الحلقة الثالثة عشرة حسن أبو علي و صفقة بيع رابحة انتهت بأمتع نيكة قوية مع متزوجة محرومة

كانت تلمحه جيئة و ذهابا بعينين شبقتين إلي ذلك الصدر الفتي! كان زوجها ستيني شائخ فوقع حسن أبو علي من نفسها موقع الرغبة! تريد بقوة أن تنام له علي سرير! تريد منه أن يمسك بساقيها و يرفعهما و ينفضها بقوة فتستمتع بأمتع نيكة قوية طلما افتقدتها مع زوجها المتهالك! فهي شابة ثلاثينية متزوجة من ستيني ناهز السبعين له من زوجته الأولى أولاد قد أنجبت! تلك قصة حسن أبو علي مع متزوجة محرومة اسمها منى أم محمد الصغير الذي يدرس في الابتدائية, الطفل الوحيد الذي أنجبته من زوجها الشيخ.

منذ أن رأت منى حسن أبو علي وهو قد تعلقت به! تعلقت به لوسامته و لبنيته القوية! فمنى ساكنة جديدة تسكن الطابق الرابع من عمارة حديثة. كانت منى دائمة النظر في اتجاه حسن أبو علي وهو في محل الخردة خاصته. تنظر إليه و تبتسم و تلقي التحية. كانت ترقبه دون أن يراها فهي تنظره من الشرفة وهي لابسة عباءة تبز معظم صدرها الأبيض الشهي. كانت تنظر و تتكأ على مرفقيها أسفل بزازها على جدار الشرفة فتنفر بزازها ! كانت حاسرة الرأس بوجه أبيض مدور كالقمر! التقت عيناها في مرة من المرات وهي في بلكونتها بعيني حسن أبو علي فأعجبه حسنها! أمرأة متزوجة محرومة في الثلاثين من عمرها شاغلته و أحب حسن أبو علي ذلك فشاغلها هو اﻵخر. هو شاب متأجج الرغبة قوي البنية وهي شابة متزوجة محرومة ودت لو تظفر بأمتع نيكة قوية معه! كان يراها وقت العصرية بقميص النوم و لحمها العاري المربرب الأبيض يثير شهوة الميت كان يراها فيرمي بكلمات مغازلة: أرحمنا ياللي بترحم….نفسي أجوز بقا…كانت تبتسم و تفهم الإشارة! كان الواقف مع حسنت أبو علي غالباً لا يفهم إلا يرمي أو يفهم فيتمنى مثل حظه!

بدأت العلاقة بينهما حينما أرادت منى أن تتنزل غسالتها نصف الأوتوماتيك لأنها مقبلة على شراء أخرى فول أوتوماتيك! نادت عليه من البلكونة: أبو علي ..ابو علي…رد عليها حسن أبو علي: أومري يا أم محمد…منى: عندي غسالة عاوزة أخلص منها..اطلع خدها…حسن أبو علي: طب اصبري…مفيش غيري في المحل…منى: أقفله..تعالى ضروري… صعد عندها لتفتح له وهي ترتدي عباءة رقيقة تبرز أعلى صدرها المثير! كانت بمفردها بالمنزل فرحبت به: أزيك با أو علي….أدخل شوف الغسالة….دخل حسن أبو علي و منى من خلفه يسل لعابها على ذلك الجسد الفتي و الظهر العريض و المنكبين القويين! دخل الحمام و دخلت خلفه و حطت بيدها على ظهره: أيه رأيك فيها…حلوة…قالتها بدلع…التفت إليهى حسن أبو علي و د ق قلبه وابتسم ونظر إلى ثدييها الكبيرين: حلوة بشكل…دي تهبل..ففرقعت الضحكة من فم منى وقالت بدلع و مياصة: أيه دي اللي تهبل…الغسالة ثم مالت عليه بصدرها!! قال حسن أبو علي: آه عايزة فيها كام…منى: 400 جني….حسن أبو علي: كتير…هما 200 جني…قلتي أيه…كانت منى تدنو منه حتى ألصقته بالحائط ثم همست: دا انت شاطر أوي…تهدج صوت حسن أبو علي: ست منى حد يشوفنا…منى وهي تدنو بشفتيها من فتي حسن أبو علي: مفيش حد…أنا و انت بس..التصقت الشفاة في قبلة طويلة مزع حسن أبو علي لفرط هياجه عباءتها لتبدو بزازها منتفخة من تحت الستيان! همست برقة: أبو علي…شلني..وديني على أوضتي…تعلقت برقبته و تهالكت فحملها بين زراعيه فالتقطت شفتيه تمصمصهما من جديد! طرحها على سريرها و نام فوقها! بشبق أووووووسع ما بين فخذيها و نزع كيلوتها وهي بيدها تنزل بنطالها الترينج م تقبض على زبه القوي فصرخ: آآه..وهو أيضاً كبش كسها اتلساخن بقوة فأنت منى: أممم….راح يداعب بيده كسها وهي بيدها زبه و مازال الفم في الفم و يده اليسرى تفرك حلمتيها لتتأوه و ترتعش فتقبض على زب حسن أبو علي فيلقي ببلبنه بقوة! كان ذلك أول رعشة لهما!! بعدها خلعها سائر ملابسها و خلعته كذلك ما يستره ليطالعا عورة بعضهما البعض فتشهق متزوجة محرومة مثل منى: كل ده زبر!! دا ولا بتاع حصان!! ألقاها فنامت و فرق بين ممتلئ وراكها و دخل بجسمه بينهما! راح يفرك زنبورها وهي ترتعش و تتلوى: آآآآه آآآآآآح لا لا لا لا…أسسسسسس.. حتى أرعشها بقوة جعلتها تلهث! ثم راح يداعب كسها بزبه الذي دلكه بمنيه ثم دفعه بكس منى فكزت على شفتيها : امممم..سخن أوي….يه ده!! راح يطعنها و يهبط و يعلو فبنصفه بقوة فوقها مما جعلها تصرخ و تتأوه و تأن و تكبش بأظافرها في الملاءة: بالرااااااحة…بشويييييش..يا لهووووووووي….مش قاااااادرة..هامووووووووت…نهض عنها ثم جعلها تفلقس على أربعتها و راح يواصل طعنها في وضعية النيك الفرنسي! راح يمتطيها ويداه تكبشان بزازها التي راحت تتأرجح و تتلاطم و تصفع الفردة مهما الأخرى بقوة!! حتى راح حسن أبو علي في أمتع نيكة قوية مع متزوجة محرومة يان و يكز وهي تنتفض كذلك حتى هبط بجسدها فوق ظهرها و ألقى حليبه فيها!!