ابن عمي ناكني في حفل زفاف أخي

أهلاً بكل الأصدقاء. أنا اسمي سهام وأبلغ من العمر التاسع عشر وأنا طالبة جامعية في الصف الأول. وأحب أن أشارك معكم تجربتي الجنسية الأولى والتي حدث لي أثناء حفل زفاف أخي حيث  ناكني ابن عمي ومارس معي الجنس بكل قوة وأشعرني بمتعة النيك. كان ذلك اليوم حفل وفاف أخي وكنا جميعاً سعداء وتم ترتيب إقامة الحفل في فندق كبير لإن منزلنا كان صغير ولا يتسع لهذا العدد الكبير من الناس. وصلنا مبكراً قبل الحفل بأربع أيام لإجراء الترتيبات اللازمة. وكان هناك شاب في قائمة المدعوين والذي هو أيضاً ابن عمي واسمه اسمي. كان عمي قد غادر البلاد للعمل بالخارج عندما كنا أطفال. وعلى حسب ما أتذكر أعتدنا اللعب معاص وقضاء الكثير من الوقت معاً لكننا لم نبقى عل إتصال منذ أنتقلواللعيش بالخارج. كنت سعيدة جداً وفي إنتظاره على أحر من الجمر. جاء عمي وحاولت أن أجد سام؛ لكنه لم يكن موجوداً في أي مكان. حيت عمي وعمتي وسألتهما عنه، وفجأة شعرت بيدين يلمسان على ظهري ويجذباني في الهواء. كان ذلك سامي يفعل بي تماماً ما أعتاد على فعله ونحن صغار. لقد أصبح شاب ناضج الآن، ويديه وراحتيه اصبحوا أقوياء جداً. كان شخص رياضي في المدرسة والجامعة وكان جسمه رائع جداً. ذهب كلانا إلى غرفة الفندق وتحدثنا كثيراً في كل شيء وعن حياته بالخارج ودراستي بالجامعة. وفي كل مناسبة كنت التصق به وأحاول أن أجذبه نحوي. وكنت أبدو أيضاً جميلة جداً ونهداي وأردافي في شكل مثالي. كان سامي يمسح جسمي بعينيه ويلمسني من حين لأخر ويضغط على نهداي  كلما واتته أي فرصة.

من الواضح تماماً أنني أثرت أنتباهه وبطريقة ما وقعت أنا أيضاً في غرامه وأصبحت مستعدة لممارسة الجنس معه. في الحقيقة شاهدة الكثير من أفلام البورنو وتأملت في جسدي العاري مرات عديدة جداً أمام المرأة وداعبت نهداي ولمست كسي حتى أنني كنت أمارس العادة السرية من الخارج. لكنني لم أقوم بأي أختراق من أي نوع لكسي لأنني كنت خائفة. وفي يوم أعطتني والدتي بعض الهدايا وطلبت من أن أضعهم في غرفة التخزين. كان الجميع قد ذهبوا للنوم وأمي أيضاً ذهبت لى غرفتها. ذهبت إلى غرفة التخزين وقمت بما طلبته مني أمي وبينما كنت في طريقي للخروج رأيت سامي يقف على الباب وهو مبتسم. وكان يرتدي بادي يظهر تضاريس صدره والشورت. صدمت من وقفته وضربته على صدره وقلت له: ” ما تخوفنيش تاني كده. ” أخذني يدي في يديه وجذبني نحوه حتى أصبح صدره يحتضني صدري ونهداي يشعران بدفقات قلبه. لم يفقد أي فرصة ولم يضع أي وقت؛ وطبع شفتيه على شفتي وبدأ يلحسهما. كان شعور ساخن جداً أنساب في جسمي كله الذي بدأ يرتعش من المتعة وكنت أساعده في كل أفعاله. أصبحت يديه على نهداي وبدأ يضغط عليهما. نسى كلانا أن نغلق باب الغرفة، وعندما لاحظ سامي ذلك جرى إلى الباب وأغلقه وبدأ يقلع ملابسه. تأملني من شعر رأسي إلى أخمص قدمي وفتح أزرار قميصي ومن ثم قلعني بنطالي. أصبح أرتدي فقط حمالة الصدر واللباس الداخلي وكان شكلي مثير جداً. جلسنا على الأرض وبدأنا نقبل بعضنا البعض. كانت يديه تتحركان على كل مكان في جسمي وتضغطان على نهداي. ومن ثم قلعني حمالة الصدر واللباس الداخلي وبدأ يلحس نهداي ويمص حلماتي. كان أستاذ في اللحس والمس وكان جسدي يرتتجف بكامله ومؤخرتي تتحرك من المتعة. وهو كان علي ويمص في حلمتاي وبدأ أيضاً يدعك بظري بأصبع واحد من أصابعه وأعطاني قضيبه الكبير في يدي.

دعك بظري كان له وقع القنبلة على جسدي. لم أعد أستطيع التحكم في نفسي الآن وأصبح كسي مبلل بالكامل. أمسكت يديه وترجيته لكي يخترقني الآن. لم أعد أستطيع التحمل أكثر من ذلك. ابتسم وفتح ساقي وبدأ يدعك قضيبه على بظري ويضغطه إلى داخل كسي من دون أن يخترقني. كان فقط يلعب حول خرم كسي ويجعلني مرتاح وعلى استعداد للنيك. وفجأة شعرت وكأن عمود من الحديد الساخن أصبح في داخل كسي. وهو دفع قضيبه بقوة إلى داخل كسي وأنا كنت على وشك الصراخ لكنه وضع يديه على فمي وأوقفني. ومن ثم همست في أذنيه وقلت له: ” أنا هأموت من الوجع . ” توقف عن نيكي وبدأ مرة أخرى عندما شعرت بالراحة. وفي دقائق معدودة، بلغت رعشتي وهو أيضاً كان على وشك أن يقذف منيه. وبعد بضعة دفعات قوية وسريعة، ترك سامي كل منيه في داخل كسي. أصبح منيه وحليبي على الأرض كلها وكان كلانا يتسلقي عل جسد الأخر. كان شعور رائع أن ينيكني سامي في أول ترجبة جنسية لي. ناكني ستة أو سبع مرات في أربعة أيام كلما واتتنا الفرصة. لكنه غادر البلاد الآن وأنا مازلت أفتقد قضيبه والليالي التي ناكني فيها حتى بعد أن جربت النيك من العديد من الشباب.