الحلقة السابعة حسن أبو علي يفرش كس صاحبة الجامعة في عقر دارها و هي تلعق زبه

سنري في تلك الحلقة من قصص حسن أبو علي كيف يتلذذ وهو يفرش كس صاحبة الجامعة نورة وهو في عقر دارها وهي تلعق زبه باستثارة بالغة ! فبعد أن استأذنت امها لتنام لم يبق بالبيت سوي أختها المخطوبة و خطيبها منفردين في غرفة إلي جوارهما! أما الأب فهو منفصل عن زوجته من زمن. لم تكد نورة تغلق الباب حتي نهض حسناً فوق قدميه و دنا منها وضمها بين زراعيه من جديد! أغلق من خلفها الباب بمفتاحه تكة واحدة. ثم ارتخت نورة بين زراعي حسن أبو علي ومازال زه فى نمو و صعود ونبضه آخذُ باطراد! راح يتحسس بكفه الشبقة إلى ناعم جلدها الدافئ فوق أعلى زراعيها العبلين ثم صعد بها إلى كتفها الهضيمة ثم إلى أعلى صدرها الشامخ ليضغط على بزازها ألغضه! حينها أفلتت آهة رقيقة من بين شفتي نورة صاحبة الجامعة و التقطتها أذن حسن أبو علي الرومانسي فشنفتها بقوة ! لقد راقته أصوات آهاتها بقوة! لقد أثاره لحنها!

كان السكون يلف المكان و اللاب توب خاصة نورة يعرض مشهد فيلم تيتانك المثير صامتاً! أرخت نورة رأسها على صدر حسن أبو علي وهو يداعب بزازها الجميلة ويمسح عليها كاملة بكفه وهو يتحسس حدود استدارتها و مدي نعومتها؛ فهي بزاز ليس بالطرىة وليس بالصلبة! راح بأطراف أصابعه يبحث عن حلماتها فيما كفه الأخرى تسللت في طريقها إلى فخذها! كم كان ناعماً ذلك الفخذ و أملساً و شفافاً ، و رقيقاً و بارداً! ازدادت دقات قلب صاحبنا حسن أبو علي و ازداد معه ارتخاء جسد نورة صاحبة الجامعة لتذهب يده وتفتح البلوزة لينكشف الصدر الجميل و كانهما زوجان من الرومان الكبير الحجم! سال لعاب حسن أبو علي عليه ، فامسكه بيده وراح يطبق عليه وهى تتألم و تتلذذ و تنتشي من تقفيش لبزازها حتي رفع الحمالات عاليا ليرى حلمتين ، مزدهرتين ن كانهما اللؤلؤ في ملمسهما! دنا بفمه منهما وقد أسند ت نورة ظهرها مستجيبه حالمة مطبقة الجفنين وحسن أبو علي ينوي أخذ في لحس و تذوق و مص ذلك الصدر الشهي لا يصبر عليه ! راحت بذات الوقت يد نورة تتسلل لتتلمس ذلك المنتصب الهائج فلمسته! وقف علي أثر ذلك حسن أبو علي ليطلق أهة تعبر عن متعته حينما قبضت علي زبه بيدها الناعمة! أخرجه لها فراحت تتحسسه بطرف أصابعها وهو يرقص لها من شده الفرح والنشوة فهمست: سخن أوي!! فابتسم حسن أبو علي: ميغلاش عليكي خديه….فبسمت وة انت بعلوقية: اممم ! مطبقة عليه بشفتيها تلعق زبه وهو يتحرق كي يفرش كس صاحبة الجامعة المثيرة الجريئة! راحت نورة تلعق وتمص وتلحس وتمسك بيوضه فأخذت اللذه والنشوه تضرب بجسده فلم يستطع الصبر ، فهمس لها متهدج الصوت مستثاراً: و ريني كسك …!

رفعت نورة صاحبة الجامعة عينيها ثم قالت راجية: لا ….بلاش مش هتقدر تسيطر علي نفسك…و لا أنا كمان..راح حسن أبو علي يحايلها حتي قامت وببطء شديد أزاحت الشورت عنها الى منتصف رجليها لتبدو له فتنة نصفها اللامع الأبيض الغض فراح يضم ساقيها و وراكها في جوع وشوق يعتصرهما يتحسسهما يقبلهما يلحسهما يتطلع إليهما لا يصبر علي ذلك الجمال! ثم بخفة دفعت نورة ظهرها لتنحنى على السرير ليري حسن أبو علي كس صاحبة الجامعة المثير في فتتنه وهو يحيطه الشعر الخفيف وكانه ورده تحيطها الأوراق خشيه عليها من لدغات النحل! مدد طرف لسانه وقد سمع تأوهاتها فازداد ثورة فما زال يلحس و يغوص بطرفه فيها يتذوق طعم كل شيئ فيها ، يولج اصبعه تارة و يلعق حوله تارة أخري و نورة غائبة معه عن الوعي ! راح يحايها كي يلامس زبه كسها الحلو فرفضت فزادها محايلة علي أن يفرشها فقط حتي استجابت. بصق فوق كفه اليمني ثم أخذ يدلك رأس زبه المنتفخة و قد استلقت نورة على جنبها وركبتاها تلمس صدرها و طيزها نحوه ! راح يحكك رأس زبه علي مشافر كسها وهي تشهق شهقات و تكز فوق شفتيها تطبق جفنيها حيناُ ثم تفتحهما حيناً أخر! راح حسن أبو علي يفرش كس صاحبة الجامعة في عقر دارها و هي ممتنة تخشي إن تفقد صوابها فيفقدها عذريتها فكان تستمتع و كفاها أسفل بطن صاحبها! ثم راح يولج طرف رأس زبه بين شقي شفريها وهي تأن: أمممم لا ل…حسن …بلاش يا حسن…راح يعلو زبه و يهبط و رأسه تمرق بين مشافرها من أسفل لأعلي ونورة تستمتع و تأن وهو يستمتع و يكز علي شفتيه ويهمس: كسك سخن …كسك سخن ناااار…كسك حلو أوي…. تعالت أنفاسهما وارتعدت قلوبهما من النشوة المفرطةٍ و كس نورة ينبض و ينفتح و ينضم رغماً عنها وهي تلقي برأسها فوق الفراش و تتلوي!! حتي ارتعشت نورة و ندت عنها صرخة قوية !!أثارت تلك الرعشة و ذلك الانتشاء حسن أبو علي فندفق حليبه فوق سوة نورة وهو يعتصر بزازها بقوة كادت تقتلعهما!