الخادمة العجوز تدلك قضيبي وأنا أرتدي الواقي الذكري

حدث ذلك منذ سنتين تقريباً عندماً كنت ما أزال أسكن في القاهرة. استأجرت شقة من غرفتين في منطقة المعادي. وكنت أعمل ممثل طبي، وكنت مسؤولاً عن قسم الواقي الذكري في شركتي. وأعتدت أن أحصل على عدد كبير من الواقي الذكري كعينات مجانية للصيدليات والعامة أيضاً. وأنا أحب أن أشاهد أفلام البرونو منذ فترة طويلة. وكنت أمارس العادة السرية منذ كان عمري الثامنة عشر. قضيبي طولة 7 بوصات وعرضه 2.5 بوصة الان. وأحب أن أبصق على قضيبي وأستمني بيدي. جرب هذا مع قضيبك. أبصق عليه ومن ثم أستمني به. ستستمع بذلك. لكن المتعة الحقيقة أن يقوم شخص أخر بممارسة العادة السرية على قضيبك. فقد أستمتعت كثيراً بممارسة خادمتي شهد للاستمناء على قضيبي المنتصب. شهد كانت أمراة كبيرة وتبلغ من العمر أكثر من 50 عاماً. وأنا لم استمتع بنيكها في كسها. لهذا طلبت منها أن تلعب بقضيبي وان تمصه بشفتيها. في هذا اليوم. كانت شركتنا قد أطلقت واقي ذكري بطعم الفراولة. وزعت 100 – 200 واقي ذكري كعينة. وكنت أعرف أنه في هذه الليلة سيقوم هؤلاء الأشخاص بنيك زوجاتهم وصديقاتهم وبنات الليل باستخدام الواقي الذكري بطعم الفراولة. أعتقد أنهم سيحبون الطعم والرائحة. لم أكن متزوجاً كما أنه لم يكن لدي صديقة. حتى أنني لم أكن أستطيع تحمل نفقة بنات الليل والعاهرات في هذا الوقت. كنت أستطيع فقط ألعب بيدي. وصلتت لى الشقة في الساعة الرابعة عصراً. واستبدلت ملابسي وسحبت الوقي الذكري الجديد بطعم الفراولة. قلت في نفسي سيستمتع العديد من الرجال بهذا الواقي الذكري الجديد؛ لماذا لا استمتع أنا أيضاً به. كنت عاري تماماً ووضعت الواقي الذكري على قضيبي وغطيته. وفجأة دخلت شهد إلى غرفتي. كان لديها دائماً نسخة من مفاتيح الشقة. لذلك دخلت الشقة بمفتاحها ولم اشعر بها. دخلت علي ورأتني عاري. رأتني وقد غطيت قضيبي بالواقي الذكري الوردي. كانت مبتسمة وتضحك. لكني كنت هائج جداً وساخن. طلبت منها أن تقترب مني غذا كانت تريد أن تمص قضيبي. وعرض عليها 20 جنيهاً.

رمقتني بنظرة غضب وقالت لي بحنق – امممم … أنا لا أحب المص. أنا لم امص قضيبي زوجي حتى أبداً. نظرت إليها والغضب يعلو وجهها. فقلت لها مرة أخرى – حسناً، إذا كان يروق لك لماذا لا تسمتني لي بيديك. أنا هائج حقاً اليوم. ابتمست وأقتربت مني. نظرت إلى قضيبي الذي كان مختبئاً في الواقي الذكري، وخمنت طول قضيبي وعرضه. عندما وضعت يديها على قضيبي شعرت بأن تيار كهربي 440 فولت يسير في جسدي. كنت أشعر بأن جسمي يحترق بالنار. وكنت أيضاً أستطيع أن أرى شكل نهدي المرأة العجوز من رقبة قميصها. كانت تقبض على قضيبي بقوة بين يديها ومن ثم بدأت تعصره. كنت قد أرتديت الواقي الذكري وكان مدهون جيداً، لذلك كنت أشعر بالقليل من الدغدغة. لكن شهد كان تمارس الاستمناء بطريقة رائعة. الآن زادت شهد من سرعة يديها في عصر قضيبي. كنت أشعر بالتيار في كامل جسدي ومؤخرتي تهتز. وضعت يدي على نهديها. فقالت لي – لا يا سيدي. لن أنزع ملابسي. أبتمست وقلت لها – شهد لا تقلقي. أنا لا أريد أن أنيكك. فقط أسمحي لي بأن ألمس نهديك وكسك.  وفضلاً عن ذلك، لن أفعل أي شيء. وافقت وعدلت من يديها والآن كان الطريق ممهد لي نحو نهديها. بدأت أضغط على نهديها العجوزين من فوق القميص الحريري. كان نهدي شهد عجوزين جداً وأصبحا مسطحين حقاً. كنت أشعر كما لو كنت أضغط على كرة مطاطية ناعمة. كانا نهديها كبيرين لكنهما كانا فارغين من الداخل. أعني فارغين جداً. لكني فكرت في إنها كانت لابد ملكة ساخنة وجميلة جداً عندما كانت صغيرة. الآن كانتشهد تعصر قضيبي بقوة وأنا مستمتع بلمسة يديها وأنا أيضاص كنت أضغط على نهديها بقوة. الان كانت رائحة الفراولة تعبأ الغرفة بكاملها. أغمضت عيني وفكرت في جمال شهد عندما كانت صغيرة. كنت أتخيل سيدةساخنة وسكس حقاً. بدأ قضيبي يقفز بطريقة أكثر حماسة وأنا الآن متشوق جداً للنيك.

وهي أيضاً تضغط على قضيبي بقوة ويديها تتحرك بسرعة جداً. كنت أحرك مؤخرتي واتأوه من الألم. كانت أصوات تأوهاتي تملاً الغرفة. وكانت شهد تنظر إلى وجهي وتبتسم وتدلك قضيبي بسرعة سكسي جداً. لم أحصل على تدليك لقضيبي بهذه الإثارة أبداً وكانت تجرببة مختلفة جداً وكنت أشعر بالهيجان جداً والسعادة. لم أكن أعتقد أن خادمة عجوز يمكنها أن تعطيني هذا الكم من المتعة دون النيك. كانت ماهرة جداً في استخدام يديها. إذا سنحت لك الفرصة في إن تحصل على هذه المتعة من سيدة عجوز فلا تفوتها. فهي يمكنها أن تمنحك تجربة لن تنساها طول حياتك. كنت على وشك القذف. وفي دقيقتين أفرغ قضيبي كل المني. كان رأس قضيبي مليء بالسائل المنوي ومن ثم بدأت شهد تسحب الواقي الذكري من على قضيبي. وحينما سحبت الواقي الذكري من على قضيبي كان ما يزال باقي المني يخرج من قضيبي. أعطيت شهد ال20 جنيه كما وعدتها.