المهمة الجنسية الساخنة مع السائحة الروسية في فندق الغردقة الجزء الثاني

ثم قعدت  وراحت تمد يدها غلى ذبي  وراحنت تلعب به  ورحت لأخففف من شبقها انزع سلبي ليبرز لها فتناولته وراحت تضغطه وراحت تسال:” هل نكت اي واحدة زي قبل كدة؟” لأجيب صادقاً:” في جمالك بصراحة ابداً…” فابتسمت السائحة الروسية الساخنة وراحت تولي ذبي اهتمامها. راحت تضغط على بيضتي المتورمتين  ولم أستطع التحمل والسيطرة فرحت ألقي بنفسي تحت ابطيها العقهما والحسهما  وراحت هي تدعك ذبي  النابض بقوة. ثم انها ومما اصارني ولم أتوقعه راحت تلتقم ذبي في فيها الساخن الرطب لينتصب كما لم ينتصب من قبل. عيناي اغمضت جفنيهما سريعاً من شعوري باللذة الجنسية وهي تلوك ذبي بلسانها وأسنانها. راحت تمصصه لأصل انا بفمي إلى حلمتي بزازها الناعمتين والتقمهما واحدة تلو الاخرى وأبدأ في مصهما مصاً يكفيني العمر كله! اطلقت المزي من ذبي واحسست أنها استعدت وانا أيضاً لاجل المهمة الجنسية الساخنة داخل فندق الغردقة. شمخ ذبي وتوتر واصبح ناظراً للاعلى  لتستلقي بعد ذلك من ذات نفسها وقد اشتعلت النيران الجنسية داخل كسها النظيف الأبيض الوسيم جداً. أشارت إلى فأكببت بوجهي غلى كسها الصقه فيه وطالما الحقيقة اشتهيت مثل ماريتا السائحة الروسية. رحت اخرج لساني لأمتعه بوضعه على شفتي كس السائحة اروسية ماريتا وامشي به فوقهما.  كان ملمسهما ناعماً وساخناً. اصدرت انة ثم انة ثم أنة .أمسكت بفخذيها بشدة ورحت اوسع ما بينهما  زيادة  ورحت امكن نفسي منها

راح لساني يلعب بكسها وببظرها في أعلاه ورحت أدسه داخله وأستدير به واسحبه واولجه لأجدها تتأوه وتان وقد القت بكفيها على رأسي كي تضغط بهما على راسي وكأنها تخشى ان اتركها في قمة نشوتها.  تندى كسها بما يشبه المزي عند الرجال وتذوقه لساني. رحت أولج سبابتب اليمنى في خرق طيزها الحامي لتتاوه  بشدة  وراحت تداعب شعر راشي وتلقي برجليها فوق ظهري فأثارتني كما استثرتها. شلت بمفي من عانتها وأمسكت ذبي بيدي وجاء الدور كي انيكها في تلك المهمة الجنسية الساخنة  في فندق الغردقة. رحت أقعد منها مقعد الرجل من المرأة في موضع النيك ووضعت رأس ذبي فوق شق كسها النابض المرتعش الشفتين. رحت أصعد به وأهبط بنين مشافر كسها فدغدغت أحاسيسها الجنسية لدرجة أن كسها كان ينبجس منه سائل لطخت رأس ذبي المتورمة. أولجت رأس ذبي في شق كسها فأحسست بحرارة هناك تفوق حرارة جو الغرفة! كان كس السائحة الروسية حاراً وكأنّ الويسكس فعل أفاعيله. دفعت ذبي فغاص إلى منتصفه فيها وأحسست بالتفاف كسها حوله لجسامته. ثم أمسك للحظات حتى أن السائحة الروسية من الشهوة الجنسية المفرطة عندها ألقت بذراعيها حول كتفي تسحبني فوقها علامة على أني لابد أن أبدأ في مهمتي الجنسية في الصميم.  لابد أن أنيكها الآن.

