أول تجربة نيك لي مع راعية الغنم الجميلة

كانت أول تجربة نيك لي مع هدير راعية الغنم المراهقة التي لم تكمل في حساب السنوات وقتها الثامنة عشرة أو حتى السابعة عشرة و لكنها في حساب الطول و العرض و الجسم الفائر و المفاتن الأنثوية فهش شابة عروسة قد طاب نيكها فما احلى قفش بزازها و صفع طيازها العريضة و رضع حلمتيها و فتح ما بين فخذيها وهو شهي جدي شهي!
كنت يومئذِ في الثامنة عشرة في نهاية المرحلة الثانوية العامة و كانت صاحبتي راعية الغنم الجميلة قد تم تسريبها من التعليم لعدم اهتمام امرأة أبيها. نعم فأبوها سائق الميكروباص- ملكه- قد انفصل عن أمها و طلقها فتركت له الجمل بما حمل حتى ابنتيها هدير و عتاب أختها الصغرى! تركتهما له و تزوجت لأنها صغيرة لا تزيد عن الثانية و الأربعين فهي لن تفدن شبابها برعاية ابنتيها. فليتحمل أبوهما إذن مؤونتهما. تزوج الأب بالطبع و زوجة الأب من المعروف لا تسوي بين أولادها و أولاد زوجها.سكن الأب بزوجته الجديدة في القرية الريفية إلى جوارنا فأصبح لنا جار ولكنه على ناصية الشارع و نحن بعده ببيت على نفس الصف. كانت والدتي تتحدث عن ظلم زوجة أبي هدير لهدير و كنت خارجاً مع أمي ذات يوم فعجبت: بص. بص! مخلياها ترعى الغنم…أنا: ما هو ابنها لسة صغير …أمي: بس مش كدة بردو…دي يا ابني بطلتها مالتعليم زي ما سمعت..هي اللي ظنت ورا جوزها فقعدها عشان تخدمها…أنا: بس ..صعبتيها عليا أوي…أمي: البت حلوة يا خسارة…أيه رأيك أخدهالك…أنا باسماً: أخد راعية الغنم يا أمي…أمي مستعطف: بس يا ابني حرام عليك..دي يعتبر مقطوعة دلوقتي…أمها رمتها هي و أختها و أبومها جابلهامرات أب مش حنينة…أنا أداعب أمي: خلاص لما تيجي خدي رأيها…كنت أراها كثيراً في الشارع فتثيرني بجمالها و لون بشرتها الخمرية..لم أكن اعلم أني ستكون لي أول تجربة نيك على يديها و على لحمها الشهي الناعم….

كان لدينا محل بقالة و كنت أقف فيه أحياناً و أستذكر فكانت هدير تشتري مني فكنت أتملى من جمالها بعيوني فكانت تبتسم! كنت احياناً أداعبها فأضع أشيائها فوق الطبلون ثم أتحسس يدها فتنظر في قلب عيني و تبتسم و تحمر مني! تكررت تلك اللقاءات و عرفت نيتي و زادت أمي الطينة بلة فرأتها: عاملة أيه هدير..هدير مالخارج: كويس يا خالتي…أمي: نفسي أخدك لزياد يا حبيبتي…سكتت هدير و أطرقت خجلاً و خصلات شعرها تغطي وجهها الفاتن وهي تبتسم فقلت: أيه رأيك…نظرت لي هدير و أخذت حاجياتها دون كلمة ..فقط نظزة باسمة تعبر عن انسجام…ذات مرة أتت لأمي بالليل تبكي فراعتها: مالك يا بنتي…هدير: بابا أغمى عليه في الحمام…هرعنا جميعنا بالجل للمستشفى لنجده قد شل!! دخل أبوها المستشفى و بالطبع لم تتركه زوجته مرات أبي هدير راعية الغنم الجميلة وهي من جلست ببيتها تراعي البيت و الأغنام و أختها أما الطفل فقد اصطحبته الزوجة معها!! هنا أمكنت لي و لهدير الفرصة…ذات ليلة أتت في محلي تشتري حلو لأخيها و كانت ترتدي بنطلون استرينج ضيق فوق فرتي طيازها العريضة المثيرة و بودي فوق صدرها اشلامخ!! أدخلتها و كان باب المحل الموالي لبيتي- لأنه كان غرفة من غرف بيتي- مغلق فما كان مني إلا أن أنزلت الباب قليلاً وراحت أقف خلفها أتحرش بطيزها!! لم تعترض بل تجاهلت وهمست برق: بكام ده…لأهمس:خدي اللي عاوزاه..من غير كام…اعتدلت لأضمها من خلفها لي فتهمس بضحكة رائعة: حد يشوفنا…كانت طرية ناعمة فهمست: متخافيش…لأول مرة تسوخ يدي في بزاز أنثى كانت بزاز راعية الغن الجميلة!! شعور طاغي بالمتعة و زبي يدفق لبنه وهي تتنهد: لا لا مش دلوقتي.. و أنا أتنهد: طيب أمتى…لألفتها إلي و ألتقم شفتيها في قبلة ساخنة ساخنة!! ابتعدت عغين و عدلت شعورها و أسرعت بحاجياتها من تحت الباب!! بعد يومين من تلك الحادثة كنت بمفردي في البيت. كنت كرقص الساعة أو الذرة الناقص لها ألكرون في مدارها الأخير فهي مستفزة نشطة تبحث عن ذرة أخرى كي تكتمل بها!! كنت أروح و أجيئ امام بيتها فلقيتها فهمست له: لوحدي دلوقتي….تعلي بقا…نظرت في الشرفات و عن يمينها و خلفها وهمست و كانها لا تحادثني: طيب روح و أنا جاية وراك…و بالفعل وفت هدير راعية الاغنام الجميلة!! فرشتها كما يفرش المفرش و اعتليتها كما يعلو الذكر أننثاه!! احتضنت بزازها حب الشهد بين كفي فكانتا ككرتي الجيلي!! بإملاء من الغريزة رحت أرضع بزازها و أمص حلمتيها و يدي تدعك كسها المشعر! نعم كان مشعراً قليلاً أبيضاً حلواً مثيراًكنت أخشى أن أفتحها فرحت أمارس أول تجربة نيك لي معها بين فخذيها فوق الكنبة! نهضت و زنقتها في الحيطة وزبري بين وركيها يضرب مشافر كسها الساخنة و يحتك بها وهي هائجة ساخنة تمسك بيدي تلقي بها فوق عارم بزازها وتهمس: أمسكهم..قوي ..دوس عليهم جامد…ثم فجاة استدارت فواجهتني لتقبلني بقوة!! كانت شبقة أولجت زبري كذلك بين فخذيها ورحت أدلك في مشافر كسها وهي توحوح…كادت تسقط مني لولا أن أمسكتها!! تراخت فوق الكنبة مرة أخرى و اشارت لكسها أي: أدعكه..بيدي دعكت زنبورها حتى انتشت ثم أنها لم تستنكف أن تمصني! لم تكد تمصني حتى قذفت فشتمتني: يا خول…لطمتها فوق وجهها,,,ضحكت ثم تركتني سريعاً…عزلت هدير راعية الغنم الجميلة بعد وفاة أبيها ولم أرها بعد ذلك…