اغتصاب و نيك عنيف في قسم الشرطة بين الضابط زميل أخي والسيدة المكنة

كنت شاهداً على واقعة اغتصاب ونيك عنيف في قسم الشرطة بين الضابط زميل أخي وسيدة ثلاثينية مكنة بعدما راح الضابط يعاملها معاملة الزوجة. الحقّ أنّني كنت قد سمعت بمثل تلك الأمور ولكنّي لم أكن لأصدق لولا أنّي شهدتها بأم عينيّ وكأنّي أشاهد فيلم بورنو. قد لا يصدق البعض ذلك ولكن ذلك ما جرى حينما تم سحب رخصة سيارتي لأنها منتهية وقمت بالذهاب إلي ذلك الضابط، ولن أذكر اسمه، وكنا أصدقاء. كنت قد اتصلت به فأخبرني أنه يريد أن يراني وبالفعل لم أستغرق نصف ساعة حتى كنت هناك لأصدم بما رأيته. دخلت مكتبه وكانت هناك سيدة ثلاثينية متبرجة ترتديّ بنطالاً جينزاً وبودي وهي فوق المتوسطة من حيث الجمال. كان منفعلاً جداً أول ما رأيته وكان يُزبد ويُرغي ويتميّز غيظاً من تلك السيدة الشابة ولا أدري لماذا. صافحني سريعاً وطلبت منه أن أخرج أنتظره في الخارج فرفض لكونه على وشك الانتهاء لأجلس أنا على كرسي في الركن من المكتب وليرجع هو إلى السيدة المكنة ويلعنها وليأمرها أن تخلع ملابسها!
لم أكد اسمعه يصرخ آمراً: ” اقلعي بقلك…” حتى أحسست بالقلق والإثارة وودت أن أخرج لأرى بعدها يمين الضابط تهوي فوق وجه السيدة المكنة يصفعها صفعة رنّت في جنبات مكتبه. أحسست أن رأسي غاص بين كتفي من شدة وقع اللطمة، لتقول السيدة بعدها من غير أن تدمع: ” ولو قلعت هتفضل تضرب برده..” ليجيبها الضابط المحنق بعناد: ” آآه..هفضل اضرب ..اخلصي…”. ساورني القلق جداً وراحت السيدة الثلاثينية المكنة تخلع البودي لتظهر بيضاء رقيق بطنها وبزازها النافرة كل واحدة في حجم البرتقالة كبيرة الحجم وفوقهما الستيانة البمبي. بصراحة ولا أخفي عليكم، اعتراني الضيق واستأذنت أن أخرج غير أنه أشار إليّ أن أجلس وبالفعل جلست لا لشيئ إلا لأشاهد اغتصاب و نيك عنيف في قسم الشرطة بين الضابط زميل أخي والسيدة المكنة الثلاثينية. لم أدرِ ما جريرة السيدة: هل قبض عليها متلبسة ، هل بنت ليل ساقطة، هل مجرمة؟ إلى الآن لم أعلم ولم أسأل ولكني شاهدت الضابط يحسس بعد ذلك، مما أثار دهشتي وأوقف قضيبي، فوق بطن السيدة المكنة وهي لا تحرك ساكناً.” اقلعي الستيان..” هكذا أمرها الضابط وحينما لم تستجب صفعها ثانية لتنظر إليه هي كأنما تتوعده وليمسكها هو من شعرها زاعقاً: ” انتي بتخوفيني يا بنت المتناكة… بتبصلي ليه يا بت…اخلعي…”. بالفعل أرخت السيدة ذراعيها وراء ظهرها لتفك مشبك الستيان ولتسقط أمامي وأنا أذنايّ محمرتان واقفتان من التوقع وهول وسخونة وسكسية الموقف. سقطت ورقة التوت التي كانت تستر مثير و جميل ثديّي السيدة المكنة ليداعبهما الضابط بعصاة قصيرة في يده ولتضع السيدة وجهها أرضاً. الذي لاحظته والذي أثارني أن الضابط لم يكن ليبالي بوجودي مطلقاً وكأنما كنت كرسياً. قال وهو يداعب بزازها وشد حلمتيّها واحدة بعد الأخرى: ” هنشوف هنعمل ايه….بقا انت تعملي كده…طيب أنا هنيكك يا بنت المتناكة…هفشخك….مش عاملة دكر…انا هبعبصك…”. كنت أنا كمن نزلت عليه صاعقة عند سماعي شتائم الضابط وتجمدت السيدة المكنة وهي لا تتحرك والمكتب ورائها.
