المشرف النسونجي وحنان السمراء تحت التدريب وبكارة كسها الجزء الثالث

راح المشرف النسونجي يدلك كسها بكلتا كفيه حتى يثيرها ويذهب عقلها. راح إلى الزرار الوحيد في تنورتها وأفلته من عروته لتسقط بجذبة واحدة من يده. بان كلوت حنان السمراء الأسود والذي لم يلبث أن نزعه راغب النسونجي بحرارة فأذهله منظر كس حنان البكر؛ كان كساً ساخناً. راح يلعب في أطواءه وكسراته ويداعبه بأنامله مثيراً حنان مستثاراً هو نفسه. انقض عليه بشفتيه يبرش مشفريه الكبيرين ويلعقهما كما لو كان كلباً يلعق عظاماً. راحت حنان السمراء تطلق أنات المتعة:” أممم… أممم … أمممم… آآآآآآآآآآآآه…” ” كانت أسنانها العليا تقضم شفتها السفلى من متعتها اﻵسرة. فتح مشافر كسها وراح يدس لسانه فيه وقد تندى بماء شهوته. لم تتماسك حنان أما ذلك اللسان الماهر و هو يداعب باطن كسها فراحت تلقي بيديها على رأسه وتضغطها عليه وتضغط و راغب يزيد من إدخال لسانه حتى وصل غشائها . كان يلحس لها كسها ويده تداعب ذبه وقد تصاعدت شهوة حنان بشدة واستثيرت وانطلقت أناتها وتزايدت وتعالت مع الوقت. من باطن كسها الوردي إلى شفاف كسها راح راغب النسونجي يلعق ويقبل ويشفط ويمصمص وفي ذات الوقت يفرك ذبه وقد تجهز لفض البكارة. اعتدل وتموضع اﻵن بحيث يقطف زهرتها. بصق فوق قضيبه الهائج وفركه ثم شرع يستعد ويقعد من حنان السمراء مقعد النيك الممتع. أوسع ما بين فخذيها وقد أزال المقعد من طريقه حتى يتسنى له أن ينيكها. بالطبع ضاع صواب حنان وأبعدت بها الشهوة كل البعد عن التفكير بمعزلٍ عنها. انتظرت لثواني وقد تمددت يدها لتفرك كسها من شدة ولعها.

اقترب راغب النسونجي بقضيبه من بكارة كسها المتحرق للقائه وقد شعرت حنان بسخونته تلفح كسها. حتى سخونته مثيرة لها. في الواقع تناست أو نسيت حنان عفة جسدها. أمسكته بكفها وراحت تفرك رأسه بشفرات كسها وشقه البكر فأغمسته بسوائل شهوتها. رطبته بمائها. نعم فشهوتها انبجست على شكل سائل كسها الأبيض الضارب للصفرة. راحت تأن وهر تدعكه بكسها من عظيم إهاجتها. لم يستطع راغب الإمساك أكثر من ذلك وخصوصاً داخل مكتبه. دفعة بسيطة من وسطه في كسها فصرخت حنان السمراء إذ أحسست وكأن قضيباً محمياً دخل فيها. وكأن راغب كان يعلم رد فعلها فأسرع بكفه إلى فمها يكتم صيحتها. كتم آهاتها وهو في طريقه إلى ذبح بكارتها. راح يواصل دفعه عدة دفعات كي يولجه بكامله مما أنزل دموع حنان السمراء على خديها متألمة من فض بكارتها. وشرع راغب يتحرك إلى الوراء وإلى الخلف في كسها لينزع يده اآن من فوق فمها إلا أن حنان السمراء ما زالت تحس بلهيب كسها وآلامه نتيجة لخرقها. راحت تأن أنين الألم إلا أن راغب عرف كيف يغطي على ألمها بأن نام فوقها والتقم حلمتيها المنتصبتين في فمه واحدة تلو الأخرى وراح يمتصهما ويلحسهما ويمصمصهما بنعومة تارة وبعنفٍ تارة أخرى. كان ينيك كسها المفضوض حديثاً وقد أراق دمه على مشافره وهو يرتضع بزازها فيوازن بين رتم نياكته ورتم رضاعته. أصبحت حنان السمراء شبقة شهوانية من جراء ذلك وراحت تنيك راغب بأن تعلو وتهبط بنصفها وظهرها وتعلو عليه معتمدة على مرفقيها وتهز طيزها وهي ما زالت تتأوه وتأن وتتأفف فارتعشت وأتت شهوتها.

راح راغب النسونجي يرفع ساقيها لدرجة أن يُلصق فخذيها ببزازها مما أبان كسها بوضوح. راح يولج ذبه بكامله وينيك كسها بشدة فراحت حنان السمراء تأن من جديد وترتعش وراغب يعلو ويهبط بنصفه فوقها حتى أفرغ محتويات بيضتيه في كسها وقد شهق شهقة وكبس ذبه في كسها كبسة اطلق فيها منيه الدسم الغليظ في مفتوح كسها. إذن قطف المشرف النسونجي زهرة بكارة كسها و راح يشهق ويزفر وهي كذلك وراح يتبادلان القبلات الحارة ولكن هل انتهى العرض إلى ذلك؟ بالطبع لا، فراغب النسونجي شبق يريد أن يذوق طيزها البكر كما ذاق كسها. ترجلت حنان السمراء وأجنت ظهرها له معتمدة بيديها على سطح المكتب وقد أولته طيزها الحرى. في وضع النيك الكلابي. بصق راغب النسونجي فوق قضيبه وزيّته وغمسه في كسها غمسة فتأوهت وأخرجه واقترب من طيزها. كانت حنان خائفة إلا أنها شدد قبضة كفيه على طيزها وسدد رأسه في خرق طيزها. راح برقة يميل فوقها وقد أوسعت حنان خرق طيزها بأن فتحته بيديها وراح يدفع ذبه فدخل رأسه.” آآآآآى….” هكذا صاحت حنان فتريث وسكن راغب النسونجي ثم واصل فدفع فزمت حنالن مكن ألمها شفتيها وأغمضت عينيها وكزّت على أسنانها. دفعة قوية أخرى وغاص ذب راغب في قعر طيزها وتأوهت حنان آهة رنت في جنبات المكتب وكذلك راغب:” آآآآآآه… حامية أوووووووي…” . وراح ينيكها مستمتعاً إيما استمتاع وحنان متألمة أيما ألم فراح يلهيها ويعوضها بأن يدس أصبع يده في كسها فأخذت تشهق وتزفر حتى ارتعشت وقبضت بعضلات دبرها على قضيب راغب فأثارة حساسيته وأطلق نعرة الشهوة وتقوس ظهره ودك بشدة قضيبه فيها وألقاها. ألقى شهوته الثانية في أقل من سبع دقائق وكذلك حنان السمراء. لدقيقتين ارتاحا ومسحت لبنه من باطن فخذيها وارتدت ملابسها وكذلك راغب. فعلاً اجتازت بشرفها عقبة المشرف راغب بل وحصلت سريعاً على ترقية وهكذا الدنيا هات وخذ وقد علمت فيما بعد أن راغب قد أوعز غلى هبة أن تشرح لحنان النظام الذي يعمل به.