المهندسة والمهندس الاستشاري والنيك الجامد

في يوم من الأيام كنت متواجد خارج المكتب من أجل الكشف على الأعمال في أحد المشروعات. وبعدما أنتهيت من الكشف على الأعمال، قمت بإيقاف المقاول عن العمل لإن بعض الأعمال كانت غير صحيحة وبها العديد من الأخطاء. رجعت إلى المكتب وتفاجأت بفتاة جميلة كما يقولون يكاد يغيب القمر من شدة حلاوتها وجمالها. قالت لي السكرتيرة: الاستاذة تنتظرك لإنها تريدك في موضع هام. قلت لها: تفضلي معي ما هو الموضوع ومن أنت احب أن أتعرف على القمر. قالت لي: أنا المهندسة المسؤولة عن المشروع الجديد والتي قمت أنت مشكوراً بإيقاف العمل فيه ما يعني يا باشمهندس أنك أوقفت المشروع وأوقفت عملي وهدمت بيتي، والمقاول يريد أن يفصلني عن العمل، ويحضر مهندس أو مهندسة بديلاً عني، وأنا على استعداد للتفاهم معك وقتما تحت وأينما تحب، وأيضاً أنفذ ما تحب. قلت لها: إذا رفض المقاول أن تظلي المهندسة المسؤولة عن المشروع فإن ذلك معناه أنه لن يكون لديه عمل أبداً في المشروع، فلا تقلقي، بالإضافة إلى اننا سنتفاهم. قالت لي: شكراً وخير البر عاجله، ياليت يكون تفاهمنا اليوم أو الليلة أو غداً على الأكثر. قلت لها: دعي الأمر لغد في المساء وأنا سأنتظر منك هاتف لتحديد المكان والزمان وياليت نكون على إنفراد، لا نريد أن يكون هناك طرف آخر. قالت لي: عيونك أنت تامرني فقط، أنا تحدثت مع المقاول وطلبت منه ألا يحضر أحد غيري وأنا سأتفاهم مع المهندس الاستشاري، وسنحل الأمر، وقد أعطاني ثلاثة أيام. قلت لها: لن يحل احد مكانك في المشروع، وستكون لك مكافأة كبيرة مني، وستكونين أنت مديرة المشروعات في الشركة.

في اليوم التالي في رن جرس الهاتف، وإذا بها المهندسة تقولي لي إنها تحت أمري، وتريدني أن أحدد الميعاد الذي يناسبني. قلت لهاك حددي أنت الموعد وأنا تحت أمرك يا قمر، لكنني لا أحب الأماكن العامة، يفضل أن يكون في المنزل مثلاً. قالت لي: نعم هو أفضل شيء أن يكون في المنزل عندي فأنا أعيش بمفردي، ولا يوجد لدي أحد ليعكر صفونا، وسنأخذ راحتنا في شيء، ليكون موعدنا في الساعة السابعة ليلاً، موافق؟ قلت لها: بالطبع. ظللت طبعاً أنتظر الساعة حتى تصل إلى السابعة مساءاً والساعة تتحرك ببطء شديد جداً، وأنا على شوق. ثم أتى الموعد، وذهبت إليها على المنزل. بمجرد أنطرقت جرس الباب، وبعد ثانية واحدة كان الباب مفتوح. قالت لي: تفضل بالدخول. دخلت إلى المنزل، وجلسنا سويا في الصالة.استأذنت مني حتى تحضر المشروب. غابت عني أكثر من خمسة دقائق لكي تحضر المشروب. أحضرت المشروب، وكانت قد استبدلت ملابسها التي قابلتني في البداية بها، وكانت ملابس شفافةتبدي أكثر مما تستر من جسدها المفعم بالرشاقة والجمال. حقيقة جمال المهندسة لا يوصف، ورائحة العطر يذيب القلب. كانت مثيرة بشكل رهيب. لما أصدق نفسي أنني مع هذه المهندسة في منزلها. شربنا المشروب سوياً،

بدأنا نتحدث عن سبب إيقاف المشروع. قلت لها: السبب المباشر أنك لا تعيري أي أحد أمامك الاهتمام، لكن كل شيء سينصلح، أنا سأظل موقف المشروع لبعض الوقت لكي تكون لكي قيمة أكثر أمام المقاولين في الشركة. قالت لي: تمام وما هو المطلوب مني. قلت لها: أنت كريمة وأنا استحق المقابل طبعاً مع الكثير من النظرات إلى جسدها المثير في جماله. قالت لي: ماذا تريد يعني أنا لم أفهم منك. قلت لها: لو لم تفهميني لما استبدلتي ملابسك إلى ملابس شفافي، دعينا ندخل إلى الموضوع مباشرة أفضل من المشروع. بدأنا بالتقبيل، قبلتها على شفتيها الوردية وخديها مع فك وتنزيل ملابسها قليلاً قليلاً حتى أصبحنا عارينين تماماً، وبدأت أمص في نهديها التي كانت مثل حبات الرمان.  ياااه ما أحلاهم ونزلت على كسها ويا سلام ما أحلى كسها غاية في النظلفة والجمال والنعومة، ولا توجد به حتى شعرة واحدة محلوق لتوه. ظللت أمص والحس في كسها حتى أحمر مثل الدم، والكس يتصبب منه العسل من شدة الهيجان. وأعطيتها قضيبي حتى تمصه بدورها وبدأت تمص في قضيبي حتى قذفت لبني في فمها، وهي تقول لي : ما أحلاه عسلك طعمه حلو. حتى قالت لي شبعت من لبنك في فمي لكني كسي مازال عطشان ويريد أن يشرب من قضيبك. ودخلت قضيبي وبدأت أنيكها في كسها ولا أسمع سوى قولها: كل قضيبك نيكني يا حبيبي نيكني أكثر مازال كسي عطشان لم يشبع من النيك. وقذفت في كسها ثلاث مرات في أكثر من ساعة من النيك المتواصل، وأنا أدخل قضيبي وأخرجه من كسها وأمص في شفتيها ونهديها حتى هاجت تماماً. وبعدها ذهبنا سوياً إلى الحمام، وقالت لي: أريدك أن تنيكني في البانيو تحت المياه الساخنة. وبالفعل نكتها مرة أخرى في كسها وبعد ذلك في مؤخرتها وأخذت قضيبي تمص فيه، وخرجنا من الحمام وعدنا إلى الصالة حيث كتبت لها ورقة تفيد بإنه لا مانع من إكمال العمل بعدمت أعطتني وعداً بأن أنام معها كل خميس ونقضي سهرتنا في النيك والمص حتى الصباح.