أول ليلة مع الخادمة في قميص النوم السكسي

أديتها قميص النوم اللي اشتريته عشانها.  قلت لها: “البسيه وأنتي رايحة تنامي، عشان تحسي بالراحة. البسيه ووريني.” اخدته من ايدي وراحت على أوضتها الصغيرة. فضلت استناها لوقت طويل بس هي ما طلعتش خالص من أوضتها. رحت هناك وخبطت على بابها. سألتها: “كل تمام معاكي؟” قالت لي: “ما فييش أكمام في القميص ده يا سيدي.” “قلت لها: “ماشي تمام، أفتحي الباب ووريني.” وهي فتحت الباب ببطء وطلعت من الأوضة. كانت حاسة بالخجل وووضه في الأرض من الكسوف. وكانت مغطية رقبتها وبزازها بفوطة. بس على أي حال هي كان شكلها يغري على الأخر، فرسة وعايزة خيال يركبها. طلبت منها تشيل الفوطة من عليها، بس هي رفضت وقالت رقبة الفستان واسعة أوي. قلت لها: “هو القميص متفصل على كده. هتكون مرتاح أكتر لما يكون القميص واسع.” بس هي برضه ما كانتش راضية تسيب نفسها ليا. مسكت الفوطة بإيدي وحاولت اشدها منها. بس هي مسكتها جامد وفضلت متبتة فيها على جسمها. شددتها بقوة أكبر وهي جات في حضني مع شدتي. جات وخبطت على صدري العاري. وكانت إيديها التانية على صدري. اللحظة دي لا يمكن أقدر أنساها. كانت لمستها ناعمة وجميلة أوي. وأعتقد إن هي كمان حبت الموضوع ده، لإنها فضلت واقفة ما بتتحركش على نفس الوضع لثواني معدودة. وهي اللي رجعت لعقلها الأول. دفعتني عنها ورجعت خطوتين لورا. بس إيدي كانت لسة ماسكة في الفوطة.

شددتها تاني وقربتها مني. ورفعت وشها من تحت وقولت لها: “إنتي حلوة أوي على فكرة.” وشها أحمر، وأنا بدأت أداعب في رقبتها وبوستها على خدها. حاولت تبعد عني بس أنا ثبتها في مكانها وبعدت الفوطة. المرة دي شدتها من غير أي مقاومة. كان جسمها نار في قميص النوم اللي من غير أكمام. الستان لازق في جسمها وبزازها من غير الحملات بارزين على الآخر. واخدين شكل مثير على الآخر، وحلماتها خارجة لبرا. المرة دي بوستها على شفايفها وعضيت شفتها التحتانية. خرجت صوت وشوشة وفتحت بوقها. دخلت لساني جواه. استقبلتني ومصيته. لعبت لسانتنا بعنف. بطلت بوس فيها وإخدتها على أوضتي. ورحنا على السرير وخليتها تنام عليها. وأنا نمت جنبها على طول وبوستها على بوقها. المرة دي أرتعت. كانت بتلعب في شعري وبتبوسني جامد. مسكت بزازها وعصرتها بإيدي. كنت عايز المس بزازها العريانة. شديت قميص النوم وقلعت قميصي. بقينا أحنا الاتنين عريانين على الآخر. قرصت حلماتها فوقفت منتصبة. حطيتها في بوقي وبدأت أرضع منها. أتجاوبت معايا وأرضعتني أكتر من بزازها. خدت على قد ما قدر منها. وكانت صوابعي بتلعب في كسها اللي كان بيسيل من شهده.

نزلت أكتر لتحت وبوست كسها. كانت ريجته حلوة أوي. بدأت الحس مية كسها. وهي بقيت هيجانةعلى الآخر ودفعت خرم  كسها في بوقي. كانت بتهتز وبترتعش. وبعد شوية وقت مسكتني من شعري وشددتني.  قالت لي كده كفاية. قمت من عليها ونمت جنبها وحصنتها جامد. كان عمودي المنتصب بيحفر في بطنها. حركت راسها علشان توصل لزبري وبدأت تدلك فيه. وهو كان بيكبر أكتر وأكتر. وقفت على ركبتها وانحنت عشان تبوس قضيبي. لحسته وحطيته في بوقها. حسيت باحساس رائع عمري ما حسيت بيه قبل كده، وهي خدت وقتها في اللي بتعمله لوقت طويل. دلوتي أنا عايز كسها. شدتها لورا وخليتها تنام على ضهرها. فضلنا نبوس بعض شوية وبعيدن خدت وضعي عشان أحفر في كسها. حطيت زبري على فتحة كسها ودفعته. كانت فتحة كسها ضيقة. دفعته بعنف أكتر وهي بتئن من الألم. سألتها: “هو بيوجعك؟” ميلت برأسها. قلت لها: “استحملي شوية كمان.” ودفعته جامد أكتر. المرة دي دخل جوه وشوفت الدم بينقط من كسها. صرخت من الألم. ما طلعتش زبي المنتصب من كسها على طول. وقفت دفع أكتر في كسها، ونمت بس عليها. حاولت تتحرك وتدفعني. بوستها بحرارة على خدودها وبتقلي كنت قادر أتحكم فيه من إنها تدفعني بعيد. همست في ودنها عشان تثبت. عملت زي ما قولت لها وألمها هدي دلوقتي. كانت الدموع في عينيها، فبوستها على عينيها وقولت لها إن الأسوء عدى. قولت لها: “هو  ده كل حاجة. شايفة الألم عدى. دلوقتي عملها بالراحة أوي أوي. لو فبه أي ألم ، قول لي. تمام؟” اترجتني: “لا آي، هيوجعني جامد.” قفلت عينيها وحكيت سنانها وكانت مستعدة للألم. وأنا بالراحة حركت طيزي وحفرت في كسها. ما فيش صريخ. تاني عملت نفس الشييء وما فيش صريخ. كان وشها مرتاح ، وبدأت تبوس فيا وإيديها على ضهري بتدلك فيا وإيديها التانية بتلعب في شعري. كنت حاضنها جامد وبحفر في كسها الضيق وبوسعه. كانت دلوقتي بتئن وبتحرك طيزها معايا. مسكت بز من بزازها ودلكت فيه. كانت حلماتها بتكبر في إيدي. كان صوت تزيق السرير وتصادم طيازنا ضايف موسيقى عالية على المشهد. زودت سرعتي وهي تأوهاتها زادت، ففقدت السيطرة ونزلت لبني في كسها. كانت فعلياً بتصوت وأنا بأرش لبني في كسها. وبعدين هدي كل شيء أنا وهي . قلت لها: “أيه رأيك في قميص النوم؟” قالت لي: “لا أنا عايزة من دا كل يوم يا سيدي.”