الموديل العارى و السكس الحامى

هناك وقفت أمامنا جميعاً، عارية من قمة رأسها إلى أخمص قدمها بداية السكس الحامي ! تفحصت عيوننا تفاصيل جسدها بما فى ذلك ظهرها، إذا هى كانت تنتصب أمام مرآة ضخمة، رافعة قدمها اليمنى فوق كرسى ويدها اليمنى مسترخية على ركبتها. باستثناء طالبتين من طلاب الفنون الجميلة، كنا جميعنا شباناً، وحتى معلمنا، كان ذكراً، فى منتصف الاربعينيات من العمر. إلا أن الشقراء الجميلة ، وهى تقريباً فى مثل عمرى، كانت تقف فى موضعها بوجه رصين ، مبتسمة، مُبيحة للعيون جميعها أن تحملق فى كل سنتيمتر فى جسمها. عنوان هذه القصة الموديل العارى والسكس الحامى لأنى مارست معها السكس حقيقة ولذلك قصة أقصها عليكم ألآن… لم تكن المودي العارى تشعر قط بالضيق، لم تشعر بالخجل، أو حتى بالخوف!! لم تكن تشعر بالخوف من أن تغتصب، فالأحصائيات تشير أن الموديل العارى واحدة فى كل خمسة يتعرضن للإغتصاب.. و مؤكد أنها حينما نظرت الى الخلف فى وجوهنا العشرة جميعاً، نحن الرجال،كانت تخاف من النظرات الشبقة إلى لحمها فى سعار الجنس يقفز من العيون الى عارى قوامها… كنت انا كذلك فى مثل هذه النظرة، إضافة الى بروز قضيبى المنتصب الذى كان بادياً جداً! مع ذلك، وقفت هناك منتصبة وكلها ثقة فى نفسها… على الجهة المقابلة من الإعجاب، كان فريق منا يستهجن ويستقبح جسمها النحيل ونهديها الصغيرين الحجم فى حجم البرتقالة متوسط الحجم… يستقبحون طيازها البارزة اتلمثيرة، ولكنها صغيرة بالمقارنة الى الراقصات والممثلات النفوخة اجسادهن ونهودهن بالسيلكون…
أثارنى منظر عانتها وحولها الشعر البنى الذى يغطى قليلاً شفتىّ كسها… نمت فى عينيّ الشهوة اليها ، فكانت أعيننا تتلاقى و تنظر إليّ شذراً لنظرتى المشحونة بالرغبة..لأفكارى الشهوانية التى تصعد بالدم إلى ذبى فينتصب فتلمحه هى ويحمر وجهيّ انا خجلاً.. عندما رأى البروفسير ، صاحب المادة الدراسية، العارى، أننا أنتهينا من لوحاتنا قال: ” خلاص، فينوس..شكراً..خلينا نرسم لوحة تانية ليك وانت على أربعتك فى وسط الغرفة”…بالفعل فعلت كما قال البروفسير، وكان قد دخل ثلاث طلاب، أنثى و ذكرين، لوصولهم متأخرين. طًلب من ، وانا على الجهة اليسار منذ البداية، أن أنتحى قليلاً ناحية ذلك الإتجاه مما جعلى ناظريّ يقعا مباشرة على كس فينوس بعدما ركعت على أربعتها ناظرة إلى جهة اليمين… أحياناً، كانت تلفت وتنظر اليّ و تضحك ضحك ينم عن استهجانها لنظرتى مليئة الشهوة اليها. ومن فضول االقول أن أذكر أننى انتبهت بكل حواس الى تفاصيل جسدها، فرسمت بكل دقة كسها بتفاصيله، وليست ذلك افتخاراً بل لأنها أثارتنى كثيراً، وتفكرت فى السكس الحامى الذى اشتهى ان أمارسه مع الموديل العارى أمامى. كانت شفاة كسها ارجوانية اللون ولها أطواء فوق بعضها البعض، وعلى جانبيه ينت خط رقيق لطيف من شعر العانة الأشقر . مهبلها كان مفتوحاً بحيث كان يغيظنى ويدعونى اليه. انهينا مرة أخرى لوحاتنا و شرع الطلاب والطالبات فى الإنصراف وسمح لفينوس بالنهوض و ارتداء ملابسها. ولكن بدلاً من ذلك، ظلت عارية ، تطوف بلوحات الطلاب، منتهية بى وبلوحتى. بسرعة، قلبت الصفحة على المنظر الأول حتى لا ترانى راسماً كسها . وقفت بالقرب منى بحيث احتك شعر عانتها الاشقر بظاهر يدى!!.. اننى شعرت حت ببظرها المطل يلامس أصابعى!! قالباسمة لى : ” انت بترسم كويس جداً.. أجبتها متلعثماً محاولاً ان لا أنظر إلى خلفها” بجد…شكراً..” قالت وهى تدير الصفحة لترى الرسمة الاخرى معاودة حك شعر عانتها بأصابعى: ” ودى كمان..واووو.. انت جامد فى ملاحظة التفاصيل… أحسست أنى أغوص فى بركة مياه من الخجل!!.. نظرت الاى الساعة واستأذنت مبتسمة لتذهب الى المرسم التالى..
فيما بعد فى ذلك اليوم، ذهبت الى الجامعة، الى الكافتريا، وهناك اقتربت منى فينوس بابتسامة ناصعة وعينين متسعتين … تحاورنا كثيراً عن رسميّ و كيف انها واثقة من نفسها و أننى ليس مثلها لأننى لا أثق فى جسمى العارى أمام الآخرين، فتوقفت قائلة: ” انا اراهن ان جسمك جميل لما تتعرى”.. أصريت أنا على العكس… تواعدنا بعدها على كافيه آخر وتكلمنا عن تحررها وهناك اعترفت لها بأنها أثارتنى..اعترفت لها أيضاً بأنى لم أمارس السكس الحامى من قبل، فضحكت و أخذتنى الى شقتها فى طريق كليتنا. هناك عرضت لى جسمها مرة أخرى ومارست السكس الحامى مع الموديلا العارى فينوس…أخذت ، ونحن فى غرفة نومها، تدور حولى وتلصق بزازها الصغيرة الحجم نسبياً فى وجهى لألقمها أنا وأمصها. وضعت كفيّ على طيازها المحمرة قليلاً واعتصرتهما بلطف، ثم فتحت ما بينهما و أدخلت أصابعى داخل حلقتها.. بعبصتها لثوانى معدودة… مدت يدها الى حقيبة يدها ثم أخرجت واقى ، ثم خلعت بنطالى شيئاً فشيئاً. أو قفتها لكنها أصرت وقالت حينما رأت ذبى : ” واووو…جميل أوى..” ألبست ذبى الواقى ثم صعدت فوقى ، هابطة على مهل فو ق ذبى المشدود، مما جعلها تتنهد وتمض عينيها.. عندما غاص بداخلها بكامله، أطلقت صيحة عالية مدوية.. شرعت تصعد بأردافها الرشيقة الجميلة وتهبط دون أن يغادر كسها ذبى… رحت أنا أقبع على ايقاع قفزاتها وهبوطها، و بسطت ذراعيّ الأثنين و أخذت أدلك متوسط بزازها… بعد دقائق معدودات من السكس الحامى مع الموديل العارى فينوس، ابتدأت تصرخ وتشنج قضيبى ليصبح كماسورة الرصاص.. تشنج جسمى أنا أيضاً وأنا أفرك بظرها وهى فوقى حتى قذفت داخل الواقى وقذفت هى أيضاً