النيك الساخن الحامي مع مطلقة كسها مفتوح بتعشق الأزبار الكبيرة

أحلى قصص النيك الساخن والحامي هأحكيهلكم حصرياً مع ست مطلقة بتعشق الأزبار والكس أخدتها في الجنينة في يوم صيفي وفضلت أنيكها جامد لغاية ما شبعت كسها ونكتها يومها خمس مرات كاملة. كانت امراة جميلة جداً اسمها علياء وهي من النوع المليان مع طيز كبيرة وبزاز مليانة ولما ملقتش مكان أنيكها في خدتها على أحد الجناين وسط الأشجار وبعدين استخبيت بيها في مكان معزول وأطلقت العنان لمحنتي ولزبري عشانن يستمتع بجسمها الذيذ وبما أني كنت هايج جداً قررت إن تكون النيكة الأولي عبارة عن لحس ومص بس وطلعت لها زبري وطلبت متنها إنها تمصه زي ما أتعلمت في كل فنون النيك الساخن وكانت خبيرة في الرضاعة فسابتني أدوب مع زبري وسط شفايفها الساخنة وما فيش ثواني وبدأ زبري يقذف المني على الشفايف دي وهي بترضع وطلعت من عربيتي إزازة مياه وسيتها تغسل بوقها وتنضفه. وإدورت وراء شجرة وتبولت عشان أجهز زبري للنيكة التانية. وبقيت أبص على علياء وهي مستنية دخول زبري في كسها بكل شوق وبعدين مصيته تاني لغاية ما أنتصب وأنا واقف خافيها ورا الأشجار وبعدين مسكت زبري وحطيته ما بين بزازها الكبيرة وفضلت أحكه وبسرعة كبيرة تاني فضيت مني بس بعدته عن بزازها فن إزازة المياه فضيت وأنا ما كنتش رضعت بزازها لسه وحسيت بعد ما جيبت ضهري مرتين إن مرحلة النيك الساخن هتبتدي وخلبت زبري مدلدل ما بين رجلي وبدأت أبوسها من بوقها وزبري منكمش لإن شهوتي كانت أنطفأت بس كنت عارف إني هأنيكها مرة تاني لإني ممحون وبحب النيك والسكس بشكل غريب وحتى علياء كانت منيوكة وما تصبرش على الأزبار والنيك. وبعدين بدأت أحس إن زبري بينتصب لغاية ما وقف للسما ونيمتها على الأرض وقلعتها الكيلوت وفضلت أوبوسها والحس في بزازها وأمص في حلماتها بكل محنة ومتعة في النيك الساخن وكأني بأنيكها لأول مرة في حياتي لغاية ما دابت معايا وعجبها زبري اللي كانت بتلعب فيه وتفركه.

مسكت زبري وحكيته على شفرات كسها وكان كسها نساخن نار ودخلت رأسه وهي أصدرت آهة مكتومة وبعدين دخلت زبري كله في كسها لغاية ما دخل زبري كله وهنا فتحت رجلها على الآخر. كان كسها نار وحامي ومولع وكنت راكب عليها بكل تقلي وزبري داخل طالع في كسها بكل لذة جنسية. كانت مدة النيكة خمسة دقايق تقريباً وحسيت إن المني هيطلع من زبري والشهوة بتولعني فقمت مطلع زبري من كس علياء وحودت زبري على الأرض وبدأت أقذف وأنا مستمتع بمنظر مني زبري الساخن ببينزل على الأرض على هيئة قطرات ساخنة وحامية جداً بعد اليك الساخن مع علياء وكانت دي النيكة التالية في خلال ساعة بس وسط الأشجار في مكان حلو أوي للنيك. وهنا حسيت بالتعب شوية على الرغم من إني متعود على النيك لأكتر من تلات مرات خاصة إذا كنت مع واحدة جامدة زي علياء ونمت على ضهري وزبري نام وبقة مرتخي وقامت علياء ترقص قدتمي وتهز طيزها بخرمها الأحمر قدامي وهي بتباعد ما بين فلقتيها وتدخل صوابعها في طيزها وهي بتنادي على زبري عشان أدخله في طيزها الساخنة وبعد كده هجمت على زبري لحس ومص وهي هيجانة لإن النيك ما شبعهاش وخلاها تهيج أكتر وبعد ربع ساعة تقريباً من الإثارة والحركات المغرية من علياء وقف زبري من تاني. وركبت عليها مرة تانية ودخلت زبري في كسها وفضلت أنيكها جامد في النيك الساخن جداً والحامي وكنت المرة دي بأنيكها بالراحة وما فكرتش في القذف خالص وأنا بأمص في شفايفها والحس في رقبتها وحلماتها الوردية اللي وقفت من الشهوة وبعدين بقيت أحرك زبري جوه كسها بسرعة أوي وهنا شفتها بتهيج معايا وبتحاول تصرخ وأنا أقفل بوقها عشان صوت التأوهات كان بيعمل صدى صوت في الجنينة وخفت الناس يعدوا عليا ويلاقونا بنتنايك. وكنت بأضغط عليها وماسك إيديها عشان ما تتحركش وأنا بأنيكها جامد لغاية ما حسيت بالنشوة الجنسية تتحرك جوه زبري وقمت من عليها وقذفت المني مرة تانية على الأرض.

ولما نكتها أربع مرات حسيت إني تعبان ودخلت زبري وسيبتها تلبس هدومها وبعدين ركبنا في العربية وهي قعدت جنبي بس أنا حسيت إن الشهوة بتتحرك في زبري والرغبة في النيك بقيت ساخنة مرة تانية وما صدقتش نفسي وأحنا في العربية وقررت إني أنيكها في العربية وطلعت زبري قدامها وما صدقتش لما لقيته منتصب. فرحت علياء وبدأت تمصه جامد وهي فرحانة وطلبت منها تقلع الكيلوت وتيجي على الكرسي علشان تركب على زبري بطيزها اللي كانت بتدور على زبري جواها. قعدت علياء على زبري وبدأ رأسه يخترق طيزها وهي تصرخ وأنا قافل شبابيك العربية عشان تصرخ براحتها المرة دي، وبدأت أدخل زبري شوية شوية لغاية ما دخل كله في طيز علياء في النيك الساخن والحامي وهي طالعة نازلة على زبري بطيزها حتى خرجت أخر قطرات المني من زبري بعد خمس مرات نيك كاملة مع علياء الممحونة.