المطلقة تتحول إلى عاهرة حقيقية على قضيبي

أنا فتى شكلي عادي أعزب، متعلم، مهذب لكني محافظ على صحتي وقوي جداً في السرير. وكانت هذه بوابتي للتعرف على النساء مقابل المال وإرضاء شهواتهن. وفي هذه المرة إحدى عشيقاتي القدامى عرفتني على هذه العشيقة الجديدة. وكان اسمها رانيا وكانت تعمل كمديرة للموارد البشرية في شركة مالتي ناشينوال. لكنها كانت مطلقة وتبلغ من العمر ستة وثلاثين وتعيش مع والديها، وهي محتفظة بجسمها من خلال ممارسة اليوجا والسباحة بانتظام. ولا يبدو عليها أن سنها ستة وثلاثين. على أي حال بعثت لي برسالة على الواتساب وبسرعة أقتربنا من بعضنا. وقد أحبت طريقتي في الحديث وكانت مبهورة بحكاياتي ومهاراتي في إمتاعها. حسناً هي لم تضيع وقت وحجزت غرفة في أحد الفنادق في يوم الجمعة. وصلنا إلى الفندق وكانت موجودة هناك بالفعل في الغرفة. لذلك دخلت إلى الغرفة وكانت هي موجودة في ملابس قصيرة جداً. رحب بها قضيبي على الفور بكامل رونقه. وكانت هي ترتدي قميص نوم ستان رفيع يصل إلى نصف فخذها ويظر الفاصل ما بين بزازها ولا تردي حمالة صدر أو كيلوت. أثنيت على جمالها وهي دخلت في أحضاني من دون أن تضيع وقت وبدأنا القبل. وأنا بدأت أكل فمها والحس جوانبه من الداخل. أمسكت فلقتي طيزها وضغطت على مؤخرتها بقدر ما أستطيع. وهي لم تترك فمي لأكثر من عشر دقائق وكنا نلحس ونمص ونأكل فمي بعضنا. أخبرتها إنه إذا كانت شفاهها العلوية بهذا الجمال والمذاق فماذا عن شفاهها السفلية قالت لي تحقق بنفسك ووجهتني نحو كسها. جلست على الأرض ووضعت رأسي بين فخاذها. وهي وسعت رجليها وأنا بدأت الحس شفاه كسها بينما قميص نومها يغطي رأسي.

قبلت كسها مرات عديدة والذي كان محلوق وناعم ونظيف. لحست ومصيت شفاه كسها. وهي بدأت تتأوه من الشبق وأمسكت رأسي ما شجعني على أن أكلها أكثر. ورفعت إحدى ساقيها ووضعتها على كتفي. وأنا بدأت أمص وأكل وأمض كسها أكثر وأكثر. وهي تحولت إلى عاهرة حقيقية وبدأت تتلفظ بألفاظ لا تخرج من سيدة محترمة مثلها. واصلت لحس ومص وأكل في كسها. وأخذت كل شفة من كسها ومصيتها. وفتحت كسها ولحسته من الداخل. وهي ظلت تتأوه وتصرخ في بينما أكلها. ولا أعلم لكم ظللت أكل كسها لكنها قذفت مرتين على وجهي وأنا شربت ليبنها كله. وبعد ذلك وجهتني لكي ندخل إلى السرير. وكبلت يدي من الخلف بوشاح وأيضاً عصبت عيني. وبدأت تقبل وجهي وشفاهي وصدري. ولحست على وجه الخصوص حلماتي وعضتها ومن ثم نزلت وبدأت تمص قضيبي وأخذته في فمها. تأوهت بصوت عالي وهي ظلت تأكل قضيبي. ومصته بسرعة جداً وبقوة وخلطت لعابها به. وأخذته عميقاً في حلقها عدة مرات. حاولت أن أدفع مؤخرتي لكي أنيك فمها لكنها أوقفتي وظلت تمتع نفسها. ظلت تمص قضيبي لثماني دقائق أو يزيد. وكانت تريد مني أن أقذف في فمها. أخبرتها أنني أحتاج إلى أكثر من ذلك لكي أقذف. فهي بدأت تحلب قضيبي بيديها بكل قوتها لكنني بطريقة ما تمالكت نفسي وهي مرة أخرى أخذته في فمهاوصرخت في. بعد مص قوي منها حذرتها وعلى الفور قذفت في فمها. عضتني وشربت كل قطرة منه. أبتلعت مني وأقتربت من فمي وقبلتني. مصيت لسانها وأدخلت لساني في فمها.  وهي مرة أخرى أخذت قضيبي في يديها وفمها وفي ثواني أصبح مثل الضخرة مرة أخرى. وركزت على رأسه وحاولت أنتنيك فتحته الصغيرة بطرف لسانها. أصبح قضيبي مستعداً وهي حررتني. وعلى الفور جلست على أطرافها الأربعة وأنا أمسكتها ن وشطها وبدأت أدخل كسها. كانت ضيققة في البداية لإنها لم تتناك منذ فترة طويلة. بطريقة ما دخلتها بعد عدة دفعات وبدأت أنيكها وأنا ممسك بوسطها.

وضعت كل ثقلي على ظهري وأميكتها من بزازها من الخلف ونكتها بقوة وبسرعة. وأمسكتها من شعرها وكنت راكبها مثل الكاوبوي. وهي كانت تتأوه وتصرخ مع كل توقف مني والذي أمتعني كثيراً. أخبرتني ألا أتوقف وأن أنيكها باستمرار. نكتها بكل قوة وسرعة. وبعد ذلك غيرت الوضعت وأصبحت هي تركبني. أخذت قضيبي في كسها وركبتني مثل عاهرة حيقيقية. ووضعت يديها على جانبي مؤخرتي وبدأ النيك. أمسكت مؤخرتها من السفل وساعدتها في النيك. وبعد ذلك حذرتها من أنني على وشك القذف. أزالت الواقي الذكري على الفور وأخبرتني بأن أقذف في داخل كسها. أعد إدخال قضيبي وفي بضع دفعات قذفت في داخلها وملئت كسها بمني. قالت لي بأنها ستأخذ الحبة فيما بعد. ثم جلست على وجهي وفركت كسها على كل وجهي. أمكنني أن أتذوق لبنها ومني على كل وجهي. أرتدينا ملابسنا بعد ذلك وخرجنا لتناول الأفطار ومرة أخرى بدأنا النيك. أكلت كسها لحوالي النصف ساعة مع المربى والعسل والكريمة وهي أيضاً لحست قضيبي من خلال وضعه في الكريمة والعسل. وعت العسل على كل جسمها وملئت كسها بالمربى ومن ثم لحست جسمها كلها.