السكرتيرة في مكتب مديري بعدما رايتها تبعبص كسها الجزء الأول

هذه قصة الجنس الملتهب مع السكرتيرة في مكتب مديري بعدما رايتها تبعبص كسها. كنت، أنا سراج37 سنة،  فظاً شكس الطباع ذلك المساء. كان الضيق يعتريني في تلك الليلة  الباردة والأمطار تحتجزني في فرع الشركة الذي أعمل به سينيور تحت مدير الفرع. القيت بناظري خارج شباك مكتبي لأجد الثلوج في أحجامها المتكورة تتساقط سريعاً فزاد ذلك من انقباضي. كان عليّ في تلك اللحظات أن أقرر إما أن ابقى و أبيت في مكتبي أو أن أجترأ واخرج في مثل ذلك الجو القاتم. ما زاد في اشمأزازي هو صورة زوجتي الباردة جنسياً التي وضعتها امامي فوق مكتبي. لقد كانت جميلة حقاً، بما لها من شعر اسود طويل مستسرسلاً فوق ظهرها وبزاز نافرةمشرأبّة كما لو كانا لبنت في العشرين بعد عشرة أعوام من الزواج وإنجابها ثلاثة أولاد. تحسرت لتلك الايام الخوالي التي طالما اشبعت ذبي واشبعت كسها  إلى الجنس في حين قد انقضى عام ولم تشتهي ذلك إلى اليوم. و لم تلمّح حتى إلى رغبتها إليه فكنت انتظر نومها لاغرق في أفلام الجنس على شبكة الإنترنت. قررت أن أبقي تلك الليلة إذ أن برودة زوجتي الجنسية لن تفقتدني كثيراً، فالتقطت هاتفي من فوق طاولة مكتبي ورننت عليها. لم تجيب زوجتي على اتصالي بها فأرسلت لها رسالة قصيرة أخبرها أنني باق يفي مكتبي فلا تقلق إذ تحتجزني الأمطار والثلوج. في الواقع لقد دار في ذهني ما ذا كان سيكون رد فعلها لو علمت حقيقة شعوري تجاهها. فزوجتي تعاني من البرودة الجنسية المفرطة وأنا وددت أن أطلقها غير آسف عليها. حاصرتني شهوة الجنس التي اقسيها كثيراً فنهضت من فوق كرسي مكتبي أخلع الجاكيت من فوق بنيتي الجسدية القوية إذ أمارس رياضة الجري وأحياناُ رفع الأثقال.

مشيت باتجاه باب مكتبي حيث تعلق مرآة في خلفيته ورحت أتجرد من ثيابي ناظراً إلى وجهي الذي كادت غضونه تبدو غضباً وحزناً من برودة زوجتي الجنسية. رحت اتألم على صدري القوي الذي يعدل ضعف حجم صدر رجل عادي في القوة. وتألمت لعضلاتي التي تترجرج قوية وأنا أخلع جاكتي وأنها ملك لزوجة لا تقدرها. فانا كما قلت لكم امارس رفع الأثقال في الجيم كل يوم طيلة ساعتين؛ فأصبح صدري ذي عضلات وليس من خطأ فيه. ولا أخفي عليكم أن كثيراً من النساء يقعن في غرامي طوال الوقت في حين ،بسبب برودة زوجتي الجنسية، يصعب عليّ أن أقاوم إغرائهن. لقد بقيت فقط ببنطالي وفميا أنا كنت على وشك أن اخلعه إذ بضوضاء تتناهى إلى مسمعي فيما اعتقدت أنه لا يتواجد احد داخل الفرع إذ الوقت قد تأخر. قمت بتدبيس أزرار بنطالي  ومشيت حافي القدمين تجاه مصدر الصوت. لقد بدا لي الصوت وكانه أنينُ. اوسعت الخطى باتجاه المكتب اﻵخر الكبير  الخاص بمدير الفرع والصوت آخذ في الوضوح والانين ىخذ في الزيادة. كان الصوت قادماً من مكتب المدير فقررت أن ابتعد حينما ميزت أذني صوت أنثى تشهق كأنها تتناك. “ آآآه أيوة انا لبوة صغيرة بتناك.. آآآه” ذلك ما صكّ أذنيّ فاحترت فيما كان عساي أن افعله.كان ذبي المحروم لحظة إذِ اسمع تلك الأنات والألفاظ قد ألمني من تصلبه ىخذاً في التعملق حتى كاد يخرق بنطالي. على أطراف أصابعي وعلى مهلِ رحت ادير مقبض اباب المكتب متوقعاً أن اجد مديري مع امرأة ما  إلا أنني تفاجأت بالسكرتيرة الشابة الجدية التي لم تتجاوز الثامنة عشرة تبعبص كسها وهي تستمني.

كلنت السكرتيرة تبعبص كسها المنتوف المشافر و  كان قميصها مفتوحاً ليخرج منه بزّان كبيرين ممتلئين  مستديرين يتوسطهما حلمتان لونهما لون الورد وقد انتصبتا. هيجتني تلك البزاز وودت لو آخذهما في فمي فتحركت لأرى ما تفعل بالضبط  داخل غرفة المكتب التي امتلئت ارففها بالكتب وقد اختبأت خلفها. اتيت خلف أحدها بحيث ارى السكرتيرة الشابة قد أنزلت جيبتها من فوق طيازها العريضة وقد انزاح شريط كلوتها الرقيق على أحد مشافر كسها وقد أخذت تبعبص كسها بغصبعيها السبابة والوسطى دخولاً وخروجاً.  كانت تتلوى من اللذة وقد عرفت أنها على وشك أن تجني لذتها الكبرى.  فتحت أنا سستة بنطالي واخرجت صليب ذبي لأفركه على وقع بعبصتها كسها الحليق. ولم أكن أنعي هم أن تجيل عينيها تجاهي ؛ فهي لن تراني على أية حال.كانت السكرتيرة الصغيرة تمارس الجنس مع نفسها وتأن انيناً عالياً في تلك اللحظة التي امسكت فيعا بذبي. كانت تستمني وهي تشاهد على شاشة جهاز الكمبيوتر امامها يتنايكان مع بعضهما.  تناولت متصلب ذبي بكفي اليمنى وقبضت عليه ورحت افركه وكان أحساساً عظيماً. فكأن السكرتيرة الصغيرة وهي تمارس الجنس مع ذاتها تمنحني عرضاً مجانياً لترحم ذبي المتحجر كالصخر. أمسكت بذبي وقد أخرج مزيه فاستعملته كدهان أطري به حشفتي ورحت ادعكه لتروح  مقبوض راحتي إلى الأمام وإلى الخلف  فاستطال واتخذ حجم انتصابه الطبيعي ولتلعب اصابعي لكفي اليسرى في خصيتيّ الكبيرتين. لحظات وشهقت السكرتيرة الصغيرة شهقة كأنها تخرج فيها روحها ولأنظر غليها لأجدها ترتعش وتأتيها هزتها القصوى. كانت تقذف لبنها فرأيت يديها ترتعشان وكأنها في لا وعيها ولأخذ أنا بالدعك السريع فذ ذبي لأتي في ذات الوقت التي اتت فيه شهوتها. شهقت شهقة سمعتها السكرتيرة الصغيرة لتلتفت وهي في نشوة هزتها قاذفة نفسها فيي ماء كسها ولتصرخ: “ مين هنا؟” ولتدور بيننا بعد أن كشفتني مساومة سنتعرف عليها في الجزء الثاني.