أول ليلة نيك مع عشيقة سيدي

هذه قصة مع أول ليلة نيك مع عشيقة سيدي. أنا أنتمي إلى عائلة متوسطة الحال. وأنا الأبن الوحيد لوالدي. ولم أكن طالب جيد منذ الطفولة. لكنني كنت أحب المدرسة لإنني كان لدي الكثير من الأصدقاء فيها وكنت ألعب معهم طول اليوم. وكان والدي يحباني كثيراً ويهتمان بي جيداً. كان والدي يعمل بجد كعامل ويعاملني جيداً. وفي أحد الأيام عندما كنت في المدرسة أستدعاني مدرس الفصل وطلب مني الذهاب إلى المنزل. لكن ميعاد نهاية الدوام لم يكن قد حان بعد وكنت قد دفعت مصاريف المدرسة بالفعل. تسائلت عن السبب وراء ذلك، لكنني ذهبت إلى المنزل لأجد أن كلا والدي قد توفي في حادثة. أتي جدتي لأنقاذي وأخذني إلى قريتنا. كانت تعيش بمفردها. وكان جدي قد توفي قبل أن أولد. كانت جدتي تعمل في أحد البيوت لخدمة لعدة سنوات. لذلك عندما وقعت تلك الحادثة، أتى صاحب البيت إلى منزلنا ليبلغنا خالص تعازيه. ومن ثم أقترح أن نعمل في فندقه الصغير الذي يقع في ضاحية المدينة. وأخبرنا بأنه يمكننا الإقامة في غرف الموظفين والاهتمام الفندق. وبما أن المرتبات زادت أيضاً، ذهبنا إلى الفندق وتولينا أمره. أعتاد القليل من النساء على القدوم إلى هذا الفندق النائي، وفي المساء كان يأتي صاحب الفندق ويغادر في اليوم التالي. فيما عدا ذلك، كان الفندق لنا بالكامل وقد أحببت حديقته ومنطقة اللعب الموجودة فيه. أًصبح عمري الآن الثامنة عشر والآن بت أفهم ما يدور في المنزل.

كان لدى صاحب الفندق عشيقات دائمات وكنا يقمن في الفندق. وكان على جدتي أن تطبخ لهم الطعام، وتنظف غرفهم وتهتم بالحديقة. كنت أهتم بالحديقة وأساعدها في الغسيل والمسح والتنظيف. وبت محروم من الجنس أيضاً وأريد العثور على مجال لتفريغ رغباتي. لم أكن أجرأ على لمس عشيقات صاحب الفندق لإنه يمكنه أن يقطع قضيبي ويضعه للعرض في الصالة. وقد كان من هذا النوع من الرجال. إلا أنه حدث شيء ما غير كل شيء. فقد أحضر عشيقة جديدة وبدأ كأنها كانت تعمل كراقصة في أحدى البارات في المدينة. كانت مثيرة جداً وجميلة. وقد أمضى معها بضعة ساعات في هذا اليوم وتركها وغادر بعد أن طلب من جدتي أن تهتم بطعامها لإنها ستمضي هنا بضعة أسابيع. في المساء بعد نام الجميع تسللت على أطراف أصابعي ودخلت غرفتها، فقد صنعت عدة فتحات في النافذة والأبواب حتى يمكنني النظر من خلالها عندما أريد. ولم يكن من السهل العثور على هذه الفتحات. تلصصت على غرفتها من خلال النافذة ووجدتها نائمة وهي عارية. وبدت مثل وردة جميلة. بدأ قضيبي في الانتصاب وكنت أريد أي مجال لتفريغ رغباتي المكبوتة بأي طريقة. وكان رأسي يدور ولم أكن أستطيع التفكير بوضوح. كل ما كنت أريده في هذه اللحظة هو كس لكي أنيكه.  كنت على وشك أن أصاب بالجنون وسرت داخل الفندق وصولاً إلى غرفتها. وجربت مقبض الباب فأنفتح بدون أي عناء. دخلت الغرفة ووقفت إلى جوارها. كانت عشيقة سيدي عارية بالكامل ووقفت أتطلع إليها من رأسها إلى أخمص قدمها مع الكثير من الشهوة التي تحترق داخلي. كنت أريد أن ألمسها، لكنني لم أكن أجرؤ على فعل هذا. الدخول إلى الغرفة كان في حد ذاته مغامرة كبيرة بالنسبة لي. ماذا لو صرخت؟ ماذا لو أخبرت صاحب الفندق؟ ماذا لو أبلغت الشرطة؟ العديد من الأفكار مرت في عقلي في لمح البصر، لكنني قلت لنفسي أيضاً “ماذا لو أعطتني الفرصة؟”

هذه الفكرة الأخيرة أعطتني الكثير من الطاقة ومدت يدي لألمس نهديها البضاوين اللامعين. كانا مناسبين في الحجم وحلمتيها سمراوين ومنتصبين حتي وهي نائمة. نظرت إلى كسها وكان حليق تماماً ويدعوني لتجربته. تساقط اللعاب من فمي. كم أتمنى أن الحسها هنا. أقتربت أكثر ولمستها بلطف على نهديها. تحركت، فأرتعبت وفكرت في الهروب بعيداً قبل أن تستيقظ. ثم تقلبت وفردت ساقيها لتعطيني زاوية رؤية أفضل لكسها. كان رائع وفكرت في القذف حسنها. وببطء أنحنيت لألقي نظرة أقرب على كسها وأردت أن أشمه. أقتربت وشممته، كانت رائحته مميزة. أقتربت أكثر، وكان قلبي ينبض بسرعة وكنت أستطيع سماع نبضات قلبي بأذني. كنت أتنفس بسرعة وقوة ولم أكن أدري أن بالفعل أوقظها. فتحت عينيها وحركت ساقيها. كانت عشيقة سيدي تراني بوضوح تحت أشعة القمر التي تنساب من نافذة الغرفة. تلاقت عيوننا وتجمد قلبي. نظرت مباشرة في عيني وقالت لي: “وبعدين هتفضل تتفرج علي مش هتنيك بقى؟” كانت هذه دعوة مفتوحة لمارسة الجنس معها. تحركت كل أعضائي قبل أن أفكر حتى وهجمت عليها تقبيلاً وتفعيصاً بدون هوادة حتى صرخت في: “براحة مش كده، شكلك خام.” هدأت من حركتي وبدأت أقبلها على شفتيها ولعابها ينساب على لعابي وتلاقى لسانينا في داخل أفواهنا. ومن ثم نزلت على عنقها أعضها عضات خفيفة وأنطلقت في أنحاء جسدها العشريني بالتقبيل والمص واللحس. وكان حظ نهديها الكثير. بدأت أمص في حلمتيها بلطف وقطرات من اللبن تروي ظمائي. ومن ثم أتجهت إلى كسها ووضعت قضيبي عليه وبدأت في دفعه بلا هوادة لأعوض كل أيم الحرمان. كانت تتأوه بصوت خفيض حتى لا يسمعنا أحد، وعندما أوشكت على القذف أخرجت قضيبي ووضعته بين نهديه لتنتطلق دفعات من الحليب الساخن بينهما. ومنذ ذلك اليوم وأنا أشارك صاحب الفندق في عشيقته ولا يمنعها عني إلا حضوره.