اللذة الشديدة مع ممتلئة الفخذين الناعمة في شاليه سيدي جابر الجزء الثاني

رحت فيها الحس شفتيها و أتذوقها فأحسست بلسانها يلامس شفتاي و شربت من ريقها و تذوقت اللذة الشديدة إذ أحسست بلسانها يتسلل إلى لساني و يمصه مصا شهياً. ثم راحت كفها الصغيرة رخصة البنان تدلك شعر صدري فتسخنني لتميل بعدها فتمطره بقبلاتها الهائجة فتلثم حلمتي وتنسحب منهما إلى بطني. ثم راحت ممتلئة الفخذين الناعمة في شاليه سيدي تفتح أزرار الشورت وهي ترمقني بعينين شهيتين ملؤهما الشهوة مما يبعث في اللذة الشديدة من ممتع التوقع بما هم قادم من المتعة! راحت تنزل به وعيناها معلقتان بعينيّ حتى أنزلته الى منتصف ساقي وكان زبي منتصبا و كأن يكاد يتفجر من الشهوة .فأمسكته بيديها الاثنتين و صارت تقبله كأنها تحييه و عيناها تنضحان بالشهوةالكبيرة واللذة الشديدة وهي ترمق رأسه بشغف و لهفة و تلحسه بلسانها و تحاول إدخاله في فمها .
كان زبي كبيرا ورأسه أكبر فأمكنها إيلاج بعض مقدمته بين شفتيها وهي تمصه و صارت تقبله من فوق لتحت و تضعه بين بزازها وعلى حلمتيها و تقبل خصيتي و تلحسهما حتى كدت أنفجر من الشهوة و اللذة الشديدة و رطوبة حار فمها يملأني متعة!! برفق و فوق السجاد أسفلها رحت أنيم من اللذة الشديدة ممتلئة الفخذين في شاليه سدي جابر فالقي عنها ستيانها و قميصها الخفيف لأعتليها في وضع النياكة. كان زبي يتدلى فوقها عند شفايفها و راسي عند فخذيها و قد أوسعت ما بينهما إيذاناً بأن ألجها. رحت بيدي أُرخي كيلوتها عن شفة كسها اليمنى فيطالعني كس مثر الشفة غليظها وردي اللون ناعم جداً! كان رطباً قد تندى بماء اللذة الشديدة من جانب ممتلئة الفخذين الناعمة في شاليه سيدي جابر؛ ما كان مني إلا أني أخفضت راسي احتراماً لجاله و جلاله فرحت ألثمه ثم اغرت أنفي نفاذ رائحته فأخذت أدس فيه و في شقه أنفي فيطالعني بكامله فأتشممه! ثم بلساني جعلت أتحسسه و أتذوقه فأخذت ألحسه و أدخل لساني بين شفايفه و قد ارخت ممتلئة الفخذين يدها تتلمسه معي إلى جانب لساني. كنت ألحس حوالين شق كسها المثير و أولجه فيتوغل و صرت أحرك لساني داخله فتتأوه و تأن بصوت خافت و متقطع حتى فجأة صارت ممتلئة الفخذين الناعمة في شاليه سيدي جابر تتنهد و تتأوه أكثر و سمعتها وهي تقول ( نيكني) حبيبي نيكني بليز… أرجوك خلاص….. ارحمني…
شلت برأسي من فوقها و حملتها بين ذراعي وألصقت صدرها بصدري و قد التفت بساقيها و فخذيها على خصري و نزلتها على زبي المنتصب و أنا ممسكها بيدي من طيزها فصرت أنزلها رويداً رويداً حتى صار يحك في كسها الرطب و أنا مسكه بيدي الثانية وأبرشه على شق كسها لأسمعها تهمس بلوعة ”شديدة : آآآآه….. أرجوك ارحمني خلاص مش قادرة حبيبي…. فوق أريكتي الجلد العريضة ألقيتها برفق على ظهرها و رفعت فخذيها و باعدتهما عن بعضهما فبرز لي كسها الرطب و لاحظته ينبض بشهوة وهي شبه غائبة عن الوعي . ركبت فوقها و حططت بزبي على شق كسها و ضغطت بقوة وهي تتأوه ” لا لا لا “ وصارت تحاول تسحب جسدها من تحتي لكني مسكتها و ضعطت بصدري على صدرها و جثمت بشفتي على شفتيها و هي تحاول تتحرك و كلما تحركت يحك كسها بزبي المنتصب و تتزايد شهوتها و شهوتي و صرت أضغط على كسها بزبي فأحسسته يدخل عميقاً في كسها الضيق و ينزلق بالم منها و أنا تغمرني اللذة الشديدة مع ممتلئة الفخذين في شاليه سيدي جابر وهي تتأوه و تتحرك و كلما تحركت أكثر كلما دخل زيادة وهي تتأوه و تئن ” لا لا لا أه أه أه ” حتى دخل راس زبي داخل كسها و أحسست أنها ضيقه جداً و كسها ضاغط على زبي بقوه فخلت أنه يتمزق و ممتلئة الفخذين تتأوه و أنفاسها ثائرة و أحسست بأظفارها تخمش بظهري و تؤلمني . ثم إني ضغطت عليها بشدة و أحسست بزبي ينغرس زيادة و يدخل و يدخل عميقاً في آتون كسها وهي تتأوه و تقول خلاص خلاص يا حبيبي يكفي ذبحتني أحبك أحبك خلاص طلعه كفااااااية…… فجعلت سحبه برقة فيحدث صوتاً مثيراً جداً فاسألها: عوزاني أطلعه من كسك حبيبتي ؟” فأجابت بصوت خافت هامسة ” لا” قلت لها ” أدخله ؟” فلم تجب على فعدت سؤالي مرة ثانية ” أدخله؟” قالت ” ايوه دخله يا حبيبي ….. دخله …. فأمسكت بممتلئة الفخذين من فخذيها الناعمين رفعتها زيادة حتى صارت ركبها عند كتفيها الرقيقين و غرست زبي بقوة و أنا أضغط و أحسست بزبي يدخل مره واحده حتى وصل لرحمها و امتلأ مهبلها بزبي . اخذت ممتلئة الفخذين الناعمة تصرخ بقوه و تتأوه و تئن وصرت أولجه و اسحبه دون الإخراج ببطء وكسها طب بسوائلها وهي تصرخ بشهوة و تقول ” نيكني .. نيكني .. نيكني” اه اه اه اه احبك… آآآآآه يا روحي… آآآآآه نيكني يا عمري….. أحسست أني قربت أن أنزلي مائي فصرت أدخله و أطلعه بقوة و أحسست ان كسها انسحق من نياكتي وعنفي بها و أحسست انها نزلت أكثر من مره و الرطوبة تتسرب من داخل كسها بكثرة وصار زبي يدخل و يطلع بقوة و قوة وهي انتبهت اني قربت أنزل لبني فقالت لي: ” مترميش جوايا أرجوك… مش عاوزة أحمل آآآآآه فأسرعت بنزعه . و عند شفتيها الرقيقتين وضعته فأنزلت منييّ و راحت ممتلئة الفخذين الناعمة تتذوقه بلسانها وهي شبه غائبة عن الوعي. هكذا كانت اللذة الشديدة مع ممتلئة الفخذين الناعمة الصيف الماضي في شاليه سيدي جابر .