العميلة أفرش كسها فتتأوه وترجوني أن أنيكها

لم أخطط لقصتي مع عميلة موبينيل التي تسكن بالمقابل من شقتي والتي رحت أفرش كسها فتتأوه وترجوني أن أنيكها بل وأن ألقي بشهوتي داخلها. أنا شهاب 27 عام أصلاً شاب سكندري غير أني أسكن القاهرة لظروف عملي في شركة موبينيل حيث أني أعمل في فريق الدعم الفني أو خدمة العملاء ولذلك أسكن بمفردي في شقة متواضعة في منطقة سكنية آهلة بالسكان متواضعة أيضاً. منذ فترة وأنا ألاحظ تلك المرأة التي لا تتجاوز الخامسة والثلاثين وهي تحملق فيّ ذهاباً إلى عملي صاحاً وإياباً منه مساءاً. ولكن بحكم عملي مع بنات وسيدات كثيرات فلم أكن لأعير نظراتها كثير اهتمام. ولكن والحق يقال كانت تلك السيدة مغرية حقاً بما تلبسه من عباءات مفتوحة فوق صدرها فكنت أرى أعلى وادي ما بين بزازها المنتفخة وأرى شعرها الأسود الغزير وهي تنشر ملابسها في بلكونة شقتها.

في ليلة كان الجو حاراً وخصوصاً في القاهرة في فصل الصيف فعدت فى الساعة السادسة مساءاً من العمل تناولت العشاء وشاهدت التلفزيون وقررت بعد ذلك الذهاب الى النوم حاولت النوم ولم أتمكن فذهبت الى البلكونة. هنام مددت ساقي فوق كرسي وأسندت ظهري إلى آخر ورحت أتذكر نهى السيدة السكندرية التي ضاجعتها قبل عام فاهتجت ونهض ذبي من مرقده وراحت يدي تتسلل خلف شورتي لأمارس العادة السرية وانا سارح بما فعلته مع نهى وكنت اظن انه ما من أحد يرانى فالجو مظلم بعض الشئ، ولكن كان هناك من يرى ويشاهد فى صمت وهي عميلة موبينيل التي سأفرش كسها بعد قيليل فتتأوه وترجوني أن أنيكها فأفعل. المهم أني بعد ان قذفت المنى اتيت بقطعة قماش ومسحت الارضية وذهبت للنوم استيقظت فى الصباح للذهاب الى العمل فى تمام الساعة السابعة وقبل ان انزل ذهبت لأغلق البلكونه فوجدت عميلة موبينيل تقف فى البلكونه المقابلة لم اعر الامر انتباها لانى كنت متعجل فذهبت للعمل وبعد ان عدت قمت بتغيير ملابسى وفتحت البلكونة فوجدتها ايضا واقفة قلت ربما تنتظر احدا.

تناولت العشاء وأخلدت للنوم لأذهب إلى عملي صباحاً ولأعود بالليل فأجدها بالبلكونة كذلك فاستغربت جدا وابتسمت لي وألقت عليّ تحية المساء فرددتها عليها وأخبرتني أن شريحتها لنفس الشركة قد توقفت فجأة عن العمل وطلبت منى مساعدتها.  رحبت بالامر واخبرتها ان تعطينى رقم الخط كي أعيده لها. ولكن الخط كان قد تعطل نهائياً فاستبدلته بآخر بنفس الرقم وحينما أردت بالمساء أن اعطيه لها أخبرتني أنها ليس لديها أحد في البيت لتسلمه فاستأذنتني أن أنزل وأصعد إليها. كنت أعلم أن عميلة موبينيل تريد مني شيئاً ما وما أكد لي ذلك أنها استقبلتني وقد استبدلت عباءاتها بقميص نوم والروب من فوقه لأجدها سيدة سكسي للغاية. راحت تشكرني وجلسنا في الصالون وأخبرتنى انها طلبت من زوجها منذ فتره ان يذهب الى الفرع ولكن بسبب عمله فهو لا يستطيع وجلسنا نتكلم مع بعض فوق نصف ساعة وعلمت منها انها اسمها بسمه ومتزوجه منذ عام وسنها 27 أي في مثل عمري وان زوجها يعمل نقاشاً ويقضى معظم الوقت في الخارج في العمل وبالليل مع أصحابه وأنها غير سعيدة معه. هنا اعترفت لي عميلة موبينيل أنها معجبة بي وراحت تسألني كيف لي أن أعيش عازب بمفردي وأنها مستعدة أن تزوجني أختها فضحكنا. هنا انتقلت من مقعدها وجلست إلى جواري فأخبرتها أنني معجب بها أيضاً وأخبرتني أنها رأتني أمارس العادة مع نفسي حينها اندهشت انها رأتني فقمت بتقبيلها فى فمها واخذت هيا ايضا تتفاعل معى وجلست امصص لسانها وشفتاها حتى أصبح لون شفتيها كالدم وقمت اقبلها فى كل مكان لتنهض وأنهض وتقودنا قدمانا إلى غرفة النوم. كان قوامها  وقوام فرنسى ممشوق  و بزازها من الحجم الوسط وهو الحجم الذى افضله و لون حلماتها وردى و كسها لونه وردى ايضا و قمت انا ايضاً بخلع ملابسى و بدأت امص لها حلماتيها الورديتين و الاطعم من الفراوله و انا امص لها حلماتها اداعب بظرها بيدى و قمت بعد ذلك بتقبيلها مره اخرى قبله ذابت فيها شفتانا لمده لاقوم بعد ذلك بالنزول الى ذلك المكان الرائع و بمجرد ان يلمس لسانى لكسها انطلقت منها اها تدل على مدى الحرمان و بدأ كسها ينبض بسرعة حتى جاءت رعشتها الاولى و اخذت الحس لها بظرها وأفرش كسها بلساني فتتأوه وترجوني أن أنيكها فأزيدها  لحساً ومصاً فتتلوى من تحتى و ترجونى ان ادخله فيها .  بعد ذلك قمت بمداعبة اشفارها بزبري واخذت أفرش لها كسها وهي ترجونى ان ادخل زبري بسرعة فى كسها واطفى نارها وبالفعل أخذت أولجه بهدوء لتشهق عميلة موبينيل ثم تتأوه:” آآآآآه بسرعة هموت يالا أرجووووك.”  وقمت بعد ذلك بسحبه ببطيء ايضاً حتى اخرجته نهائيا فتتأوه من المحنه وتطلب منى ان أسرع اخذت أدخله وأخرجه   وانا أسرع من الوتيره وهي تتأوه جدا وانا العب لها بيدى على بظرها حتى جاءت رعشتها الثانيه وطلبت منها أن تمصص زبري   فمصته ثم استلقيت لتعتليني وتجلس على زبري وبدأت انيكها وهي تتأوه بشده حتى قذفت داخلها. ظللت عاماً بأكمله أضاجع عميلة موبينيل حتى ساء حظي وانتقلت إلى مقر عمل آخر.