النيك الفموي الممتع مع طالبة الثانوي الجذابة حتى تأتي شهوتها وأقذف حليبي الجزء الأول

مرحباً بالجميع. أنا شهب 33 عام مدرس كيمياء في إحدى مدارس الثانوية العامة بالجيزة، متزوج منذ سنتين ولم يكن زواجي بابنة خالتي على قدر التوقعات السابقة له. فليست علاقتي الحميمية معها كما ينبغي أو بالتي أُحسد لأجلها وربما ذلك من ضمن الدوافع التي جعلتني أمارس النيك الفموي الممتع المثير مع مها طالبة الثانوي الجذابة الجميلة حتى تأتي شهوتها وحتى أقذف حليبي كثيفاً غليظاً بمتعة لم أخبرها من قبل. قد يكون ذلك سبباً ولكن السبب الأكبر هو أني لم أجرب ذلك النوع من الجنس وأيضاً رقة وجمال مها التي استثارتني بشدة وأنا أدرس لها درس الكيمياء الخاص. ما حدث هو أنّ مدرسها الخصوصي التي كانت تدرس عليه حدثت له حادثة فتفرقت المجموعة وكانت مواعيد الامتحانات قد اقتربت فأتى بي والدها على البيت لكي أهتم بها بمفردها وخاصة أنها ضعيفة في تلك المادة. كانت مها فتاة في الثامنة عشرة من عمرها، جميلة وجذّابة لكل من يراها وهي تعد فتاة مغرية لأغلب الجنس الذكوري، فـهي صاحبة طول جميل وجسم مغري ونهدين مدورين كبيرين وطيز ملفتة للنظر. اتفق معي والدها كي أحضر للمنزل 3 مرات كل أسبوع لتكثيف الدروس وهو ما تم.

في أول يوم حضرت للتدريس فيه لمها استقبلتني فانبهرت بجمالها الأخاذ وببضاضة جسدها واستوائه وملامح وجهها السكسي. اتخذت موضعي فوق المكتب ورحت أمعن النظر في مفاتنها فوقعت في نفسي وتهت للحظات لتعيدني مها بسؤالها إلى عالمي وهي تغنج وتترقق:” هنبدأ منين يا مستر شهاب؟”  فأجبتها مغازلاً ملاطفاً باسماً:” من مطرح ما انت عاوزة يا عيون المها.” وابتسمت ليحمر خداها وتبسم برقة. أرتني ما استصعب عليها في الكيمياء العضوية عقدة الطلاب فرحت أشرح لها وطرحت عليها معادلة لتجاوبها وأنا أتطلع إلى قسمات وجهها المثيرة وأتوه في عينيّ المها الواسعة. وفيما كانت مها طالبة الثانوي الجذابة منكفأة على المعادلة تصارعها قاطعتها:” مها ممكن شوية مية؟” فرفعت مها رأسها وشعرها الأسود اللامع منسدل على كتفيها وفوق جبهتها العريضة مبرزاً حسنها الفائق ونهضت لتحضر لي الماء. أستدبرتني فأهاج غريزة لذكر فيّ ظهرها وردفاها العريضان البارزان للوراء وهي تمشي فيتراقصان خلفها فشعرت بالمحنة من دلعها إذ تمشي ليكون ذلك من مقدمات النيك الفموي الممتع معها مما لا أنساه ابدا. أحضرت مها كوب الماء فشربته وقد لمحت في عينيّ نظرات الإعجاب غير أنها لم تلتفت إليها× فأنا حتى اللحظة مدرسها الخصوصي. بعد انقضاء ساعة تقريباً ومها تحل المعادلات والأسئلة استأذنت وأنا على أحر الجمر للعودة في اليوم التالي.  يبدو أن مفعول نظراتي قد أتي ثماره سريعاً فانشغلت بي مها كما انشغلت بها. فلم أكد أمضي إلى درس آخر وأذهب إلى بيتي في التاسعة مساءاً حتى اتصلت بي مها تسألني بغنج ودلال بالغ عن أشياء تتحجج بها لكي تطيل مدة المكالمة.

طرقت باب بيتها في اليوم التالي ففتحت لي مها واستقبلتني وهي ترتدي بنطالاً ضيقاً يبرز مؤخرتها بشكل مثير جداً وتي شيرت ضيق يبرز بزازها بشكل جميل. المهم دخلت دخل اسعد وأنا أتأمل مفاتن جسد مها المغري المثير وأنا أشعر بالمحنة تجاهها. لاحظت كذلك أن كانت مها ايضاً تنظر لي وتبادلني نظرات الإعجاب وكأنها بدأت تميل لي فقالت لي بكل غنج: مرسي يا مستر بصراحة انت شرحك رائع وجميل اوي… يا رتك تفضل …. قصدي ياريتك كنت استاذي في المدرسة!” قلت وأنا ابتسم لها:” مرسي ليك يا آنستي الجميلة…. شوفي بدلعك أهوه…” فأخذت تبتسم وقد بدا ثغرها الجميل الأبيض وأحسست أنها أعجبت بمدحي لجمالها جداً. المهم أننا ابتدأنا درسنا وأثناء شرحي لها وهي تكتب سقط قلمه على السجاد فانحنت بنصفها كي تلتقطه في ذات اللحظة التي انحنيت فيها لألتقطه كذلك فلمست يدها الناعمة فأحسست أن مها ارتعشت إلا أنها رفعته وقد احمر وجهها وأكملنا الدرس بشكل طبيعي إلى أن انتهى وقبل أن اخرج من بيت مها همست لها فقلت:” عاوزينك تورينا جمالك في الإمتحانات زي ما بتبهرينا بجمالك الطبيعي ..ماشي..” فحمرّ وجه مها طالبة الثانوي وأومأت برأسها وعيناها تلمع من إطرائي وغزلي لها وقد افترقت شفتاها الغليظتين قليلاً كمن تريد أن تلتقم قضيب حبيبها لتشرع في النيك افموي الممتع معه أو في قبلة حارة.  الحقيقة أني انشغلت كثيراً بمها ويبدوا أنها انشغلت بي كذلك فلم تتركني حتى في غيابي إذ راحت تتصل بي ليتطرق حديثنا إلى جمالها ورقتها وعريس المستقبل وتند عنها كلمات تعترف بإعجابها بي من مثل” يا ريت عريس المستقبل يكون زيك يا مستر”. في ميعادنا التالي استقبلتني مها وهي تلبس بيجاما بيج وجميلة جداً ضيقة وتبرز مفاتن جسدها بشكل مثير، وربطت شعرها ذيل الفرس وكان منظرها مغرياً جداً مما أصابني بالمحنة تجاهها فرحت أحدّق فيها وأتمعن في جميع مفاتن جسدها بكل محنة. وبينما كانت مها تدون ما أشرحه على كراستها امامي فإذا بي لا شعورياً أحط بكفي فوق ظاهر كفها لترفع مها عينيها إلى عينيّ لنغيب لحظات عن عالم الكيمياء العضوية ونذوب في كيمياء العيون. يتبع