اكتشاف الشهوة و رعشة الأنثى البالغة من الاستمناء بعد احتلام المراهقة

قصة اكتشاف الشهوة و رعشة الأنثى البالغة من الاستمناء بعد احتلام المراهقة قصة كل فتاة في طور المراهقة وقصة نهلة التي معنا. ذات يوم كانت نهلة تستقل باص المدرسة إذ هي تدرس في المرجلة الثانوية ابنة 17 عام, بنت جميلة هادئة خجولة. جلست على واحد من المقعدين في آخر الأوتوبيس. كان يجلس أمامها مراهق صغير في عمرها وهو يتحدث عن الصبيان و البنات و المواعدة بعد المدرسة. كانت نهلة بريئة من الناحية الجنسية فلم تعلم من أبيها أو أمها شيئاً. كلام الولد جعلها تحمر وتخجل لما دخل في التفاصيل مع أصحابه. و مع أنها تعلمت القليل عن الجنس في حصص البيولوجي أو دروس مادة الأحياء إلا أنها لم تعرف سر انهماك الناس في موضوع الجنس. الحقيقة أنها وجدت الأمر منفراًَ وخاصة أن احد الصبيان العام الماضي تحرش بها وحاول إدخال يده من تحت جيبتها. ظل الطلاب الجالسين أمام نهلة ينمون عن موضوع السكس حتى ترجلوا من الباص. شغل الموضع بالها وراحت تفكر في التفاصيل التي سمعتها والتي سمعت منها عن لقاء في غرفة تغيير الملابس! استغربت نهلة ذلك وتلك الفكرة عينها جعلتهما تفكر مال الذي يجعل طالب و طالبة يعرضون أنفسهم لمشاكل من أجل الجنس؟! أخيراً ترجلت نهلة من الباص وباقي يومها مساها أنفقته في عمل واجباتها و الاستذكار و التحدث إلى القليل من الأصدقاء.

مجدداً فتحت نهلة موضوع المواعدة مع إحدى صديقاتها ولكن دون تفاصيل. كان ذلك كافي لأن تفكر نهلة في الموضوع مجدداً. كان من المستحيل لها أن تنام تلك الليلة وأفكار غرفة تغيير الملابس تقض مضجعها وتوقظها إذ غفت. فكرت و فكرت ولكنها استسلمت أخيرا للنوم. استيقظت الساعة 3 فجراً لتجد يدها مدسوسة في بنطلونها و كيلوتها وأصابعها داخلة بين شفتي كسها بقوة. لم تكن تدري نهلة أن ذلك هو اكتشاف الشهوة و رعشة الأنثى البالغة من الاستمناء بعد احتلام المراهقة فاستغربت من نفسها وتساءلت ماذا يجري لي؟! بعد لحظة ذعر أدركت أن كامل كفها غارقة في مياهها وكذلك ملاءة فراشها مبلولة ببقعة كبيرة! تذكرت نهلة حينها بعض حلمها وهي أنها أخذت بأقوى ما يكون داخل غرفة تغيير الملابس فألقيت على بنش خشبي هنالك معراة بالكامل مكشوفة بالتمام أمام أحد الصبيان المراهقين م الذين تشتهيم نهلة في نفسها ولا تصرح. جرت نهلة إلى حيث غرفة الحمام و أدارت الدوش. شعرت نهلة باشمئزاز حينها. لماذا بدت فكرة ممارسة الجنس فجأة مفزعة بدلا من ان تكون مقززة كريهة؟! لما حميت مياه الدش تجردت نهلة من بيجامتها وحدقت إلى نفسها بالمرآة وهي تخلع توبها الأعلى فترى زوجي بزازها الكبيرين اللذين كانا لا يتناسبان مع عودها الدقيق وجسدها القليل. راحت تدلكهم بلطف لتكتشف انهما حساسان جداً للمس وشعرت شعوراً جميلاً لأن تتحسسهما. سألت نفسها مرة أخرة:” ماذا يجري معي؟” خطت لداخل البانيو وبدأت تدفق سيل المياه فوقها فتغسل ساقيها وفخذيا وذلك السائل اللزج الذي غطاهما. وهي تصعد بيدها غاسلة ومنظفة وصلت إلى كسها فبدأت تغسله فارتاعت من كونه شديد الحساسية للمس فقفزت من الصدمة.

لمسه مجدداً أكد شعورها وحساسيته المفرطة مما اكتنفها من متعة. نهلة لم تكن لديها فكرة أنها تدعك بظرها غير أن الإحساس بدا جيداً حلواً مثيراً منعشاً حتى أنها لم تقدر على أن تتوقف. نامت في البانيو وراحت تفسح قديمها و تبعص كسها فتسرع و تسرع حتى أمسى جسمها مخدراً تسري فيه المتعة. فجأة تقلصت عضلاتها ورغماً عنها أطبقت فخوذها على بعضهما وراحت سوائل كسها تندفق. لم تتمكن من نزع يدها من كسها بل راحت تفرك و تستمر بالفرك وهي تأتيها الرعشة وراء الرعشة لمدة لحظات وهي لا تكاد تلتقط أنفاسها المتقطعة. بعد الشهقات الشديدات هدات نهلة و راحت تلتقط الأنفاس المبهورة فأدركت أنه ربما ذلك ما حصل لها في فراشها عندما كانت نائمة!نعم أدركت نهلة أن ما قامت به هو ما تتحدث به بعض الفتيات في المدرسة ما سمعته في الباص و هو الاستمناء. هنا كان اكتشاف الشهوة و رعشة الأنثى البالغة من الاستمناء بعد احتلام المراهقة مع أنها لم تكن تعلم عنها شيئا فاستمرت نهلة في الاستحمام بعد القدوم من المدرسة كل يوم و استمرت في للعب في جسمها حتى تستمتع. بعد ان مر أشهر قلائل على ذلك الحدث و تلك الممارسة وجدت نهلة أخيراً الشجاعة في أن تتقرب من الولد الذي أعجبها واشتهته في المدرسة. تقربت منه صاحبته أكثر أوقعته في غرامها طلبت منه أن تمارس معه الجنس لأول مرة. كانت الممارسة معه في بيته بعد أن هيئ الجو لهما أحسن بكثير جداً مما تخيلت ولعبت في نفسها كل تلك الأيام الفائتة في الحمام. فيما بعد بسنوات عادت نهلة لنفسها وتساءلت ماذا لو لم يتم اكتشاف الشهوة جراء احتلام المراهقة الذي جره بدوره التفكير في السكس العنيف الذي حكى عنه الصبيان في غرفة تبديل الملابس!