الشهوة القاتلة ونار الجنس المحرقة الجزء الثالث

شملتني إحساسات نشوة وسكر عجيبة من ضيق مهبلها على قضيبي عندما راحت تهتز يمنة  ويسرة وإلى الأمام وإلى الخلف. كانت كفايّ على وسطها تشد عليه أشد و أكثر حتى ينزلق كل مليمتر من قضيبي في أحشائها الدافئة. ثدياها الممتلئان المكوران راحا يترجرجا ويتأرجحا هبوطاً وصعوداً بعدما أسرعت من إيقاع نياكتها لي. انتصبت حلمتا بزازها و برزا إلى الإمام وعندما رحت أمتصهما راحت تصرخ ومعالم وجهها تنقبض وقد سال العرق من فوق جبينها. أطلقت ميّ أنّات متوالية و تنهدات عالية كأنما تلهث بعد طول جرى. أغمضت ميّ عيناها  و ازداد إيقاع تفسها وقصر ورحت أنا كذلك أأنّ و رحت أغمس إصبعي في سوائل كسها المنسابة حول جذر قصيبي ثم أغمسته فى فتحة دبرها. صاحت متألمة ثم ما لبثت أن صاحت مستمتعة. أسرعت من نياكتها لى والتقمت حلمتيها ولحم بزازها و إصبعي يبعبصها فى طيزها ودمنا على هذا الوضع حتى قبضت بعضلات كسها فوق قضيبي وارتمت بجسمها عليّ وقد تخشب فأطلقت أنا وميّ في آنِ واحد صرخة     الشهوة القاتلة ونار الجنس المحرقة. مضت ليلة الثانية والثالثة ولا أجد ميّ! أهاتفها ولا هاتفها غير متاح! اسبوع ومشرفي الفرع الذي أعمل به يهددوني بشرائط الليلة الحمراء!!

 

إذن تفاحتي خانتني!! أخرجتني من جنتني!! إذن هي كابوسي وقد تحقق!! وراح شريط ذكرياتي منذ الكافية والسائق الذي تركها يدور في خاطري!! إذن مي ملفقة وكل أحاديثها ملفقة! ولكن ألم أكن أنا أيضاً ملفقاً أمل أكن أنوي أن أغرر بها وقد ظننتها غريرة قابلة للإغواء؟! ألم أكن أريد أن أشبع     الشهوة القاتلة و أطفئ نار الجنس المحرقة وهي التي لا تنطفئ لدي؟! إذن أين مي؟! ليس هناك من مي، بل هي وهم اخترعه وساقه  إلى طريقي الحاقدين من المرؤوسين لي كي أنصاع لهم.  ساقوه في طرقي فاعترضني فاعترضته. شرك نصبه المغرضون لي ولم أسلم منه. إذن هي حيتي كما كانت حواء حية آدم. أخرجتني من موضع سطوة ومكمن فخاري وإنجازاتي كما أخرجت آدم من جنته ! إذن هي نار الجنس والشهوة القاتلة التي أردتني. نعم وها أنا ذا لم أرضخ  وما زلت تحت رحمة الكلاب وبإ يديهم دليل إدانتي. ولكن أليس ذلك حرية شخصية؟! ما للناس وحياتي؟!  آه، قد نسيت أنني في مصر! هو العدل؛ فما بذرته وجدته. ولكن ما كابوس الحية وعلاقته بحيتي ميّ؟! فانا لطاما لم أومن بالأحلام تأويلاتها الميتافيزيقية والماورائية. أيكون هناك بعد آخر لذلك الكابوس أو تلك الرؤية؟ أيكون الغيب كان يبرق لي كي أتبصر وأنا سادر في غييّ؟ . أيها القراء ظللت طويلاً أتأمل تلك الأشياء والعلاقات وسخرية الأقدار تعينيني عليها خمري احتسيها. غير ان نار الجنس المحرقة أحرقت كل ما أملك وظلت كما هي لم تخمد.

استقدمت بنت ليل كي تشبع عندي الشهوة القاتلة وأنا في سكري لا أفيق. كنت ارى فيها ميّ وخيانتها فأحببت أن أذل مي في صورتها هي  فانظروا ما فعلت بها. أ حضرت العشاء وبعد ما أكلنا توجهنا إلى الفراش جعلتها تستلقي ثم أحضرت حبلاً رقيقاً  وبعد ما ربطتها من أطرافها الأربعة، رحت أهجم  عليها  وقطعت قميص نومها الرقيق ومزقته وخليتها بالستيان والكلوت. كان معي ما يشبه  الكرباج  فأخذت أصفع جلدها به واتسعت  عيناها وبحلقت: .آه.آآآه.بتعمل ايه…يا مجنون.آآآآه….بتوجعني آآآه. . اقتربت من بزازها وسحبت الستيان بأسناني وقطعتها وكذلك فعلت بالكلوت . ضربتها بالكرباج فاحمرّ جسدها ا وحسست  أني هجت وقضيبي انتصب . أخرجته  وجلست فوق صدرها وأدخلته  في فمها  وهيتلقي برأسها يمنة ويسرة . عنفت بها  جداً ودفعت قضيبي وظللت  اروح وآجي أشبع    الشهوة القاتلة ونار الجنس المحرقة  . شرعت تصدر أصوات مثل :امممم..امممووو…اوههههممم…آآآهووو……” ولم أكن لأرحمها فبنت جنسها لم ترحمني بل خدعتني .  كانت تحشرج وعيناهاقد اتسعت. ظللت اعنف بها و أحسست أني استوحشتأو صرت مثل الانسان الأول المتوحش  وأحسست باحتقان قضيبي فاغرقت وجهها. ثم إني توجهت لكسها بعد ذلك ورحت أدفع ذبي فيه بكل قوة وعنف كما لم افعل من قبل! وأنا أنيكها وأمارس معها الجنس كنت أفرك واشد على بظرها اكاد أخلعه من بين مشفري كسها وهي تبكي وتصرخ  وأنا مستمر أفركه بأناملي وابعبصهال  وجسدها يتلوى تحتي كالحية! نعم هي ذاتها حية شبيهة أختها ميّ. أخرجت قضيبي ورحت أدفعه وانيكها واتيت بمخدة ووضعتها اسفلى ردفيها فبرز لي سر الشهوة وسر الجنس . برز لي كسهافرحت ادفع وأدفع قضيبي غلى ان تصطك بيضتاي مع طيزها وأسمع فرقعة وهي تتاوه باكية هائجة:”  نيكني.آآآه.نيكني قطعني افشخني..كمان كمان..آآآه…أمممم..آآآححححوووو….”.  لم أكن احتج لكلامها فانا كنت اود أن أفلقها نصفين وقد رايت فيها الحية مي الغادرة . ظللت أفعل بكسها  الافاعيل حتى راح جسدها يهمد قليلاً  ويبطئ من الرهز وابيضت عيناها وتصبب عرقها على برد الشتاء وتشنجت بشدة وانتفضت وقبضت فوق قضيبي تعتصرني بداخلها لنطلق صيحة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهة واحدة مختلطة تطلق فيها شهوة كسها وأطلق فيها    الشهوة القاتلة ونار الجنس المحرقة للمرة الثانية في أقل من نصف ساعة.