أول تجربة نيك حقيقية لي ولا أدري عن طريق الصدفة أم مقصودة

منذ أن بلغت الحلم وأنا أشتهي النساء ولا أدري كيف انفّس عن بركان شهوتي بوسيلة غير استخدام يدي كما يفعل أندادي. كنت أشتي تجربة نيك حقيقية وقد بلغت التاسعة عشرة ولكن لا حيلة سوى أن أخفف عن نفسي بنفسي. ولتعلموا من صاحب القصة، أخبركم أني سامي من الإسكندرية وكنت يوم خبرت أول تجربة نيك حقيقية لي في الفرقة الثانية من تجارة عربي جامعة الإسكندرية. كان لي أصدقاء وطالما أحببت الخروج معهم والتنزه والفسح غير أن أصدقاء الجامعة كانوا مختلفين في وسائل تحقيق رغباتهم. تعرفت على شاب يكبرني بعامين في نفس الكلية، وكان من نفس منطقتي سيدي بشر ولذلك كنت أذهب معه إلى الكافيهات وأحياناُ كثيرة في شقة له فارغة ، فكنا نحتسي النبذ ونشدّ شدات الحشيش وكان هو يهتم بي جداً وسط أصحابه. كان اسمه احمد وكان يجلب سيدات يعاشرهن في تلك الشقة وكان هو الذى جعلني أمر بأول تجربة نيك حقيقة لي ولا أدري في الواقع ما إذا كانت صدفة أم مقصودة قد خطط هو لها.
كان أحمد شاب ثري يمتلك سيارة مرسيدس لأن عائلته ثرية من الأساس وكنت أنا كثير ما أذهب إليه في بيته ونتكلم رغم كوني أصغر منه سناً. ذات يوم، أجمعت أنا وهو اننا نقضي يوم ” فخفخينة” كما كان يسميه هو، وهو اليوم الذي نقضيه إلى الصباح ما بين خمر وتحشيش في وسط شلة من أصدقائه. ذهبت إليه وكانت لديه شابة أو سيدة جميلة أقرب إلى السمنة منه إلى النحافة ذات عيون سوداء واسعة مكحولة وشعر قصير غزير أسود يصل إل أسفل كتفيها بقليل وارداف وبزاز متضخمة لذيذة مثيرة. كانت صاحبته كما عرفني إليها وجلست أنا معهما وأخذت تنظر إلي وتضحك فتقول: ” أحمد بيكلمني عنك دايماُ وبيقول في حقك كلام كويس..” ، طبعاً أنا شكرتها وارتبت في نظراتها وتمنيت ، وأنا أخبركم الحق، لو اقفز عليها وأبدأ نيك معها فلا أدعها حتى ارمي شهوتي.
المهم أننا ظللنا نشرب خمرنا وندخن حشيشتنا وفجأة نهض احمد وهو ينظر في هاتفه الذي رنّ ويستأذن وينزل مسرعاً لأنّه علي ” موعد مهم” كما قال لنا. عندما هامسته أني لا استطيع أن أجالس السيدة بمفردنا قال: ” ياعم عيش أنا كنت هاركبها من أساسه بس مش فاضي سلام..” ونزل احمد ليدعني والسيدة بمفردنا وفعلاً كانت أول تجربة نيك حقيقية لي ولا أدري عن طريق الصدفة أم مقصودة حيث ان السيدة، وكانت لا تجاوز الخامسة والعشرين، راحت بدون مقدمات وأنا بجانبها تمسك بيدي وتحسس بها فوق بزازها الكبيرة. ابتسمت وهي تشد فوق يدي فوق بزازها وقربت فمه من فمي وأخذت تقبلني وتمص شفتيّا وكأنها تعلمن فن التقبيل. فعلاً، رحت أبادلها القبلات لتمد يدها بعد ذلك إلى منطقة زبري وتدعكه من فوق البنطلون إلى أن أنتصب في يدها. لا أخفي عليكم أن اعتراني قليلاً من الخوف وراح قلبي يدقّ بشدة قليلاً من الخوف وكثيراً من الإستثارة الجنسية. سحبتني من يدي وقد نهضت وقادتني إلى غرفة النوم خاصة أحمد وأنامتني لأجدها في لا وقت قد تعرّت من كل قطعة ثياب كانت تستر لحمها الأبيض السمين المثير. خلعت أنا بنطالي والتي شيرت ونزعت هي السلب من فوق وسطي وكنت مرتبكاً جداً حيث لم أكن أعلم ماذا عليّ أن أفعل بعد ذلك حيث انها أول تجربة نيك حقيقة لى في حياتي.صعدت السرير ووجدتها عند منتصفي مواجهة لي وراحت تلتقم زبري تلحسه وتمصه لأذوب أنا من إحساس نيك فموي أجربه لأول مرة. لم تكمل اربع دقائق حتر رفعت وجهها المتطلب للجنس وقالت: ” كفاية…يلا نيكني..”. لم تعطني فرصة وشرعت تركبني وقد أمسكت بزبري وأدخلته داخل كسها المربرب. راحت تصعد وتهبط كأنها ممتطية صهوة جواد. إحساس أول تجربة نيك حقيقية لي كان إحساس تعجز عنه الكلمات. راحت تتأوه وتتمحن وتهيجني بالكلام: ” برك جامد..آآآآه…حلو…آآآه…انت منكتش قبل كده؟ أشرت لها بأن نعم ورراحت تتغني بحلاوة زبري ونعومته وتثيرني اشد الإثارة. عرفت من يومها أن الكلام مهم جداً في علاقة نيك أو في العلاقة الجنسية لأنها بتعطي روح للعلاقة وتفاعل. المهم نها أخذت تنيك نفسها بزبري وكأنها لخبرتها عرفت أني على وشك القذف، ولا أدرى بأي علامة عرفت، فقامت من فوق زبري وجائت إلى جانبي وراحت تركع على يديها وركبتيّها في وضع الكلبة كما يسمونها. فهمت ما تريد وكأنّ احمد قد وصاهابي أو أنها تحب أن تمارس الجنس وفقط لا أدري، ولكن المهم أني نهضت واستدرت خلفها وصوبت زبري تجاه شق كسها السمين وأدخلت رأسه. شهقت. فسحبته ثم دفعته ودفعت نصفي فغاص فيها ورحت أنيكها لمدة دقيقتين أو أكثر قليلاً وأحسست أني على وشك القذف فسحبت لألقي حمولتي فوق ظهرها في أول تجربة نيك حقيقة لي ولا أدري إلى الآن ما إذا كان صاحبي أحمد قد قام بالواجب معي وخطط لها أم أنها كانت محض صدفة وأنى ما كنت لأنيكها لو لم يرنّ هاتفه ويتركنا وينزل.