الموظفة الساخنة و نظرات شهوانية و لقاء جنسي صريح

أنا شاب أعمل في إحدى الدوائر الحكومية شاب مصري في أواسط العشرينات يقال أني وسيم ولا أدر على ماذا على أن المرء قد لا يدرك معايبه أو مزاياه وهذا ما يقوله لي الكثيرون وخاصة من الجنس اللطيف. نعم كان لي معهن في الجامعة صولات وجوالات خارج أسوار الجامعة وحتى داخلها إلا أنني كنت أحب في العلاقة الكلام الرومانسي و القدرة على جذب الفتيات لا العلاقة الجنسية بحد ذاته و خاصة أنهن فتيات. ولذلك لم أسمح لنفسي أن أطور علاقة مع فتاة حتى تتجاوز حدود القبلات أو اللمسات في مناطق الجسد الحساسة فكنت أضبط نفسي وأردها إلى صوابها وأن أردن هن ذلك. بالواسطة عملت و توظفت ثم ذات يوم كنت في إحدى الدوائر الرسمية احضر أوراق تتعلق بأصول عملي كمحاسب قانوني لأرى أحد زملائي الذين تم نقلهم إلى هناك. دخلت الغرفة لأحييه لأجد مجموعة من المكاتب و الموظفات و الموظفين لأجد من بينهن أمرأة جميلة لفتت نظري لنتبادل النظرات سريعاً لألحظ حينها كيف أخذت ترمقني الموظفة الساخنة وتسدد لي نظرات شهوانية وهي التي تطورت إلى لقاء جنسي صريح ولم يكن هناك كما حالي في الجامعة ما أخشاه فهي أمرأة الطريق إليها مفتوح.

طلب مني زميلي الجلوس لنتحدث وهنا أخذت ارقب الموظفة الساخنة الجميلة بطرف عيني وهي تعرف تنظرني و تفهم اني ألحظها من طرف خفي. لحظات ونهض زميلي ييجيب على هاتفه بالخارج فما كان مني وقد عرفت نيتها إلا أن سجلت رقم هاتفي على قصاصة ورق أمامها وتركتها د ون كلمة بالمقعد جانبها و ابتسمت ثم رحلت! مرت يوم و الثاني وكنت قد نسيت لأجد رقم غريب يرن علي فإذا بها هي! تعارفنا و ضحكت من فعلي وأنني نسيت شيئ وهو أن دون أسمي و قامت بيننا الاتصالات وعلمت منها أنها أمرأة اربعينية علاقتها مع زوجها ليس على ما يرام وعرفت أني أعزب في الثامنة و العشرين وقالت لي كيف لي لم أتزوج فالمرأة مهمة في حياة الرجل إلا أذا كنت عطاط!! تعم هكذا قالتها وضحكت فأفهمتها أني أحب الحرية كالطائر يشرب من أي مورد يريد فضحكت و أعجبتها وأخبرتني عن نفسي بأني لي تجارب كثيره مع النساء وأحببت فيا ذلك وبدأت ألعب عليها وفي الحقيقة هي لم تكن في حاجة لذلك فهي واقعة ومن هكذا قام لقاء جنسي صريح مع الموظفة الساخنة وذلك بعد نظرات شهوانية جريئة فتواعدنا في كافيه مشهور معروف بكافيه العشاق!

كانت الأضواء خافتة بحيث لا يكاد أحد يلتفت لأحد فالكل مشغول بما في يديه من فتاة أو فتي أو حبيب و حبيبة فطلبنا عصير البرتقال و انزوينا في ركن بعيد غير مطروق كثيراً لألمح أن كل شاب من الشباب يقبل الفتاة التي معه وآخر يضع يده على صدرها يفرك به ويبدو أن الموظفة الساخنة قد رافقت رجال غيري إلى هذا المكان فهو اقتراحها وتمكنت من طبع قبلة فوق شفتيها فهامت وباتت رومانسية كالعجينة طوع يدي فرحت بقدمي أتحرش بساقها لأجدها تستجيب و تبتسم بل تفتح ساقيها لأترك مكاني وأجلسي لجوارها ولاطفتها و دسست يدي في صدرها ورحت ألعب به بل أدخلت يدي ما بين فخيها وأصبحت احرك اصبع قدمي الكبير على كسها وهي تعطيني المجال ولكن بغنج وبعد قليل أحسست أنها تضغط فخذيها على رجلي تعلن لي انها قد وصلت الى زورتها وأنا كنت هائجا جدا لدرجة أنني أنزلت سحاب بنطالي وأمسكت يدها كي تحطط فوقه بها وفيما هي تفركه رحت أقبلها بقوة من شفتيها وهي و تابعت هي الفرك حتى كدت أدفق حليبي فرفعت يدها فهمست: مالك…تيجي نروج شقتي…همست باسمة: يلا بينا…وصلنا شقتنا وبمجرد أن أغلقنا الباب ضممتها إلي بقوة ورحت أخلعها فستانها و تخلعني ثيابي وهي و الموظفة الساخنة محمومة جداً إلى هكذا لقاء جنسي صريح وهي تنظرني نظرات شهوانية في سائر جسدي وتقبلني بقوة فهي خبرة أكثر مني لأنها متزوجة و أنا اعزب لم أجرب النيك اللهم إلا التفريش فقط. أصطحبتها إلى غرفة نومي وهنالك رأيت جسدها الملبن الناعم ذيا الكسرات من عافيتها فتعرينا من جميع ما يسترنا ورأيت بزازها كبيرة متدلية نوعا ما بحلمات طويلة سوداء فراحت أمصها مصاً وهي تمسك براسي و تنقلني من حلمة لأخرى كأني طفلها المدلل ثم همست لها: تمصني وألحسك…ابتسمت وألقت بجسدها فوق السرير وفسخت ساقيها العفيتين وكشفت عن كسها المنتوف المحمر وألقتني بساخن نظرات شهوانية أشعلتني فألقيت نفسي فوق جسدها الممتلئ وراحت أركبها أتحسس وأنعم بملمسها البض وأقبل وأقطف ثمارها الناضجة ثم أنزل لكسها محور اللقاء فلا تسل عن لحس ومصمصتي ورشفي من عسلها ولا تسل عن آهاتها و عن أناتها و تشنجاتها كأنها تجود بروحها. كذلك بسطتني بعد أن أنتشت وأخذ تجاملني فتمتعني بكل شبر بجسدها فتلحسني و تمصني مصاً غيبني في خدر اللذة لأريق منيي في فمها فلا تستنكف أن تبلعه لتمصصني مجدداً فينتصب وتزرعه داخلها.