النيك في القطار مع سمية محترفة المص

أصدقائي الأعزاء أنا أسمي أشرف وأود أن أتشارك معكم جميعاً تجربتي الحياتية الحقيقية مع النيك في القطار والتي مررت بها منذ بضعة أشهر عندما كنت مسافراً إلى مكان ما. ركبت القطار في الساعة الثامنة مساءاً وتناولت طعامي وأتخذت مكان لنفسي لكي أحصل على قسط من النوم. كنت وحيداً في كابينتي ولم أرى أي اسم إلى جوار كرسي في قائمة الحجز. كان هذا مصدر ارتياح كبير لي لإنني أكره الضوضاء في الليل حيث أنني من عشاق النوم. جلست في كرسي منخفض ووضبطت سرير نومي وبدأت اقرأ في أحد الكتب حتى يغفوني النوم. بعد محطتين من محطة ركوبي، ركبت القطار فتاة جميلة وسألتني  عن أحد أرقام الكراسي؛ ولحسن الحظ كان كرسيها إلى جواري. ابتسمت لي ابتسامة لطيفة واتخذت مجلسها على الكرسي وأغلقت الباب. قبل مجيئها كنت أحاول عابثاً النوم لكن بعدما رأيتها، فقدت الرغبة في النوم الذي طار من عيني وقررت أن ابدأ بالحديث معها. كان ما يزال الكتاب في يدي وأطللت بنظري إلى الخارج. سمعت صوت عذب، وكانت هي تقول شيء ما لي. هذا الكتاب أفضل من النظر إلى الخارج وضحكت. شعرت بالخجل وقلت لها، “أنني فقط أحاول أن أعرف إلى أين وصلنا” كان حديثاً عابراً ذلك الذي تبادلناه ومن ثم فتحت صندوق غدائها وتناولت طعامها. عرضت علي بعض منه لكنني رفضت لإنني كنت أشعر بالتخمة من الطعام وحقيقة لم أكن مهتماص بتناول المزيد. سألتها عن اسمها والمحطة التي تقصدها.  كان اسمها سمية وهي في طريقها إلى نفس المحطة التي سأقصدها. ومن ثم تبادلنا بعض المعلومات الشخصية مثل العمل والهويات وبعض الأحاديث العامة. كانت شخصية مثقفة جداً وتعمل في شركة دولية كبيرة. قضينا وقت ممتعة معاً وبدأنا في لعب الكوتشينة. كانت جريئة نوعاً ما فبدأنا اللعب بالمال الحقيقي. خسرت كل الأدوار واستطعت استخلاص قدر من المال مني. ومن ثم قالت لي “دعنا نجري بعض التعديلات على اللعب.” كان كلانا بمفردنا ولن يشاركنا أحد في الكابينة حتى محطة الوصول.

اتفقنا على أن يكون الرهان على ازالة الملابس. من يخسر الدور فسيقوم الطرف الأخر بإزالة ملابسه. بدأت سمية تخسر الأدوار ولم يبقى على جسدها المثير سوى حمالة الصدر واللباس فقط. كانت مثيرة فعلاً وجسداً رائع. بدأ قضيبي في اختراق كيلوتي. وفجأة كسبت سمية جميع المباريات وأصبحت أنا أيضاً عاري. كان قضيبي ضخم وكان ينبض بلا توقف على استعداد لبداية النيك . وقضيبي غير مختون، لذلك كان النظر إليه مثل النظر إلى قطعة من اللحم. أخذت سمية قضيبي في يدها وجذبته جلده إلى الخلف. أعترى قضيبي ألم عظيم لكنني لم أرد أن أتجاوب معها. أخذته كله في فمها وبدأت تلحسه. كان شعور ممتع للغاية ذلك الذي أحسست به وهي تلتقم قضيبي في فمي. كانت لاعبة ماهرة بقضبان الرجال. كان ساقي ينبضان بلا توقف ولم أعد أستطيع أن أقف عليهما لذلك جلست على الكرسي وفتحت ساقي لها. كانت ما تزال تلتقم قضيبي في فمها وتتفنن في لحسه ومصه بقوة. جمعت طاقتي كلها وجذبتها من شعرها الكستنائي الطويل وطبعت شفتي على شفتيها المتعشطتين وبدأت العقها وأقبلها. جذبتها على الكرسي الذي أجلس عليه وأمسكتها بقوة. أصبحا جسمان متعانقان بقوة وكان يستطيع كل من أن يشعر بحرارة جسم الأخر. ازلت حمالة الصدر من على نهديها ومزقت كيلوتها الأحمر. كانت تتمتع بحلمتين ورديتين جميلتين على نهديها المستديرين الكبيرين. لم أعد استطيع أن أتحكم في يدي وقد وجدا طريقهما إلى نهديها المستديرين وبدأت في الضغط عليهما. كانت سمية تتأوه بصوت مثير وجسمي كله يندفع بلا مانع على جسمها. استلقت بنفسها على الكرسي وأنا فوقها. ووضعت قضيبي على كسها الوردي وبدأت في دفع قضيبي إلى داخل كسها. لم تكن أول مرة لها في النيك، في الحقيقة لابد أنها كانت محترفة في السكس. كان خرم كسها كبير  لكنه أحتضن قضيبي بطريقة شعرت معها أن قضيبي يواجه مشكلة في عبور مدخلها. بصقت على قضيبي وعلى كسها لكي أجعل كلاهما مبلل ووضعت قضيبي على كسها مرة أخرى وبدأت أضغط عليها.

كنت أدفع قضيبي أكثر وبقوة أكبر لكي أصل إلى أعمق نقطة في كسها وقد حصلت على مرادي بعد بضعة دفعات ناجحة. وهي كانت هيجانة وساعدتتني من خلال دفع مؤخرتها لأعلى. وكان القطار يساعد كلانا على القيام بحركات أقوى. وبعد خمسة عشر دقيقة من النيك والكثير من الدفعات القوية والسريعة، شعرت بأن سمية تقبض علي بقوة ومؤخرتها تتحرك بسرعة كبيرة جداً. علمت أنها على وشك القذف وأنا أيضاً بدأت أدفع نفسي في داخلها أسرع وأقوى. وبعد بضعة دقائق من النيك قذفت وأمتلأ كسها بمني الحار. بينما شعرت سمية بالرضا التام والسعادة الغامرة. نام كلانا عاريان وأرتدينا ملابسنا في صباح ذلك اليوم. كان كلانا بمفردنا ليومين في هذا القطار ومارينا الجنس لخمس أو ست مرات أعطونا المتعة الجنسية الكاملة. وعندما وصلنا إلى وجهتنا نزلنا في نفس الغرفة وقضينا أوقات ممتعة معاً.