لم يحتج الضابط أن يشتم أويضرب لتخلع السيدة بنطالها ليظهر منه ساقاها الأسيلان المستديران وفخذاها الأبيضان الناعمان الاملسان. هاجت غريزتي ورحت أتحسس لا شعورياً قضيبي لأجده قد انتصب. أمرها أن تخلع كلوتها ففعلت ولكن راحت تنهمر دموعها لتلقي بذلك السيدة الثلاثينية المكنة بآخر ورقة توت كانت تسترها. تعرت السيدة عن كس مشعر قليلاً وكأنها قريبة عهد بحلاقته وتنظيفه وكس بنيّ فاتح المشافر سمين مما جعل قضيبي ينتفض داخلي. راح الضابط بعصاه يداعب كسها وهي تبعدها ناظرة إلى الأسفل وقد جفت دموعها. كان آنذاك يتنازعني غريزتنان تجاه السيدة: غريزة الجنس لأرتوي منها وغريزة الرحمة فأقتل الضابط معرفتي وأخلصها. أنا لم أعلم ما جنت ولكنّها بكل تأكيد لم تكن لتستحق كل ذاك الإذلال! في أقل من دقيقة خلع الضابط بنطاله وكلوته وألقاهما فوق كرسي المكتب واستدار وأغلق الباب جانبي وراح يأمرها: ” اركعي…أركعي يالا…”. فعلاً ركعت السيدة المكنة وراح يأمرها أن تحسس له فوق قضيبه وهو ما فعلته ولكنه رفضت أن تمصه له، فصفعها مرة أخرى: ” هتمصلي زبري يعني هتمصي….أنا هنيكك نيك وهافشخ كسك…سامعة…ارضعي زبري..”. انصاعت السيدة وراحت تلتقم قضيب الضابط وتمصه وأنا أفرك في قضيبي خلسة وأخذ الضابط بممارسة نيك فموي معها وقد علقت عينيّها المتوسليتين بعينيه الضاحكتين اللامعتين لمعة الإنتصار. راح الضابط يتأوه: ” آآه..آآآه..مصي حلو…..مصي..كمان..آآه”. بعدها أمرها أن تصعد فوق المكتب وهو مافعلته وراح يفتح ما بين ساقيها وهي تضمهما وتترجاه: ” بلاش..أرجوك..بلاش…بلاش نيك…”. لم يستمع لتوسلاتها، بل أخد بكل عنفِ يباعد ما بين فخذيّها البضين ويتفل على كفه ويدلك به قضيبه المنتصب المنتفخ ويقول: ” ما تخفيش مش هضربك …نيك بس.. نيك عنيف عشان أكسرك….” وبالفعل رفع ساقيها ودفع قضيبه دفعة واحدة أسكنها داخلها لتطلق السيدة المكنة آهة طويلة: ” آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه” وتغمض عينينها وتشدّ بمقدم أسنانها على شفتها السفلى ويأخذ الضابط بعدها بالإنحناء فوقها ويلتقم بأسنانه حلمتيها يرتضعهما. الحق أني كنت قد فقدت السيطرة على نفسي وكاد عقلي يذهب. ما فعلته وما أذكره أني كنت أضغط على قضيبى المتشنج وأحس بالمتعة وعيناي لا تفارق مشهد اغتصاب و نيك عنيف يمارسه الضابط على السيدة. راح ينيكها أعنف ما يكون نيك عنيف في الدنيا والسيدة تتلوى من تحته وتصرخ لا أعلم ألماً أم لذة وطلباً للمزيد. راح المكتب يأطّ من تحتهما وأسمع ظطيطاً في نيك عنيف في قسم الشرطة من اصطكاك فخذي الضابط بفخذيّ السيدة المكنة وخصيتيّه بفتحة دبرها. أثارني الصوت والمشهد فقذفت داخل بنطالي. أطلق الضابط آهة قوية: ” آآآآآآآآآآآآآه..” وليمسك بعدها بيد السيدة ينهضها ويلقمها قضيبه قاذفاً في فمها. لما تقززت وتفلت منيّه الكثيف راح الضابط يلهث ضاحكاً من فعلها وأنا في ذهول. بعدها أمرها أن تلبس ثيابها وأغلق عليها الباب وخرجنا بعد أن تهيأ هو للخروج وأخذ يحادثني فيما يخصني وكأن شيئاً لم يحدث مما فعله وكأنه يعاني من انفصام.