وضعت كلتا يدي على وسطها السمين ورحت أدفع دفعة واحدة  لتصدر من السائحة الروسية الساخنة آهة  عالية أعقبها أنين ممتع لي ولذبي. غاص ذبي أخيراً إلى باطن كسها والقيت بجسدي فوقها ورحت ألثمها  وتلثمني بشدة وشبق أشد . اشتد شبقها وأن أنيكها في مهمتي الجنسية الساخنة  واستمررت طيلة عشر دقائق  وأنا أفلحها أسفلي وقد رفعت ساقيها وأدخلتني إلى وسطها  ورحت أحرك وسطي صعوداً وهبوطاً وذبي يحدث ظطيطاً من أثر سوائل كسها . علت أناتها وتعالت آهاتها وأنا متواصل أنيكها حتى راحت ترطن:” نيكني نيكني كماااان… آآآه نيكني ..آآآآه… أووووه واووووو…. أووووف… نيك كسي …. أههحححححح..” . وتصاعدت أناتها وآهاتها  وراحت لا تكتفي بقوة نياكتي لها بل راحت تضاعفها بأن تدفع بطيزها إليّ كي يتضاعف الإصطدام وكأنما أرادت أن أشق رحمها نصفين! ارتعشت أكثر من مرة وضاق ذبي بكسها وهو يعتصره مطلقة ماء شهوتها إلا أني كنت قد ابتلعت الفياجرا وإلا لم أكن لأصمد أما السائحة الروسية في مهمتي الجنسية الساخنة  في فندق الغردقة. أخرجت ذبي وراحت تنقلب  في وضع الدوجي ستايل لتبرز لي كسها وخرق طيزها من الخلف. السائحة تريد المتعة ؛ إذن فلتأخذها! تموضعت خلفها وصوبت ذبي في شق كسها ورحت أضغط في كسها المملوء بسوائله وهي تتقاطر منه. دفعت فانزلق ذبي بسهولة  ورحت أخترقها من خلفها في كسها  طيلة خمس دقائق أخرى  لتطلق أنات أخرى  وهي تدفع بطيزها تجاه ذبي وتصفعه بكسها فعلا صوت نياكتنا حتى خلت أن الناس قد تجمهرت حول غرفتنا يستوحون الإثارة والمتعة منا! كان ذبي يتحرك كما لو كان صاروخاً يشق الفضاء غير أنه صاروخ ولكنته يشق كس السائحة الروسية في المهمة الجنسية المثيرة التي ألقيت إليّ فتلقفتها بشغف واقتدار. كان ذبي يدور في مهبلها  سريعاً وكأنها شنيور يخرق جدار من الحائط أو العجين إذا شئت. رحت أنيكها بشدة وقد أحسست أن بيضتيّ قد توترتا فعلمت أن لبني قد تولد من الاستثارة وأن الفياجرا مفعولها قد بطل من ساعة من الاستثارة والنياكة حتى شهقت وكبست وأمسكت بكتفيها وقد نسيت أنها السائحة الروسية من عظيم نشوتي وشددت عليها وكأنها زوجتي ملكي وهي تصرخ بشدة حتى ارتعشت وارتعشت معي وقذفت مهمتي الجنسية الساخنة داخل كس  السائحة الروسية في فندق الغردقة. الجدير بالذكر أن آخر السهرة أو المهمة شكرتني جداً حينما قذفت لأني أوصلتها إلى قمتها الجنسية من النشوة وهو ما لم تخبره في حياتها. اعترفت لها ساعتها أن ذلك حصل حينما أنستني نشوتي اعتبارات أن ذلك مهمة ونسيت نفسي وتخيلت أني أنيك زوجتي فتفهمت ما أقوله ولم أكن متزوج ولكن نسيت إحساس أنها مهمة وكفى. من يومها وهي كل ما تزور مصر تطلبني لرفقتها إلى اآن.