أحمد ورباب – الحلقة الواحد وثلاثين : رباب في أحلي دلع فتاة مصرية سكسي خبرة مع خطيبها عماد

سنري في تلك الحلقة رباب في أحلي دلع فتاة مصرية سكسي خبرة مع خطيبها عماد في شقته و ذلك بعد أن صالحها و صالحته وكانت قد جرت بينهما مشاحنة مثارها أحمد و علاقة رباب به إلا أن الأخير لم يتحمل بعد الأولي عنه فصالحها علي طريقته و أحبت رباب بدورها أن تصالحه في بأن تطاوعه إلي بعض و ليس كل ما يريد! فقد صالح عماد رباب و بعد أن أقام لها حفل عيد ميلاد فخيم في كافيه أنيق و دعا إليه صاحباتها و فاجأها بما أعجبها نسيت ثورته عليها و قد أمسك ذات مرة هاتفها: لسه برده أحمد ده يا رباب…….كان أحمد لا يكف عن دق هاتف رباب و كان لا يمل حت ترضيه و تسمعه صوتها الذي اشتاقه كثيراً. صالح عماد رباب في عيد ميلادها الحادي و العشرين وقد استقلا بعد ذلك سيارته وهمس لها: مش عاوزة تشوفي شقتنا…مش عاوزة تشوفي آخر التطورات…همست رباب: عماد أوعدني…أوعدني أنك تنس أحمد…خلاص….عماد يعدها: خلاص نسيت…رباب بدلع مقتربة من شفتيه بثغرها: بس أوع تكون زعلان مني…عماد متدللاً: زعلان شوية…شوفي تصالحيني ازاي…التصقت الشفاة في قبلة حارة و همست: هصالحك بس في شقتنا…يلا دور بقا…التمعت عينا عماد وهمس: بجد…

أدار عماد سيارته و رباب تتحسس فخذه ليشب قضيبه رويداً رويداً و هو يتحسس وركها من فوق بنطالها الأستريتش الملتصق فوق لحمها المكتنز الطري و ذلك حتي وصل شقته في منطقة كليو باترا الصغري فصعدا الأسانسير حيث الطابق الرابع و تقدمت رباب بقدمها اليمني و لم يكد عماد يغلق الباب خلفه حتي التفتت رباب في أحلي دلع فتاة مصرية سكسي خبرة مع خطيبها عماد: : أيه الحلاوة دي يا عوعو…..! احتضنته و هو يضحك يرقب من عسي أن يكن خلفه في الطابق : طيب اصبري نقفل الباب الناس تشوفنا…قبلته في شفتيه و أغلق الباب و ألقت رباب حقيبة يدها فوق كرسي قديم وراحت تتجول في الشقة الفسيحة و تدور حول نفسها وعماد يسألها: مبسوطة يا روحي….!ألقت بزراعيها حوالين رقبته و نرت فيقلب عينيه: أكيد يا حبيبي…ثم أدنت شفتيها من شفتيه و التقطها عماد و راحا في قبلة ساخنة يتهارشا و يتضاما فأخذت كفا عماد تتدلي رويداً رويداً حتي انتهت إلي أروع مؤخرة مصرية مكتنزة ملساء ناعمة مقببة تقبب مثير يُشب أضعف الأزبار بالنار! راح عماد يكبشها بين يديه و يهزها ففرت رباب من بين يديه حيث غرفة نومه ثم أغلقت الباب و عماد خلفها قد شب أيره: أفتحي يا روبي… افتحي بقا…كم أثار رباب اسمها الدلع التي كانت طالما تسمعه من احمد! سريعاً كبتت فكرة أحمد في لا شعورها فهي الأن مع عماد خطيبها ولابد أن تأخذ بنصيبها من الدلع معه و منه!

طرق عماد الباب: أفتحي يا روبي مش كدا…أخذت رباب في أحلي دلع فتاة مصرية سكسي خبرة مع خطيبها عماد في شقته بعد أن صالحها و صالحته تلقي بالبودي عن نصها الأعلى: لأ مش فاتحة…أنت شقي أوي يا عوعو…..عماد يبتلع ريقه بالكاد وقد أسخنته الشهوة: خلاص مش هتشاقي تاني…. بس أفتحي…رباب بدلع: مش هافتح غير لما تصارحني….عماد : قولي ي ستي…رباب وقد خلعت الأستريتش و بقيت بالأندر الكيولت و الستيان ولم يكن فوقها من قميص: مين صافي اللي بتبرقلها في الكورس دي…. عماد: صافي مين يا روحي…رباب بزعيق مفتعل ودلال: صافي اللي في تانية علوم…أنا في ناس قالتلي أنك عل علاقة بيها…عماد وقد تعب: مظلوم يا روبي صدقيني….دي أشاعات مش انت عارفة الجامعة…رباب بدلع ودلال: طيب أحلف….عماد: و حياتك عندي…رباب: يعني أنت بتحبني يا عوعو…..عماد بنفاذ صبر: و بموووووت فيكي بس افتحي بقا….رباب: طيب أيه أكتر حاجة بتحبها فيا…. عماد متبرماً: ما أنا قلتلك قبل كده…رباب: قول تاني و أحنا ورانا حاجة….عماد: الله أما طولك يا ر وح…قلتلك صدرك يا روبي….رباب بمكر: لا…أنت دلوقتي عملت حاجة تانية يا عوعو…عماد مستغرباً: مش فاهم يا حبيبتي… رباب: لا فاهم…وقبل كده…قلتلي أنك بتموت فيها….عماد مفكراً ثم متذكراً: أيوة يا روحي….أنا بعشقك من ورا…طيزك بتجنني يا روبي…رباب: يعني بتحبها أوي…عماد: أموووووت فيها….يلا افتحي…رباب مصرة: مش هفتح…..عماد غاضباً: كدا…هكسر الباب…وراح عماد يدفع بكتفه باب غرفة نومه ورباب: لأ يا مجنون هتكسر الباب….خلاص هافتحه….و بالفعل فتحته رباب فهوي عماد بقوة وسرعة فوق السرير و كانه ألقي بنفسه في بسين ماء فهو يسبح! ضحكت رباب و رنت ضحكتها في جنبات الغرفة بل في الشقة وقد خرجت منها فارة يهترز من خلفها ردفان ثقيلان قد انغرس شريط كيلوتها الفتلة ما بين فلقتيها فاستثر عماد بقوة وهو يتشهاهما بقوة فهرول خلفها خطيبها فأمسكها من خلفها فقاومت فاستقوي عليها و شدها من ساعدها و ضمها إليه بقوة و اعتصرها في حضنه يحاول لثم شفتيها…