الإبتزاز و المال الطريق إلى عالم العهر و الشرمطة

كانت رباب تجلس إلى جوار اعز صديقاتها على كنبة بالصالون إذ خل عليهم شاب كث الشارب طويل عريض! دخل عليهما فأجفلت رباب من ذلك الداخل الغريب فاسرعت مي: أعرفك….نادر أخويا..كان غايب بقاله فترة ورجع… و انت دي مدام رباب اعز صاحباتي….ابتسمت رباب و عيناها تمسحان جسد نادر بقوة ثم حيته: أهلاً و سهلاً …حمد على سلامتك…لمعت عينا نادر كذلك بشهوة متفحصاً جسد رباب السكسي فرد التحية ثم التفت إلى شقيقته مي: مش تجيبي حاجة لصاحبتك تشربها….ضحكت مي ورباب ثم غمزت له بطرف خفي: طيب ادخل بقا شوف اللاب عطلان ليه..فدخل لتلتفت مي إلى رباب: أصله هو مهندس كمبيوتر…كان ذلك أول الطريق إلى علم العهر و الشرمطة بين ثلاثتهم.

مر أسبوع و زارت رباب مي مجدداً؛ فمي زوجها غائب في الخليج يعمل ميكانيكي و ليدها طفل في الحضانة و ليست بذات عمل فرباب تقصدها من أجل الفضفضة و الثرثرة الفارغة و إضاعة الوقت. أما رباب فشابة جميلة نصف متعلمة ليست بذات عمل فلديها لذلك وقت فراغ كبير متزوجة حديثاً من ترزي يعمل بمصنع ملابس و ليس لديها أطفال . رباب جميلة و أجمل ما فيها بزازها النافرة و عودها الممشوق و وجها الخمري الحسن القسمات. ذات يوم شديد الحر قصدت بيت صاحبتها مي و كان العرق يتصبب منها فطلبت منها مي ان تأخذ دشاً بارداً لتذهب عنها الحر ففعلت رباب! أسوبع آخر و اتصلت مي برباب لتذهب إليها ففعلت و جلست بالصالون! لحظات و دخل عليها نفس الشاب الكث الشارب! بعد السلامات و التحية قام الشاب بدفع السي دي في لاب توب خاص به لينعقد لسان رباب!! رباب تشاهد نفسها عارية بوضوح !! لم تكن تعلم ان مي صاحبتها في نيتها أن تغدر بها ! فهي صورتها في فيديو وهي تستحم عارية وها هو الشاب يمارس عليها الإبتزاز به! وسط دهشتها كالت رباب الشتائم لصاحبتها المزعومة وتركت البيت منهارة لتصل بيتها فتندب ثقتها التي كانت في غير موضعها. مر يومان وراح الإبتزاز و المال يسكل طريقه إلى عالم العهر و الشرمطة وراح نادر يبتز رباب اما أن ينيكها و اما أن يسلم السي دي غلى زوجها و ينشره على شبكة الإنترنت!!

وسط كل رسائل التهديد ىبالفضيحة و طلاقها من زوجها و الخراب الذي سيصيب سمعتها و عائلتها رضخت رباب فكان الإبتزاز هو الطريق إلى عالم العهر و الشرمطة من أوسع أبوابه. كان اللقاء في بيت مي و كان نادر حاضراً. الغريب أن نادر يقبل مي في حضور رباب! عملت رباب انها وقعت ضحية لصاحبة شرموطة قديمة . في غرفة نوم صاحبتها وقفت رباب أمام نادر! خلعها ملابسها وهي تنظر إليه بعينين جامدتين!راح يقبلها فراحت تلقي بوجهها بعيداً يمنة و يسرة وكأن الأمر أمر اغتصاب! غضب نادر و تركها وخرج إلى مي: قوليلها لو متعملتش معايا كويس…هافضحها…دخلت إليها مي فقالت: رباب؟؟مفيش فايدة…وماﻵخر كدة متعمليش فيها شريفة…ما انا عارفة تاريخك مع ابن الجيران قبل الجواز… حدقت فيها رباب بشدة: بس خلاص انا اتجوزت….كانت فترة طيش و عدت….أنا مش عاوزة بيتي يتخرب….عمدت مي إلى خزانة ملابسها فاخرجت الوفاً عددها خمسة و ألقتهم بحوزة رباب!! عالم العهر و الشرمطة التي كانت تمرح فيه رباب قبل الزواج عاد إليها مجددا! زغلل المال عينيها فهمست: دول بتوعي! ضحكت مي وقالت: وأكتر..بس طاوعيني…لحظات و دخل نادر إلى رباب ليجدها بقميص نومها فوق سرير صاحبتها قد خلعت ستيانتها و كيلوتها و أكثر من ذلك! خلعت لباسها!! هجم عليها نادر يقبل و يمصصم و يقفش البزاز ويمسد اللحم من وجهها وهي تتفاعل معه حتى سرتها. راح يوسع ما بين فخذيها فابت عليه و همست: ميصحش تشوف قبل ما أشوف…سريعاً خلع نادر لباسه فقفز زبه بقوة فألقته رباب على ظهره وراحت تلتقمه. راحت تمصصه له حتى كز على شفته و أطلق لبنه بقوة في وجهها!! لحظات ثم دب النشاط إلى زبه مججداً ىفأخذ يركب رباب ما بين بزازها الكبيرة ينيكها ما بينهما وسط تصاعد أنفاسهع و برودها. كانت تتناك من اجل المال و لانها مبتزة وهو ينيكها لانه يشتهيها! فنادر عشيق صاحبتها مي القديم!! انتشب زبه ففشخ نادر وركي رباب وراح يضرب بزبه بظرها فهاجت رباب و علت انفاسها بشدة!! ثقل تنفسها حتى همست: يلا ..خلصني….كفاية عذاب….كانت تحب أن تتناك وبالفعل ركب ةنادر زبه فيها بدفعة واحدة غاص داخل كسها الجميل فأنت رباب و أطبقت جفنيها تستشعر المتعة! كانت تريد أن تعطل كل حواسها غلا حاسة اللمس و التحسيس!! ر اح ىيرهز فوقها ثم هبط بشفتيه يلتقط تارة حلمتها اليمنى ثم تارة حلمتها اليسرى ورباب تتلوى هائجة من تحته ترهز ورعشاتها تتوالى رعشة وراء الأخرى. شبع و لم يشبع فطلب ان يأتيها من دبرها فابت عليه: بس ده حرام!! قهقه نادر وزمجر: أصلي اللي بنعبمله ده حلال…أخلصي…ضحكت رباب من اعوجاج منطقها ففلقست له في الوضع الفرنسي لينيكها من دبرها.