ابن خالتي وأخي من الرضاعة، يفرش كسي وأنا استمتع بشدة دون أن يفتحني

لا اعلم ما إذا كانت قصتي مع ابن خالتي تدخل في إطار سكس المحارم أم لا لأني لم أكن أعلم ونحن نمارس الحب أنه قد رضع من أمي أثناء مرض امرأة خالي وهي تجري عملية في العمود الفقري. علاقتنا مع ببعضنا كانت قبل معرفتي بذلك سطحية يعني فقط ملامسات وقبلات ولمسات من فوق الكيلوت والستيان ولكن لم يصل ابن خالتي إلى كسي أبداً. كانت بداية العلاقة العميقة ما بيننا والتي راح فيها يفرش كسي لأستمتع بشدة ولكن دون أن يفتحني عندما قصدت بيت خالتي أزورها وذلك بعد أن علمت بموضوع أخوة الرضاعة بيني وبين طلال. من ساعتها وأنا حرمت نفسي عليه لأنه لا يجوز وكان عمري وقتها تجاوز 18 عام بشهور قليلة. ذهبت إلى خالتي وأزلت خماري فقابلني طلال فحييته ودلفت إلى الصالون مباشرة.

عندما لم أجد خالتي وابنتها سلوى سألت طلال فأجابني أنهما في السوق فجلست أنتظرها ريثما تأتي ورحت أقلب في قنوات التليفزيون. راح طلال يغازلني ويقرب مني ويحاول أن يقبلني وأنا أمنعه وأوضح له ان العلاقة أصبحت لا تجوز إلا أنه أمسكني من يدي بقوة وجذبني نحوه وقال:” أنت نسيتي كل اللي بينا … كل الحب الكبير وإننا هنتجوز…” فجعلت أشرح له أنه أخي من الرضاعة ونحن صغار فلم يهتم وعانقني بعنف شديد ولهفة مفرطة ثم بدأ يقبلني وأنا أمنعه وأحاول دفعه بقوتي و هو يمسكني بكلتا يديه و يعصرني ثم هربت منه لحجرة الضيوف فإذا به يتبعني فأغلق الباب خلفه وهنا لم أجد مهرباً. هناك ألقاني طلال فوق السري ورمي بجسده فوقي وراح يقبلني كالمجنون وأنا أقاومه قليلاً فأنا أحبه ولكني استشعر الحرج وهو يزيد في استثارتي وراح يعلن أنتي حبيبتي وبس أنتي عمري وبس.” الصراحة بدأت أذوب أسفله وتحت لمسات يديه وأنفاسه الحارة في عنقي وعلى وجهي ورحت أناديه بحبيبي وقد راحت يده تنزع كلوتي من تحت جيبتي حتى كاد أن يمزقه من عنفه لولا أني رفعت طيزي لأسهل خلعه. نظرت إلى طلال ابن خالتي وأخي من الرضاعة لأجد ذبه هائج جداً وكبير ودسم فخفت أن يفتحني فرجوته:” حبيبي طلال أرجوك لو عازو تعمل أي حاجة أعمله في طيزي من وراء أرجوك، عاوز  تنيكني نيكني بس من طيزي بلاش من كسي … متلمسش كسي بزبك خلاص روحي؟” فاومأ إلي دون أن ينطق وراح يواصل خلع بنطاله وسليبه ثم راح يضع ذبه فوق كسي و بدأ يفرش كسي وأنا أستمتع بشدة و يصعد و ينزل و يحكه على بظري و هو يقبلني بقوة غير معهودة و يمص لساني و شفتي ّ حتى وجعني وكفاه لا تفارق بزازي يتناولهم دعكاً وقرصاً وفركاً حتى أحمرا كالطماطم حتى غلبته الشهوة و شفته بدأ يرتجف و يصرخ و ينازع :” آآآآآهوووو حبيبتي نورة… آآآآآخ آ.” وراح ذبه  يرتج و يخبط يمين و شمال في أشفري  كسي و بدأ يقذف المني على كسي و شعر عانتي كذلك و هو يتلوى و يتخبط و يزفر كالأسد فوقي .  كان المني ساخن حار جدا فوق كسي. لحظات ثم انهال علىّ يفرش كسي بالقبل واللحس وكان يدخل لسانه بين شفرات كسي و يحركه فيدغدغني و تغمرني لذة غريبة حتى استسلمت هذه المرة و لم أعد أقاوم أو أترجاه.

 

ظل طلال ابن خالتي وأخي من الرضاعة يفرش كسي و يمص بظري فيدخله في فمه كاملا ثم يدغدغه بلسانه حتى أكاد أجن فأمسكه من شعره و أشده و أنازع:” أمممم أمممم آههههه.. ارجوك طلال كفاااااية .”  كان يدرك طلال كيف يحرك شهوتي، فكان يدخل أصبعه في كسي بحذر فأمنعه بردة فعل غير متوقعة، فيمرره بين شفراته فيلهب شهوتي وبظري  المنتفخ.  كنت من هياجي وعظيم شهوتي أضع يدي في صدري و امسك حلماتي و أنا أرتعد تحته حتى انفجرت شهوتي و عصرته بين رجلي بقوة و أنا اصرخ:”  أححححح طلال حبيبي أممممممم متبطلش  أرجوك طلال حبيبي أييييييي أييييييي كمل كمل آآآآآآآآه..” ارتعشت تحته بقوة وكسي يقطر في فمه حتى كدت أن يغمى علي من اللذة الشديدة التي غمرتني فجأة و بقيت أتخبط في السرير كالمصروعة مدة من الزمن و فم طلال يفرش كسي وأنا أستمتع بشدة دون أن يفتحني وقد نسيت بكارتي و شرفي و تمنيت أن يدخل ذبه في مهبلي و يطفئ ناري الملتهبة.  في تلك اللحظات وددت لو يدس طلال ذبه في كسي فيمزق بكارتي لأشعر ذبه يبض في داخلي ولكنه لعقلانيته لم يفتحني وقد رجوته وسط غياب عقلي وشهوتي العظيمة أن يفعل. إذن أوصلني طلال إلى رعشة الجماع وهو يفرش كسي بذبه تارة وبلسانه وشفتيه تارة أخرى فاستمتع به كثيراً دون أن يفتحني لأرتمي على الفراش ويرتخي جسدي وأغيب في عالم اللذة التي لا توصف إلا أن تجرب كما جربتها. بعد ذلك رحت إلى الحمام فاغتسلت واغتسل طلال ولما عادت خالتي وابنة خالتي راحا يمدحان نور وجهي وأنه ” قمر اربعتاشر” وانه” موردن” وهما لا يعلمان السر فأضحك في نفسي منهما.