النيك الجماعي لفتاة خجولة في الأتوبيس – الجزء الثاني

تتواصل قصة النيك الجماعي حيث فاروق و فهد وقفا على جانبي و رحيم وقف على رأسها و حسام أمام ساقيها و أنا كنت أشاهد مع كل الشباب الذين أحاطوهم من كل جانب حتى لا يستطيع أي شخص أن يرى أي شيء . و فاروق قال خلينا نفتح هديتنا و نشوف السر اللي سهرنا الليالي و شعبان قال أنا هأكمل اللي كنت بأعمله و من ثم بدأ فهد يفتح أسرار قميصها و بدأ شعبان يقلعها التنورة . و كانت ريهام تنظر في حالة من الخوف و الشهوة حيث أنها أيضاً هاجت وخدودها أحمرت لكن كل الشاب كانوا ينظرون إليها وهي تتعرى أمامهم . وأصبحت تستلقي أمامهم عارية والشاب يبلعون ريقهم الجاف ورأوها ترتدي حمالة صدر وكيلوت من نفس اللون وجميعهم رأوا البقعة المبللة في كيلوتها . وشعبان قال أظن إنك عايزاني أعمل كده . وبدأ يدعك كسها الصغير المبلل من فوق الكيلوت حتى أصبح أكثر بللاً و الجميع سمع آهاتها الخفيفة والناعم مع كل مرة يدعك فيها كسها . و بينما فاروق يقلعها حمالة الصدر أنتفخت بناطلنا في اللحظة التي قلعها فيها حمالة الصدر الأرجوانية و أظهر حلمات صدرها البنية البارزة و بزازها الممتلئة . و تلك العاهرة الصغيرة بدأت تعض على شفتيها و تتأوه بينما فاروق و فهد يلعبان في بزازها و يمصان الرحيق من حلماتها . و من ثم شعبان رفع ساقيها و ببطء أنزل كيلوتها المبلول و أظهر مؤخرتها الضيقة الممتلئة و كسها الحليق و من ثم وسع ساقيها و جذب كسها نحو وجهه و من ثم وسع ببطء شفرات كسها الوردية و رأينا اللبن ينساب منها و هو وضع لسانه في داخل كسها و بدأ يشرب من رحيقها و هي تتأوه بصوت أعلى و أعلى بينما هو يلعب بلسانه في داخل كسها و يأكله . و لم يعد الشباب يطيقون صبراً علىها .
و كانت تأوهاتها تصبح أعلى و أعلي و هي تشعر بكل هذه الأيادي تعبث بجسدها النحيل العاري في وصلة النيك الجماعي . أصبحت ريهام هيجانة جداً و كانت تتأوه بينما يأخذ كل منا دوره في بعبصة كسها و أكل شفراتها التي تحولت إلى اللون الأحمر الناري . و رحيم قال باين إنها مستعد للنيك دلوقتي . و من ثم فتح سحاب بنطاله و أخرج قضيبه و وسع ساقيها بأقصى ما يستطيع و تحرك إلى كسها و بدأ يدعك قضيبه على شفرات كسها الحمراء الملتهبة و دفع مقدمة قضيبه ليتغطيه سوائل كسها و في كل مرة كان يفعل ذلك كانت ريهام تعض على شفتيها . و بعد أن بعبص و لحس كسها كل الشباب كسها أصبح حساس جداً و هو كان يفعل ذلك مراراً و تكراراً و رأينا وجهها يتصبب منه العرق وكأن الأمر كأنه تعذيب لها حتى صرخت فيه أرجوك نيكني بقى ما تعذبنيش أكتر من كده أرجوك كسي مش قادر . أصبحت تصرخ الآن كي نقوم بنيكها وأخيراً دفع قضيبه في داخلها كله وهي أطلق صرخة عالية .
سريعاً بدأ باقي الشباب ينضمون إلى وصلة النيك الجماعي ويخرجون أزبارهم ويأخذون يدها وينيكون فمها ويدعكون أزبارهم على كل جزء في جسمها العاري . وشعبان شعر أنه ما زالت هناك فتحة في جسمها فارغة لذلك دفعها إلى الأعلى ونزل أسفل منها ودفع قضيبه المتوحش وببطء أدخله في فتحة مؤخرتها الضيقة جداً والتي أصبحت مبلل من السوائل التي تنساب من كسها وهي أطلقت صرخة قوية . كانت في حالة من الألم والمتعة بينما كان هناك زبرين في كسها وطيزها وكليهما يلتقيان في داخلها وإذا لم يكن هذا كافي أتر حسام وقال إنها عايزة أكتر من كده خلوني أساعدكم حيث أخرج قضيبه ونزل مع رحيم الذي كان ينيك كسها بالفعل وأدخل قضيبه في كسها وأصبح الآن هناك قضيبان في داخل كسها وكلاهما يضاجعنها باستمرار . والمسكينة حاولت أن تصرخ لكن صوتها كتمه القضيب في فمها وأخيراً نزل فاروق وفهد يمصان بزازها والتي تحولت إلى اللون الأحمر الناري وتورمت وفي الوقت الذي توقف الشباب عن المص أتى أثنين أخرين ليأخذا مكانهما ويبدأ وصلة أخرى من مص بزازها في أحلى وصلات النيك الجماعي . وأخيراً أخرج رحيم قضيبه بعد أن أفرغ منيه في كسها وأخذ شاب أخر مكانه ليبدأ في نيكها هو الأخر . كان هناك قضيب في فمها وأثنين في يديها وقضيبين في كسها وواحد في مؤخرتها طول الوقت وحرض الشباب على ألا يتركوا أي فتحة فيها فارغة . تبادلا الثلاثين شاب الدور في مص بزازها ونيك والقذف في فتحاتها طول الطريق وعندما وصلنا الفندق نكناها مرتين كل ليلة لمدة خمسة أيام وهي مدة الرحلة ولم نترك أي من فتحاتها فارغة .