الشاب الساخن و الجارة الحايحة المتناكة

كانت بداية الشاب الساخن و الجارة الحايحة المتناكة خبطة في الضلمة كانت سوزي لسة خارجة من الأسانسير لسة رجل برا ورجل جوة أما الكهربا راحت و وليد خبط فيها: اوووف…معلش آسف…سوزي ضحكت: لا و لا يهمك….كان مولع الكشاف فمش واخد باله ان الكشاف في عيونها فضحكت: طيب ممكن بس الكشاف بعيد…ضحك وليد: هههه معلش مش واخد بالي…وطى جاب الشنطة اللي وقعت منها وهمس: اتفضلي…شكرته و مشيت و وليد راح ضارب كشاف عليها من ورا فلقى أروع طياز مكتنزة و وراك واد يا واد و ضهر وشعر بني على اصفر! سوزي بصت لورا وشافته وراحت مدياها ضحكة رقيقة: ميرسي عالكشاف…مش واخدة بالها أنه بيبصبص عليها او أخدت بس بتدلع!!

وليد كان شاب جامعي في الفرقة التانية لسة معزل جدي من شقتهم القديمة ودي كانت أول معرفته بسوزي او سوزان الجارة المتناكة الحايحة اللي عندها 33 سنة جوزها مهندس مدني بيعمل في الخليج و عندها طفلين أكبرهم خمس أربع سنين! وليد بقا مهووس بالست دي و نفسه يشوفها تاني: ازاي تبقى في وشه و مش عارف عنها حاجة. كان بيضرب عشرات و يجلخ عليها لحد اما في يوم كدا شافها في الإسنانير بردو فابتسمت و كان لسة هيفتح حوار لقى راجل ركب معاهم ولزق فيها!! كشرت: ابعد لو سمحت…الراجل ابن الوسخة: أنا بعيد أهو…فعلاً كان بيتحرش بيها فراح وليد شاده من دراعه: تعالى هنا شوية…خرجت و وليد زعق و اتخانق مع الرجل اللي كان بيزور حد صاحبه في العمارة! من يومها و وليد اتعرف على سوزي وشافها مرة في الدور التالت كان الاسانسير عطلان فابتسمت : شكراً..يا….وليد: وليد اسمي وليد…سوزي: و أنا سوزان…على فكرة أنا كنت عاوز أشكرك عالموقف اللي فات بس مكنتش عاوزة طاول عشان مفيش حد يكلم عليا…أنا: لا عادي اعتبريني صحاب…انت في الفرقة الكام…ضحكت سوزي ضحكة وقفت زب وليد: ههههههه..انا خلصت من زمان…و عندي إبراهيم وجاسر…وليد مبرق: بس نتي شكلك 22 سنة…ضحكت سوزي: ميرسي….أنا 33 سنة…هات رقم موبايلك…فعلاً أخد رقم هاتفها وهي كمان و من يومها بقت بتكلمه وعرف عنها كل حاجةّ! المكالمات انحرفت للاتجاه الجنسي وكان وليد يكلمها بالساعات وف اﻵخر يقولها: مفيس حاجة حلوة قبل ما نام…سوزي تضحك ضحكة مثيرة: حجاة حلوة..يعني بسبوسة…كانت تشدد على المقطع الأخير وليد بيضحك: ىه نفسي في بوسة…انحرفت المكالمات جامد بين الشاب الساخن و الجارة الحايحة المتناكة حتى انه في يوم الساعة 3 الصبح كانت هايجة وهو كمان فقالته: فاضي دلوقتي…وليد ناره ولعت: أجيلك…سوزي: أيه مش عاوز…وليد : لأ طبعاً…بس..سوزي: بص هافتحلك الباب هاسيبه موراب ادخل على طول…
فعلاً وليد قام بسرعة و بيبص من باب الشقة بتاعهم لقى بابها مفتوح فجري دخل ولقاها ورا الباب!! لقاها بقميص نوم مفتوح فوق بزازها من غير ستيان! الجو حر صيف فضمها لصدره وبقى يبوسها يقطع شفافها وهي حاضناه جامد وراح دخل بيها أوضة النوم وسوزي الجارة الحايحة المتناكة كانت في قمة الهياج الجنسي فنام فوق منها عالسرير وهاتك يا دعك في بزازها المنفوخة و لحس و مص في وشها و في بطنها وهو عمال يحسس فوق منها لدرجة أنها بقت تتنهد بصعوبة وتهمس وتطلب: يلا بقا…فهمسلها: يلا أيه؟!! ابتسمت هياج: متبقاش غلس…يعني مش عارف…ضمته و بقت تاكل شفايفه و ايده بتلعب في زبه لحدج امنا ولع وراح قالع بلبوص وهي كمان قلعت و فرشخت سيقانها وصاحبنا الشاب الساخن دخل بين فخادها يلحس كسها اللي كان منزي من شهوته! زب وليد وقف جامد وجاب حتى من فرط الشهوة!! فضل يلحجس فيها و يقفش بزازها لحد أما سوزي صرخت وهي عمالة تتنطط من الشهوة و تلعب في شعره و تصوت: دخله يالا حرام عليك مش قادرة…قام من بين وراكها وقرب زبه من كسها وبقى يلعب في مشافرها و نزبرها يضرب براسه فوق من وهي بقت تولع و تشد في الملاية وتقرض فوق شفتها وهي بتهمهم: آآآآآح آوووووف يلا بقا يا وليد….. نكني…مش قادرة…آآآح…دخله….دخل راسه فلقاه ولعة موهوجة!! بقى يغمسه في فتحة كسها وهي تصوت لحد أما رمت رجولها حوالين ضهرها و شدته!! دخلته كله وزاغ كله فشهقت و ضهرها ارتفع حبتين و مزت فوق شفافها: آآآآآآآآح..أووووووف…سكتت شوية وبقت ترهز: يلا يا وليد أرزع بقا…دخله وبقى ينيكها ويضربها جامد أوي أوي و صوتها و صويتها فضيحة حتى ان وليد خاف فمسك المخدة وراح دفسها في وشها!! قلبها على بطنها و خلاها رفعت طيازها و را شمطها من ورا وهو نايم فوق ضهرها و عمال يحط صباعه في بقها وي نيكها و يلعب في بزازها و حلماتها وهي بتتنفض تحت منه.الشاب الساخن و الجارة الحايحة المتناكة كانوا عمالين اللي يقول آه و اللي يزووووم وبقى وليد يضرب فلقتيها زي ما بيشوف في أفلام البورنو لحد أما خلاص كان عاوز ينزل للمرة التانية. سحبه منها فشهقت وراح بقى يحك فوق طيازها ما بين فلقتيها وراح دالق منيه فوق منها. من ساعتها و وليد بيزور سوزي وجوزها عادي يجي يقضي إجازته يركبها و يمشي و تلاقي وليد.