهد الذى كنت أتلقى فيه دروسى فى الفيزياء والرياضة اصعبة والهندسة الفراغية. عندما كنت أرقبها وهى تمشى وانحناءات جسدها اليافع الغض يتثنى امامى ، كنت اتمنى لو يجمعنى بها الزمن يوما ما على نفراد. كانت هى تنظر الىّ وكأنها تنتظر منى أن أحادثها، لكنى كنت سلبياًـ فلم احاول معها وهى ما كانت ستبدأ إلا إن بدأت انا أولاً، لأننى أنا الرجل وهى فتاة لابد أن تكون مطلوبة مرغوبة.
كنت أنا قد عزمت أن أكسر ما بينى وبينها من برودة الجليد وان أعرفها أنى معجب بها فى لقائى بها فى المعهد فى يوم الثلاثاء القادم. ظللت أجول بكلتا عينيّ فى أرجاء المعهد، فلم أجدها ورحت أسأل عليها وقالت لى أحدى الفتيات التى كانت بينى وبينها أوراق دراسية وذكرات انها مشغولة بنقل مقر أقامتهم من منطقة الى أخرى، فهى حتى لم تأتى الىيها فى البيت للمذاكرة كالمعتاد. مر أسبوعين وجاءت من كانت موضوع أول تجربة سكسية فى حياتى كنت وقتها في المعهد أدرس أحضر مراجعات أضافية زائدة ز سرت جدا حينما نظرت عن يمينى فى مدرج المعهد فإذا بالفتاة نفسها التى نالت اعجابى .. نظرت اليها فكأنى نظرت الى ملكة جمال فى ابهى حلة في سحر جمالها و عنفوان جسمها السكسى المثير . فقد كانت ترتدى بنطالاً على الموضة يسمى الليجن جلد النمر، فأظهر تقاةيس فخذيها و رسم طيزها المستديرة التى يزينها من أعلى ما ارتدته من بوودى ضيق شف عن لحم بزازها الناهدة التى تنتظر الاأكف التى تتناولها بالتحسيس والمساج واللسان الذى يلحسها. تقدمت إليها و طلبت منها الجلوس ا و سألتها عن و جودها إلى غير ذلك من الأسئلة التي كسرت بها الصمت وتطرقنا الى أحاديث ساخنة جداً.
عزمت أن اعرب لها عن اعجابى بها حينها أن أبوح لها بإعجابي نحوها كما بحت لها بأني بحثت عنها في فترة غيابها فإزدادت نظراتها العميقة نحوي , حينئذ فاجأتني بأنها هى الأخرى تعجب بى منذ فترة ولكنى كانت تنتظر منى ان أتجرأ وأحادثهاأخذنا ننظر بكل شهوة فى عينينا ونحن نود أن يصارح كل مننا الآخر بحاجته اى الانفراد برفيقه كى نستمتع ببعضنا البعض. أخذت أنا زمام المبادرة وقررت أن أخوض معها أول تجربة سكسية. عرضت عليها أن ننفرد ببعضنا البعض لأعبر لها عن رغبتى فيها وعن حبى الجارف الذى أحمله لها منذ شهور طويلة، فنظرت الى الارض باسمة وعينيها معجبتان بجرأتى المفاجأة وأنى جنبتها مؤونة الكشف عن نار شهوتها اليّ، فسحبتها ورائى الى حيث حمام المعهد الذى كان قد فرغ الا من المدرسين وزقلة من الطلاب. جعلتها تسبقنى الى هناك وعدت اليها بعد عدة دقائق فاجأتنى بعريها ورحت انا وهى نغوص فى بحر من اللذة. لم نتكلم ، بل تركنا القبلات المشتعلة تتكلم وتفصح عن نارى ونارها فذاب جسدي و جسدها و إزددنا هيجانا خصوصا حينما كنت و نحن نتبادل القبل أداعب شق كسها الصغير جدا , و الذي بدا دافئا بدفء إفرازاته المنزلقة و حينما توقفنا لوهلة أخذت أنزع فيها ملابسي كلها كانت تمسك بزازها و تعصر حلمتيها الورديين.. و حينما انتهيت بسرعة قفزت بشفتاي أرضع بزازها المملوء بحرقة و كانت في نفس الوقت تلعب بزبي المنتصب لعبا شغوفا بيديها و كانت يدي أنا تمسك طيزها و تتملس عليه بلهفة و أتحسس ثقبه و كانت يدي الأخرى تداعب بظرها المثير.. كان كل شيء يتحرك بيننا.. كل شيء يلعب.. في لهفة و سرعة و إثارة. متعتها و متعتني.. جعلتها تتلذذ حينما ركعت بين ساقيها أمص بعنف بظرها فى أول وأحلى تجربة سكسية ، فكانت حينئذ تمسك رأسي و تجذبه نحوهما بقوة إلى أن إرتخت يديها و جعلتني أتلذذ حينما ركعت بين ساقي و شرعت تلحس زبي بلسانها و تدخله في جوف فمها ترضعه و تمص رأسه إلى أن قذفت المني على صدرها.. فقد كانت أروع فتاة من فتيات جنسية تحب اللعب كثيرا.