القحبة لو تابت كعبها يرف: قصة فتاة مصرية قحبة تتناك و تتكيف من عشيقها القديم من ورا ظهر جوزها الجزء الثالث

مرت سنة والتانية على جواز رانيا من اسعد وكانت خلفت بنت جميلة لما جاتلها رنة من رقم غريب! ردت عليه فدق قلبها جامد !! هو صوت حسن!! كان هو حسن عشيقها القديم. دار الحوار التالي ما بينهم. حسن: أنتي نسيتنيني..! ردت رانيا بتنهيدة: حسن….لسة فاكرني….بعد ما قطعت كل الحبال….حسن برقة: انا برده؟!! رانيا بوجع قلب افتكر الماضي: حسن…أنا ست متجوزة… زعق حسن: اتجوزت وسيبتني…!! رانيا بهدوء: حسن انت اللي سيبتني.. واتخليت عني….حسن برقة: أنا برده…انا قلتلك سنتين وراجع….مقدرتيش تصبري….رانيا دامعة: مفيش فايدة من الكلام ..ممكن جوزي يدخل في أي لحظة……أرجوك انساني….حسن زاعقاً: روني حبيبتي…عاوز أقابلك…أنا مقدرش…انهت الكاملة باكية وهي بتحن لعشيقها القديم! حسن مكنش يبطل يهاتفها وهي تضعف وتجيبه. تغيرت في سريرها ويه تتناك مع جوزها! بقت تتخيل حسن هو اللي تتناك منه و يكيفها و بيركبها! مكنش أسعد يتصور أن ده بيدور في خيالها. خانته رانيا بخيالها قبل ان تخونه القحبة في سرير عشيقها من ورا ظهره.

أسبوع و التاني و كانت رانيا بتقابل حسن في كافيه من ورا ظهر جوزها. مد ايده يمسك كفها فسحبتها وهمست: حسن … أنا ست متجوزة…. ارجوك بلاش….حسن هامساً برقة: و انا… انا يا رانيا….مش ممكن أعيش من غيرك….دمعت رانيا…حنت القحبة ورف قلبها كما رف كعبها و خطا بها إلى الكافيه لتلتقي عشيقها القديم! نهضت دامعة يغلي ما بين فخذيها شوقاً إليه! نهض حسن و أمسك بيدها: طب لظة أوصلك…مش معقول اسيبك لوحدك… صعدت إلى جانبه في سيارته وهنا مال عليها!! تركته وقليها يرتجف!! لسة بتنطق: أنا ست مت…حتى التحمت الشفاة في قبلة!! بوسة من نار أشعلت نار الغرام القديم! ادار سيارته برغبتها إلى حيث شقته الفارغة إلا من أثاث قديم.دي حقيقة القحبة لو تابت كعبها يرف للي حبته أو عرست على واحدة تانية! ما نسيتش رانيا انها كانت فتاة مصرية قحبة لأ وبقت كمان ست متجوزة قحبة بتتناك من ورا ظهر جوزها!

نامت رانيا في حضنه من ورا ظهر جوزها. كسها كان بينفتح و يضم من مجرد رؤية قضيب حسن. ده او زب خرقها!! رقصتلها زي ما كانت ترقصلها أيام الجامعة. كانت بقميص النوم ترقص عريانه. ضمها ليه وفضل يبوس فيها وأخدها على السرير ينيكها أحلى نيك كان بيدوبها دوب لما كان بيدخل ما بين فخادها وهي قحبة تتناك و تتكيف منه و يمص شفرات كسها ويدخل زبره بحنيه ويدعكه علي كسها بحنيه! نسيت القحبة وعودها لجوزها! كانت بتشتاق للبن زبر عشيقها لما كان ينزله في كسها وعلى بزازها وشفايفها! كان بيخليها تمص زبره فكانت تقبل و تدلعه! مش بس في لقاء واحد. لا تعددت اللقاءات ما بين راينا و عشيقها القديم. كانت بحجة الشغل تتناك و تتكيف من عشيقها القديم فكان يدعك زبره في طيزها المربربة ويبوس وراكها ويحط زبره في كل حته علي طيزها وبين وراكها وبين بزازها! نسيت رانيا كرامتها و وعودها مع عشيقها القديم وسقطت في بحر الملذات والهوى. اتغيرت مع جوزها خلال المعاشرة من غير ما تحس!! حست أن جوزها مكنش مكيفها زي حسن. المقارنة بدات و في لحظة من لحظات المعاشرة لفظت أسم: حسن…من غير ما تحس!! بدأت الشكوك تغز قلب جوزها! بدأ الصراع من جديد! ازاي يراقبها؟! ازاي وهو مش فاضي…؟!! مراه ليها ماضي قديم…؟! و لانه مهندس الكترونيات قديم زرع في موبايلها برنامج تجسس على المكالمات!! كان هو حسن!! عشيقها القديم! بدأ ينظر لبنته اللي عندها سنتين و نص نظرة المستريب! هل دي بنته ام بنت حسن! الشك يقتله!! زوجته تعمل وذلك نزولاً على رغبتها! لم يفصح لها عن شكوكه بل راح يهمل عمله و يراقبها! طيلة شهر وهو يتعذب: دي بنتي ولا بنت عشيقها؟!! هل بظلمها ام هي منحرفة؟!! هل غلطت لما سترت عليها!! راقبها حتى علم الحقيقة! ربض لها في بالقرب من مكان عملها ثم تتبع حركاتها طيلة شهر! كان حراً في عمله فمكنش مرتبط بشركة أو غيره! في يوم استأذنت في عملها الساعة عشرة الصبح فدق قلبه!! تتبعها إذ ركبت تاكسي. ترجلت منه و طلعت موبايلها وطلبت. دق قلب جوزها بشدة! دقائق وترجل عشيقها من سيارته. راقب أسعد ودقق النظر فوجدها تتأبط زراعه و تميل براسها عليه!! فرت دمعة من عينه وارتجفت اعصابه وهمس: القحبة لو تابت كعبها يرف…افتكر كل اللي اعترفت بيه ليه و توبتها قبل الجواز. كانت دموع تماسيح. دموع كذابة. ركبت معه سيارته و تبعهم أسعد حتى شقة في فيكتوريا! نزلت من العربية و لف حسن دراعه حوالين وسطها! سكين أندبت في قلب أسعد. صعدوا عمارة فترجل أسعد من السايرة و تبعهم…صعد وراهم…كان عاوز يشوف القحبة في فراش الغدر وهي تتناك و تتكيفمن عشيقها القديم من ورا ظهر جوزها ! عرف الشقة ودقايق و خبط الباب. فتح حسن فزعق: أنت مين…دفعه اسعد و دخل بسرعة فشهقت رانيا وهي بقميص النوم بتلف نفسها في ملاية السرير فهمس وقال: فعلاً, القحبة لو تابت كعبها يرف!!