الطبيب المصري و السائحة الروسية في غرفة الفندق

كانت ليلة ما زلت أفكرفيها. كنت أقيم في نفس الفندق الذي يعقد فيه المؤتمر. وكان يوماً حافلاً باللقاءات وبصراحة تعبت جداً من الاستماع إلى كل هذه الأحاديث. كان من المقرر أن أغادر في صباح اليوم التالي، لكنني لم احزم حقائبي حتى الآن. لذلك قررت أن أذهب إلى بار الفندق، واحتسي كأسين قبل أن أقرر ما يجب عليه القيام به. يقع البار في منتصف الطابق الأول للفندق، مشيت إلى البار، ولاحظت إنه كان هناك الكثير من الناس ويبدو أنهم يشعروني بنفس شعوري. نظرت حولي ووجدت طاولة صغيرة بالقرب من النافورة. وعلى الطاولة إلى جانبي كانت امرأة شابة جميلة تجلس وحدها. افترضت أنها مع شخص أخر، لكن بعدما جلست انظرت إلي وابتسمت. كان لدى هذه السائحة الروسية ابتسامة جذابة، وأسرتني لأتابعها بدلاً من المكان الذي كنت جالس فيه. لذلك، بدلاً من الجلوس بوقار اصطدمت بالطاولة. حاولت أن أتصرف وكأن شيئاً لم يحدث، لكن ضحكت علي. احمر وجهي، وقلت لها “أنا المهرج الليلة.” ضحكت ولاحظت أن ضحكتها كانت جميلة مثلها. طلبت الشراب وجلست بهدوء اتلصص عليها. وظللت في انتظار أن ينضم إليها أحد، لكن لم يحدث. كانت ترتدي تنورة قصيرة مخططة باللون الأصفر ضيقة عند الوركين. وكان لديها ساقين ساحرتين (أول شيء ألاحظه في المرأة)، حاولت ألا أبدي أنني أحدق بها، لكنني أعتقد أنها لاحظت ذلك. فكرت في سؤالها عما إذا كان بإمكاني الانضمام إليها، وبصعوبة منعن نفسي. ولكني قلت لنفسي، “أنا هزأت نفسي بالفعل وخبطت التربيزة، إيه اللي هيحصل تاني يعني”. لذلك، نظرت في عينها وسألت عما إذا كانت يمكنني أن أجلس معها. بابتسامة جذابة قالت لي “بالتأكيد”.
بعدما جلست على طاولتها، قلت لها أن اسمي جمال وأنني مقيم حالياً في الفندق. وهي قالت لي إن اسمها إيفانكا من روسيا. تحدثنا لبعض الوقت ولاحظت مدى سهولة التحدث معها. كان لديها حس فكاهي عالي وثقة بالنفس جعلها أكثر جاذبية. تناولنا المزيد من الشراب، جعلني أعجب بها أكثر. بضع مرات تحركت في مقعدها والتنورة أرتفعت قليلاً، ولم استطع أن أمنع نفسي من النظر. كان لديها ساقين نحيلتين أردت فقط لمسها. عندما أصبحنا أكثر ارتياحاً لبعضنا، بدأنا نلمس بعضنا البعض على الذراعين أثناء الحديث. في المرة الأولى التي لمستها فيها، شعرت برعشة خفيفة في ذراعي. مرت ساعتين، لكنني لم أشعر أبداً بالوقت معها. حركت يدي قليلاً تحت الطاولة ولمست ساقها. ابتسمت ووضعت يدها على ساقي. بدأنا نحسس على بعض حتى أنتصب قضيبي. مع المزيد من الكؤوس سألتها إذا كانت تمانع لو انتقلنا لمكان أكثر خصوصية. قالت لي: “ممكن أوضتك. يمكننا أن نطلب الشراب ههناك.” بمجرد أن وصلت إلى المصعد وضعت ذراعي حول خصر السائحة الروسية. أقتربت مني أكثر وأنا أنحنيت عليها وقبلتها. كانت شفايفها ناعمة وبينما أقبلها أدخلت طرف لسانها في فمي. تنهدت لا إرادياً. لم أرد لهذه القبلة أن تنتهي، لكن المصعد وصل إلى الطابق الثامن والباب أنفتح. قضيبي حينها كان في شدة الانتصاب وظاهر في البنطلون لكنني لم أهتم. عندما وصلت إلى الباب وضعت إيفانكا ساقها بين ساقي. لم تفعل أي امرأة هذا معي من قبل. تعثرت وأنا أقتح الباب. لم أكن أريد لهذه اللحظة أن تنتهي. أخيراً فتحت الباب.
وبمجرد أن دخلنا، أمسكت بقضيبي وأنا أدخلت يدي من تحت تنورتها وأعتصرت فلقتي طيزها. كانت طيازها جميلة. مرت دقائق من هذا وبدأ نقلع بعضنا جزء وراء الأخر حتى أصبحنا عرايا تماماً، وحينها دفعتني على السرير، وأنحنت بين ساقي وببطء وضعت شفايفها على قضيبي. مصت قضيبي ثلاث أو أربع مرات ببطء، ومن ثم وقفت ونامت علي على السرير. أنا على الفور وضعت يدي على بزازها. أحببت ملمسها جداً. وأنا أداعبها، رفعت تنورتها وأنحنت علي. كانت قلعت الكيلوت وهي تجلس على قضيبي، شعرت أنني على وشك الإنفجار. تأوهت بعمق وهي تتحرك علي. ومن ثم مرة واحدة رفعت نفسها من على قضيبي وانحنت علي لتمص قضيبي مرة أخرى ببطء. من وقت لأخر كانت تنظر إلى بهذه العيون الساحرة. لم استطع التوقف عن مشاهدتها إلا أنها توقفت عما تفعله وزحفت على السرير وقبلتني بكل شغف. وبينما نقبل بعضنا حضنتها وجعلتها تستدير على ظهرها وبينما هي تثني ساقيها انحنيت عليها حتى أصبح رأس قضيبي على شفرات كسها الحليق. وبدلاً من أدفني نفسي فيها. بدأت أدلك رأس قضيبي على ظنبورها. في كل مرة أمرر قضيبي على زنبورها كانت تتأوه بصوت واطي. وفي النهاية أدخلت رأس قضيبي ببطء في كسها. استغرق وقت طويل جداً حتى أدخلت قضيبي كله في كسها حتى البيوض. ومن ثم بدأت أنيكها ببطء لكنها كانت ترفع مؤخرتها لأعلى بسرعة. بدأت أنيكها أسرع وأحتضنها بين ذراعي، وهي ظلت تصرخ في “نيكني، نيكني.” حتى أنفجرت شهوتها وأنا تبعتها وقذفت مني في كسها. قضيت أخر ليلة في الفندق بين أحضانها وأنا لا أريد أن أترك السائحة الروسية أبداً.