ابتزيت صديقة زميلي في السكن – الجزء الثاني

هذه هي قصتي مع صديقة زميلي في السكن بعد أن ضبطهما يمارسان الجنس وقمت بتسجيل فيديو لهما وهددتهما بفضح الأمر إذا لم أمارس الجنس معها. وبالفعل أحضرها لي في في غرفتي حيث أخذت صديقة زميلي في السكن قضيبي في فمها. وبدأت في تدليكه بفمها حتى بدأت أشعر أنني في الجنة. وكانت شفتيها تقومان بكل المطلوب. نظرت إلى صديقها – زميلي في السكن. وكان يجلس في الركن ويشاهدنا. وأنا أضحك من النظرإليه. ومنث مث أمسكتها من رأسها وبدأت أنيكها في فمها وأنكحها. وبدأت الدموع تنساب على خذدها لذلك أخرجت قضيبي وطلبت منها أن تقف وبدأت أقلعها البنطال الجينز. وقلعتها الكيلوت أيضاً. آهههه. كس نظيف تماماً كان أمامي. جعلتها تستلقي على السرير وتفرد ساقيها. وبدأت الحس كسها. وكان مبلول بالفعل من كل هذه المداعبة. كنت أعلم أنها مستمتعة بكل هذا. وكان مذاقها رائع. بدأت أنيكها بلساني. وهي بدأت تتأوه وتضغط على بزازها. وبعد اللحس لبعض الدقائق أدخلت أصبعين في كسها وبدأت أنيكها بهما. وهي كانت تتأوه مثل المجنونة. وأنا أضغط على بزازها بيدي الأخرى. وهي كانت تقتب من الأورجازم بسبب المداعبة المستمرة لكسها. زدت من سرعتي حتى وصلت سريعاً إلى الرعشة. بدأت الحس كسها حتى أنظفه. وبعد ذلك وضعت قضيبي وكنت على وشك أن أدخل كسها وفجأة طلب مني زميلي في السكن أن أرتدي الواقي الذكري. ذهبت إليه وصفعته بقوة جداً. وأخبرته ألا يعلمني ماذا أفعل. فهي ملكي لهذه الليلة وسأنيكها بالطريقة التي أحبها. أقتربت منها ووضعت قضيبي فوق كسها. ورأيت الخوف في عينيها. فقلت لها لا تقلقي يا عزيزتي. فأنا لن أؤذيك ولن أقذف مني في داخلك. وبينما أخبرها ذها دخلت بقضيبي في كسها. وهي صرخت في وجهي طالبة مني أن أبطأ. لم أهتم بها ودفعت قضيبي كله في داخلها.
صديقة زميلي كان كسها ضيق جداً ويبدو أن زميلي في السكن كان لديه قضيب صغير جداً. بدأت ببطء أنيكها وهي أعتادت علي حجم قضيبي وبدأت تتأزه قليلاً. وكان قضيبي ينطلق بكل نعومة بسبب بلل كسها. وأنا كنت أضغط على بزازها وأنيكها بسرعة ثابتة. وبعد بعض الوقت من النيك طلبت منها أن أضاجعها في وضع الكلبة. نزلت على قوائمها الأربع دافعة مؤخرتها الجميلة في أتجاهي. أدخلت قضيبي في كسها وبدأت أنيكيها في هذا الوضع. وكنت أصفعها على مؤخرتها وأنا أقول لها يا عاهرة. ونظرت إلى زميلي في السكن وكان يمسك بقضيبه ويحلبه. بدأت أضحك وطلب منها أن تنظر إلى هذا. نظرت إليه وتجاهلته وهي تشعر بالإحباط. زدت من سرعتي في نيكها. وهي بدأت تتأوه بصوت عالي. وكنت على وشك القذف بسبب ضيق كسها. لذلك أخرجت قضيبي من كسها. ومن ثم استلقيت على السرير وطلبت منها أن تصعد علي لإنني أريد أن أرى بزازها الجميلة تقفز أمامي. وهي ضبطت كسها على قضيبي وبدأت تقود ببطء. وفي هذه الأثناء كان زميلي في السكن قد قذف منيه وذهب إلى الحمام لكي ينظف نفسه. وهنا كانت حبيبته تقفز على قضيبي بسرعة ثابتة. صفعتها على مؤخرتها وصرخت فيها نطي بسرعة يا لبوة. وهي زادت من سرعتها وكانت بزازها تقفز إلى أعلى و إلى أسفل. وأنا أعشق هذا المنظر. أخذتهما في يدي وبدأت أتلاعب بيهما وأضغط عليهما. ومن حين لأخر كنت أصفع مؤخرتها حتى تغير لونها إلى الأحمر. ومن ثم طلبت منها أن تلعب في بزازها بينما كنت ألعب أنا في بظرها. وهي بدأت تتأوه بصوت عالي وتعض على شفتيها. وبسرعة قذفت شهوتها على قضيبي.
كنت أقترب من القذف وأنا لا أريد أن أقذف في داخلها لذلك أخرجت قضيبي وطلبت منها أن تمصه مرة أخرى وهي بدأت تمصه بسرعة جداً. وفي غضون ثواني قذفت في فمها وهي كانت علىوشك أن تبصقه لكنني قلت لها ألا تفعل ويجب عليها أن تبلعه وإلا فإن صديقها سيقوم بذلك. ذهبت صديقة زميلي إلى صديقها وصفعته وبصقت على وجهه. وهو سألتها ما الذي تفعله. فأخبرته بأن هذا كله بسببه وبدأت تقبله. في البداية قاوم لكن بعد ذلك تجاوب معها. وتبادلا اللعاب مع المني. وأنا صفعتها على مؤخرتها فكسرا قبلتيهما. قلت لها هذا يكفي يا لبوة. وبدأت أشعل سيجارتي وأدخن. وكانا يتناقشان في شيء ما. وبعد ذلك أقتربت الممحونة مني وطلبت مني أن أحذف الفيديو. بدأت أضحك وقلت لها من رابع المستحيلات أن أحذف هذا الفيديو. لكن لا تقلقي لن أشاركه مع أيشخص طالما أنها تطيعني وتأتي إلي من أجل الجنس في أي وقت أريده. وهي بدأت تنظر إلى صديقها. قلت لها ألا تنظر إليه فهو مجرد شخص تافه ولن يفعل أي شيء حيال ذلك. وشيء أخر أمرتها ألا تمارس الجنس أبداً معه أو معع أي شخص من دون أذني. فقالت لي نعم. وبعد ذلك قبلتها وهي أرتدت ملابسها وصفعتها على مؤخرتها الجميلةوهي تغادر منزلنا العامر.