أول مرة أمارس الجنس مع جارتنا الحسناء

أهلاً بالجميع أنا أسمي أدهم من الأسكندرية. وهذه قصتي عندما نكت وفقدت عذريتي على يد جارتي دهبية. وسنبدأ أولاً مع بطلة القصة وأسمها دهبية. كانت ساخنة جداً لدرجة إن أي شخص سيحب أن يضاجعها من أول مرة تقع عينه عليها. وقد حدث كل هذا منذ شهر حيث كنت أدرس في جامعة القاهرة وعدت إلى الإسندرية لحضور العيد. وهناك ألتقيت بجارتنا التي كانت قد أنتقلت حديثاً إلى عمارتنا. وكانت تعيش مع زوجها وهو يعمل في شركة لتكنولوجيا المعلومات. وقد نسيت أن أقول أنها في السادسة والعشرين من العمر. وبما أن فارق السن بيننا كان ستة سنوات فقط أصبحنا صديقين مقربين، وهي كانت تأتي إلى منزلنا لكي تتحدث إلى أمي وأنا كنت أستمتع بالنظر إلى جسمها ومؤخرتها. وهي كانت الحلاوة التي يلتهمها الرجال بعيونهم. وأعتدت أن أتحدث إليها كلما أتت إلى منزلنا وهي أصبحت قريبة مني بسرعة. وقد بدأ كل هذا في أحد الأيام عندما طلبت مني أن أذهب معها للتسوق. وذهبنا إلى مركز تجاري قريب حيث سألتني إذا كنت أريد أي شيء وقلت لها لا. في هذا اليوم لم أستطع النوم ومارست العادة السرية وأنا أفكر فيها وفي إمكانياتها. ومن هذا اليوم وضعت عيني عليها. مرت الخمسة أيام التالية بشكل عادي ومن ثم في أحد الأيام أتت جارتنا الجسناء إلى منزلي وقالت لي أن زوجها سيسافر لمدة شهر من أجل بعض الأعمال. وأنا كنت أشعر بالإثارة لإنني أخيراً سأحصل على فرصتي لكي أضاجعها. وفي اليوم التالي أوصلته إلى المطار وعدت إلى المنزل في منتهى السعادة وأنا أفكر في كيفية مضاجعة جارتنا الحسناء . فتحت الباب وكانت هي هناك تتحدث إلى أمي وتطلب منها أن أصحبها إلى المركز التجاري للتسوق. وأنا سمعت هذا وشعرت بمنتهى الإثارة. ذهبنا لشراء بعض الحاجيات المنزلية وعندما عدت إلى المنزل مارست العادة السرية مرتين وأنا أفكر فيها.
في هذه الليلة أتت جارتنا الحسناء إلى منزلنا وطلبت من أمي أن تدعني أنام في منزلها لإنها تخاف أن تنام بمفردها. وأنا عندما سمعت هذا قفزت من مكاني. وأمي نادت علي وسألتني إذا كنت سأذهب أم لا. قلت لها بالتأكيد. وعندما سمعت جارتنا الحسناء هذا أبتسمت لي. تناولت غدائي وذهبت إلى منزلها. وطرقت على باباها وهي فتحت الباب وهي ترتدي قميص النوم. وسألتني إذا كنت تناولت غدائي أم لا. قلت لا. وهي قالت إذا سنتناول الغداء بعد أن أخذ الشاور. وقفلت باب غرفة النوم ودخلت لكي تأخذ الشاورة وعند ذلك تبعتها وتلصصت عليها من خلال باب الحمام. وياللهول صعقت من رؤيتها عارية. ياله من منظر. أنتصب قضيبي على الفور. كانت بزازها بيضاء مثل اللبن وحجمها مثالي. بدأت تضع الصابون على جسمها والفوم أختلط مع لون جسمها. أسقطت الصابون على الأرض وأنحنت لكي تلتقطها موجهة مؤخرتها الكبيرة نحو الباب. آهههه! يالها من مؤخرة. لم أستطع أن أتحكم في نفسي ومارست العادة السرية وأنا أشاهدها. خلصت وجلست في غرفة الجلوس قبل أن تنتهي. كانت ترتدي بلوزة ذات فتحة واسعة. وكانت ساخنة جداً حتى أنني لم أستطع أن أمنع نفسي من النظر إليها. جلسنا لتناول الغداء في مواجهة بعضنا البعض. وهي كانت تنحني لتقدم لي الطعام وقدمت لي رؤية واضحة جداً لمفرق بزازها وكانت ترتدي حمالة صدر حمراء. وهي لمحت أنني أنظر إلى بزازها وأبتسمت لي وكانت هذه هي الإشارة الخضراء لكي أتمادى. أنتهينا من الغداء وذهبنا إلى غرفة الجلوس لنشاهد التلفاز .
وظهر مشهد لقبلة فرنسية وكانت جارتنا الحسناء تجلس إلى جواري. لمست على يدها وهي تجاوبت معي وأخذت يدي وأقتربت عينينا وتبادلنا القبل لربع ساعة. وكنا في منتهى المحنة لدرجة أنها طلبت مني أن أخذها إلى غرفة النوم. وهي أستلقت على السرسر وأنا ببطء قلعتها البلوزة. وهي أصبحت عارية إلا من الكيلوت وحمالة الصدر الحمراء. كانت مثيرة جداً. نزلت إلى الأسفل وقلعتها الكيلوت وكانت شفرات كسها حمراء اللون ومحلوقة جيداً. بدأت الحس كسها وأكلها وهي كانت تتأوه بشدة وتقولي أرجوك ما تتعبنيش أكتر من كده نيكني بقى. ومن ثم قلعتها حمالة الصدر وخرجت حبتين من المانجو الأبيض منها. أعتصرتهما بقوة حتى أصبحت حمراء ومصيتهم. كانت ناعمة مثل الحرير. ترجتني أن أخترق كسها المحروم. والآن حان وقت نيك جارتنا الحسناء . بدأت أدخل قضيبي في كسها وهي كانت تصرخ من الألم لإن كسها كان ضيق. بدأت ببطء وزدت من سرعتي. وهي كانت مستمتع بالأمر وبدأت تتأوه. نيكني نيكني آآآه أممممم. قطع كسي بقى. أنا كلي بتاعتك. قلت لها أنني على وشك القذف وقالت لي أقذف في كسي كل منيك. وبالفعل قمت بذلك، وأستلقيت على السرير ونمنا حتى الصباح. أستمرينا لمدة ثلاث أيام وبعد ذلك عدت إلى الجامعة وحرمت من كس جارتنا الحسناء . كانت تجربة لا توصف.