إن غاب زوجي الحبيب ولم يضاجعني لم يغب طيفه!

لم يمضِ على الزواج من زوجي الحبيب طاهر سوى العام لم أحبل منه فيه ولم أضع ولده في بطني. يعمل مهندس مساحة متميز في محافظة أخرى ويأتيني فاتحاً ذراعية في نهاية كل أسبوع. وها هو نهاية الأسبوع وقد تحممت ونتفت ما بين فخذي الممتلئين الأبيضين البالغيّ النعومة والطراءة ما يستثار لهما زوجي الحبيب ويجن جنونه. ذلك غير ساقي الطويلين الناعمين المكوكين ثم موضع عفتي الذي يأخذ بلب زوجي وقد احمر من شدة تنقيته ونتفه حتى صار كأنه لبيبي وليدة! هكذا يحب أن يدخلني زوجي الحبيب فوق فراش الحب بعد أن يعتليني يضاجعني بجسده القوي وقد استثاره نهداي المكورين المتماسكين الضيق فارق ما بينهما لامتلائهما باستدارة هالتيهما اللتين تستدعيان لسان زوجي الحبيب فيشبعهما مصاً ولحساً حتى أقول في نفسي : لن ينتهي! تزينت له وتكحلت فازدادت عيناي اتساعاً وزادتا حوراً فوق حورهما و ثنيّت بماء الورد ارطب به خديّ ووجنتي الجميلين جمال طبيعي ليزريا بصاحبات الميكاب.
أعلمني زوجي الحبيب بالهاتف أنه قادم في السابعة مساءً كعادته حين يقدم من عمله ويكون على سريره يضاجعني فأسرعت إلى حيث موضعنا الأثر من شقتنا الفسيحة الأرجاء. هرولت إلى غرفة نومي فاضجعت فوق سريري. جفناي تراخيا وثقلت رأسي لأجد زوجي الحبيب يفكك أزرار قميصه ويخلع سائر ملابسه و يداعبني:” آه حبيبتي … اشتقت إليك…” لأجيبه وقد ألقيت بذراعي لأسفل حاضنة عنقه:” يا زوجي الحبيب قد طالت غيبتك وتحرق جسدي إليك شوقاً….أسبوع ولم أشتم ريحك..” ليميل بشفتيه الساخنتين يطبق بهما فوق شفتي المرتعشتين ونذوبا في قبلة مشبوبة الرغبة. غاب زوجي وعاد ليرضيني ويشبع رغبتي إليه فارتمي بين أحضاني وهو بتسم وأنا فرحانه جدا. قبلني علي بزازى وأخد حلمة نهدي الأيسر بين شفتيه يمتص من حلمات صدري ويده تداعب مؤخرتي المكتنزة ويحسس علي وراكى ومؤخرتي المكتنزة وأصابعه تذهب إلى شفرات كسي يداعب شفايف كسي اشعر بنار تشتعل في جسدي أخيرا سوف اقضي ليلة حمراء مع زوجي الحبيب .

جلس جواري ينظر الي جمال جسدي وأنا مستلقيه علي ظهري ، وضعت فقلبني فوقه فاعتليته! رحت أداعب جسده فقبلته في كل بضع فيه على جبينه وعلي خدوده و من شفافه قبلة طويله وقويه ثم حلمات صدره ونزلت للأسفل فقبلت بطنه و فوق ثم انسحب أكثر وأكثر حتى وضعت شفتي علي زبه اقبل راس زبه بشفايفي أدخلت جزء من زبه في فمى وأمصصه وهو مغمض عينيه من المتعة والنشوة وأنا مستمتعه بما افعل انتفخت أولج زبه احتضني وقبل كل شبر في جسدي ثم نزل علي كسي وظل يمصص ماء كسي السائل إلى باطن فخذي لينم عن شهوتي البالغة ويلحس بلسانه فوق مشافر كسي من فوق للأسفل. يالها من لحظات متعه وأثاره مجنونة مع زوجي الحبيب وهو يضاجعني ! انطلقت آهاتي من حنجرتي من كبير متعتي :اه اه اه اه اي اي اي اح اح اح اوف اوف اوف اممممممم امممممممم اي اي اي اي اخخخخخ اخخخخخخخخخ احححححح اححححح . ثم برك فوقي ونام عليا ووضع راس زبه علي شفرات كسي يمرره من فوق لأسفل وانا احتضنه من ظهره رفع ظهري واحتضني بقوه وطلب منى احضنه بقوه
فوجدت جسدي يدخل في جسده وزب زوجي الحبيب المنتصب الغليظ المستدير يغوص في أعماق كسي وهو يضاجعني فأتنهد وأتأوه و اشهق من المتعة واللذة وزبه يواصل في كسي إدخال وإخراج
إيلاج وإخراج وأنا احضنه بقوه وهو كاد يكسر عظمى من شدة احتضانه ليا وعنقه علي عنقي يقبلني في خدودي وشفايفي بقوه حتى اقترب من شهوته وضع خده علي خدي وفي نفس اللحظة يقذف لبنه في كسي كانت شهوتي تتدفق علي زبه ليقذف لبنه واقذف لماء شهوتي في وقت واحد فيبقي بين ذراعي ّ للحظات وبعد أنا فاق من غيبوبة النشوة والشهوة كنت أنا ما زلت في غيبوبتي من النشوة شعرت بجسده يرتعش وفي نفس الوقت ارتعش جسدي في لحظة ألقيت بمائي فظل يضمني إليه وظل يقبلني في كل مواضع جسدي. أتينا شهوتينا بعد المضاجعة الملتهبة مع زوجي الحبيب . ثم قام من فوقي ونام في حضنى ينظر اليّ وانظر إليه بابتسامة حلوه ، ثم ليمسح كسي ووركيّ السمينين ولأمسك بكلتي وأمسح به زبه الذي راح يتخفف من تشنجه ويتراخى بعد أن قذف حمولته. ملت بشفتي ألثم رأس زبه المحمر ليرد إلي اللثمة فوق شفري كسي المحمر لأفيق على رنة هاتفي النقال وأفيق من حلمي الجميل! كان زوجي الحبيب يعلمني أنه سيتأخر ليوم آخر لظروف جدت في عمله ويعتذر لي ويعدني بليلة حمراء يعوضني فيها عن تأخيره. كان يحدثني وأبتسم وأنا ما زلت غارقة ما بين فخذي بمائي وجسدي كان ما زال الخدر اللذيذ يغزو أطرافه لأجيبه بصوت نعسان غلبته الشهوة التي تسري في حبائلي الصوتية: اشتقت ألك حبيبي كتيييير. ولكن طيفك معي حبيبي.