النيك العنيف والقاسي مع زوجتي

في يوم بدأت بممارسة المصارعة الحرة مع زوجتي من باب المزاح والذي تحول إلى النيك العنيف والقاسي. بعد أن ثبتها على الأرض وشليت حركتها قررت أن أربطها في السرير بالحبال. هذه الحركة جعل وجهها ينور أكثر من مصباح 100 وات. أخبرتها أنني سأجبرب بعض الأشياء العنيفة معها خلال النيك. لم تمانع على الإطلاق بل ابتسمت فقط. بدأت ببعض الحركات الرومانسية ببطء جداً وفي منتهي الإثارة. قبلات حارة ونظرات آسرة. ومن ثم بدأت أقلع ملابسها قطعة وراء أخرى بينما هي بدأت تقلعني ملابسي. كان هذه الأمر مثير جداً. ومن ثم تحول الأمر إلى النيك العنيف والقاسي بسرعة. صرخت فيها “أقعدي يا شرموطة”. أتسعت عينيها جداً ولم تستطع أن تصدق أذنيها. زوجها المؤدب والمحترم يتلففظ بهذه الكلمات النابية. أعتقدت لوهلة أنني جاد في الأمر حتى رأت الابتسامة تعلو وجهي. ربط يديها من خلف ظهرها ووقفت من أمامها وأجبرتها على أن تمص قضيبي المنتصب والمنتفخ بالمني. وبعد عدة دقائق من فعل هذا فكيت يديها وجعلتها تستلقي على السرير حتى استطيع أن الحس كسها المبلول. أصبح كسها أكثر بللاً مع حركات لساني الساحرة. وبعد ذلك جعلتها تنزل على يديها وركبيتها بينما شرعت في استخدام الحزام على مؤخرتها. تحولت مؤخرتها إلى قطعة من اللحم الأحمر وهي كانت تصرخ بأعلى صوت وتطلب مني أن أرحمها لكنني كنت أعرف أنها من داخلها تعشق هذا. وبعد ذلك أدخلت رأسي قضيبي المنتصب في كسها المبلول وخلال ذلك قلت لها: “كس أمك يا شرموطة أنتي بتاعتي.” دفعت صدرها على السرير ولفيت يدي حول عنقها. كانت قبضتي قوية لكنها لم تكن قوية جداً. كنت أريدها أن تشعر بالعجز لا أن تختنق. وهي لم تكن تعلم أبداً أنها ستعشق هذا. فكرة أنني أتحكم فيها وهي لا حول لها ولا قوة جعل كسها أكثر بللاً. دخول قضيبي في كسها جعلها تصرخ من الأم وتتأوه من المتعة.
بعدما نكتها على هذا الوضع لبعض الوقت حتى دار عقلها في حالة ذهول، دفعتها بعيداً واستلقيت أنا على السرير وهي صعدت فوقي وبدأت تركب زبري. وهنا مرة أخرى عدت لصفع مؤخرتها الصغيرة المحمرة مرة أخرى. وبعد عدة ضربات لفيتها وصعدت فوق ظهرها ووضعت يدي حول عنقها مرة أخرى. يمكنني أن أرى نظرة الاستمتاع والإثارة على وجهها. أتضح أنها تعشق النيك العنيف والقاسي. هذا جعلني في قمة الشهوة والإثارة. وبمجرد أن أزلت يدي من حول عنقها رفعت ركبتها حتى طرف أذنها والآن أصبح بمقدوري أن أدخل عميقاً جداً في كسها. وبالفعل هذا ما فعلته. كانت تتأوه بأعلى صوتها من المتعة مع كل مرة يدخل قضيبي في كسها. وتقول لي: “أيوه أنا شرموطة، ودلوقتي عاملني على الأساس ده.”
بعد هذا قررت زوجتي أنها بحاحجة لبعض التحكم لذلك دفعتني من عليها وأمسكت بيدي وجذبتها على كسها لكي العب في بظرها. شاهدت ذلك وأنا مستمر في دفع قضيبي المنتصب في كسها الضيق. عندما رأيتها تتلوى أمامي في هذا النيك العنيف والقاسي لم أعد استطيع التحمل أكثر من ذلك ودفعت قضيبي في كسها بكل قوتي. هذا ألامها في البداية لكنها عادت بركبتها مرة أخرى إلى أذنها ونزل منها الكثير من ماء الشهوة. كنت أنا وزوجتي في قمة الاستمتاع وشكرنا الحظ الذي جمعنا معاً بعد طول انتظار. بعد أن أنتهينا كان عليها أن تغير ملاءات السرير لإنها جعلتها مبلولة جداً. وبعد عدة ساعات من الراحة والاسترخاء على الملاءات النظيفة بدأت زوجتي الشرموطة تهيج مرة أخرى. لذلك جذبت يدي مرة أخرى وبدأت ترحكها في داخل وخارج كسها المبلول. وبدأ ظنبورها ينتفخ لذلك قبلت دعوتها وبدأت امس والحس شفرات كسها وظنبورها. وهي صعدت فوقي ووضعت كسها الذي بدأ ماء الشهوة ينزل منه على وجهي بينمها هي أخذت قضيبي في فمي. أصبحت أكثر جرأة عن ليلة الدخلة حتى أنها كانت تضع أصبعها في خرم طيزي بينما تمص قضيبي. والمفاجأة بالنسبة لها وبالنسبة لي أنني أحببت ذلك. لم تسمع آهاتي على هذا النحو من قبل. والآن حان دوري لكي أفعل بها نفس الشيء بينما الحس كسها. وفي ثواني كنا نحن الأثنين نتلوى ونتأوه من المتعة. وهي بدأت تمص قضيبي بشدة أكثر وأشرع وأنا كنت أدفع لساني في كسها بقوة حتى أنها بدأت تقذف ماء شهوتها. وتذوقت الشرموطة ماء المذي من زبري ويبدو أن مذاقه كان لذيذ لإن لاستمتاع كان بادي على وجهها. وبعد عدة دقائق كنا نحن الاثنين نصرخ ونقذف. واصلنا هذا حتى أنتهينا تماماً من الذقف والشهوة. كانت ليلة مذهلة جداً من النيك العنيف والقاسي مع زوجتي. سألتني: أنت أزاي بقيت عنيف وقاسي كده. ابتسمت لها وقلت لها: في أيام الواحد بيبقى كده. ابتسمت ووضعت رأسها على صدري ونامت على الفور. أطفأت الأنوار وذهبت أنا الأخر في النوم.