السباك يخترق كسي المحروم ويمتعني قضيبه الأسود

أهلاً بجميع القراء. أود أن أشارك قصتي الجنسية مع الجميع. أولاً سأخبركم القليل عن نفسي. أنا ربة منزل أبلغ من العمر واحد وأربعين سنة. وقوامي ممتلئ وبشرتي بيضاء. وزوجي يعمل في الخليج. والآن دعوني أقص عليكم قصتي الحقيقية والتي حدثت معي في إحدى المرات عندما بدأ الماء يتسرب من الشاور في الحمام. لذلك أتصلن بالسباك لكي يصلحه. وبعد بعد الوقت أتى السباك إلى شقتي. وعرفني على نفسه بأن اسمه فهد. وكانت بشرته سمراء جداً ويتمتع ببنية متوسطة ومن ثم طلب مني أن أريه الشاور وأن قدته نحو حمامي. وهو بدأ عمله. شاهدته لبعض الوقت ومن ثم ذهبت إلى المطبخ لكي أعد بعض الشاي لهذا العامل. ومن ثم صببت الشاي في كوب وذهبت إليه لكي أناديه. لكن بينما أدخل إلى الحمام رأيته مبلل وسألته عن السبب. قال أنه بينما كان يصلح التسريب أنفتح الغطاء وأندفع الماء من الشاور. قلت له أنني أسف كنت مشغولة في إعداد الشاي. وهو سألني إذا كان هناك مجفف في المنزل. قلت له لا يا فهد. قال لا مشكلة سأنتظر هنا حتى تجف ملابسي. وهو يقول ذلك قلع كل من التي شيرت والبنطال ووقف في ملابسه الداخلية القديمة أمامي من دون أي تردد. وفجأة عيني وقعت على ملابسه الداخلية التي بدت متسخة جداً وواسعة. ورأيت شعر عانته يخرج من هذا الكيلوت المتسع. وهو رأني أنظر إلى ملابسه الداخلية وفجأة بدأ قضيبه الأسود ينتصب. أشحت بوجهي بعيداً عنه وذهبت إلى المطبخ. وهو أثرته نظراتي وتبعني. استدرت وقلت له أن يبقى في الحمام، لكنه ذهب إلى الباب الرئيسي وأغلقه.
سألته: فهد لماذا أغلقت الباب. وهو قال لي: سيدتي أنتي مثيرة جداُ وأنا لا أستطيع التحكم في نفسي وأريد أن أنيك في الحال. قلت له: هل أنت مجنون؟ قال لي: نعم أنا جننت من جمالك وأرى أنك تنظرين إلى قضيبي. وهو يقول هذا قلع كيلوته وقفز قضيبه الأسود الكبير. أرتعبت من حجمه. وهو أقترب مني وبدأ يدلك قضيبه بيده. قال لي: هي يا شرموطة، ما هو أسمك؟ قلت له: كريمة. قال لي: اسم جميل، شوفي يا كريمة لا تجعلني أضطر إلى اغتصابك. لن تحصلي على قضيب مثل قضيبي طيلة حياتك ليشبع جوع كسك. فقط انظري إلى حجم قضيبي وانتصابه. وهو يقول هذا أخذ يدي ووضعها على قضيبه. شعرت بسخونته الشديدة ودفعت جلد قضيبه إلى الخلف. نوع من الرائحة القذرة خرجت من قضيبه لكنه أثارني. ومن ثم بدأت أدلك قضيبه الأسود . وفي هذا الوقت أمرني فهد أن أمص قضيبه. وأنا قلت له: لا يا فهد أنه قذر لا يمكنني أن أمص قضيبك. قال لي: تمام يا عسل افتحي فمك وإلا ستري ما سأفعله بك. أرتعبت مما قاله وفتحت فمي وهو دفع قضيبه القذر في داخل فمي وأمسك برأسي بيديه وبدأ ينيك فمي من دون أي رحمة. قال لي فهد، خذ قضيبي يا شرموطة كلي قضيبي القذر هو لك يا كريمة. إذا كنت لا تستطعين أن تأخذي قضيبي إذن يجب علي أن أنيكك في فمك. كان من الصعب علي أن أتنفس وظللت أنظر إلى وجهه وأخدش في مؤخرته. ومن ثم أخرج فهد قضيبه من فمي. أميكت بقضيبه ومصيته وأبتلعت بعضاً من منيه. تملكني الجوع للجنس وأطبقت على شفتي فهد. وأخذت لسانه في داخل فمي ولعب به. وفي هذا الوقت كان هو يعتصر مؤخرتي بكل قوته. ظللنا نقبل بعضنا البعض لحوالي خمس دقائق وذهبنا سوياً إلى غرفة النوم. وأنا أخذت وضع الكلبة ورفعت قميص نومي وأريت مؤخرتي الجميلة لفهد.
وهو قبل مؤخرتي بكل جنون وعض فلقتي طيزي. وشم رائحة خرم طيزي. وأنا كنت مستمتعة وأرفع مؤخرتي في الهواء. ومن ثم قلعت قميص نومي واستلقيت على السرير. وفهد وسع ساقي ولحس كسي. وقال لي: كريم جسمك يبدو كأنه مصنوع بالكامل من الزبدة واللبن، أنت ملكتي و قضيبي الأسود محظوظ جداً لإنه سينيك امرأة بيضاء وجميلة مثلك. قد جمالي ولحس كسي ومن ثم أمسك فهد ببزازي وبدأ يعضهم. كان من الصعب عليه جداً أن يأخذ بزازي لذلك صارع بشدة ليأخذ بزازي في فمه. أممممم أيوه يا فهد مص جامد كل بزازي. أعمل فيا اللي أنت عايزه. أنت كلبة عندك. وفهد مص كسي وقبله وبعبصني فيه ولعب فيه ومن ثم وضع قضيبه على أول كسي ودفعه بكل عنف. وأنا صرخت وأمسكت بصدره بكل قوتي. وواصل فهد مضاجعتي بكل قوته. كان قضيبه الأسود يخترق كسي المبلل الجائع. كانت غرفة النوم يملئها أصوات آهاتنا. وهو واصل مضاجعتي بلا كلل ولا ملل وهو يشتمني بأقذر الألفاظ. وبعد عشر دقائق من النيك الجامد أطلق فهد منيه الساخن في داخل كسي. ومن ثم لحس كسي مرة أخرى استعداداً للجولة الثانية من النيك من قضيبه الأسود .