امرأة ابن خالتي الهائجة جعلتني انيكها في عقر دارها

حدث ذلك منذ ستة أشهر تقريباً مع امرأة ابن خالتي ياسمين  الهائجة المتزوجة حديثاً و التي أخذت تتسلل إلىّ وإلى غريزتي حتى جعلتني انيكها في عقر دارها بالمنوفية حيث تقيم وأقيم إلى جوارها حيث لا يفصل بيني وبين بيتها سوى شارعان فقط. فقد كنت اقوم بزيارتها هي وابن خالتيدائما  بحكم أننا شركاء في أجانس سيارات فكانت تلبس قمصان النوم الكاسية  العارية الشفافةامامى دون أدنى خجل  وتتعمد اثارتىمعظم الأوقات .  ومن عادتي أنا وابنة خالتي حتى قبل زواجه  أن نحتسي البيرة فنسكر قليلاً أو كثيراً  انا وابن خالتيفكانت تخرج علينا وتجلس  معنا وتلقي ببعض الالفاظ التي تعرض فيها بعدم فحولة ان خالتي كأن تقرعه ضاحكة: “ اشرب اشرب  بس يا ريت تجيب فايدة يا روحي..” وكانت تردد  تلك العبارة  اكثر من مرة امامى.  ذات يوم اتصلت بي من هاتفها فأمسكت بالهاتف وإذا به رقم غريب : “ ألو ..مين .” امرأة ابن خالتي: “ أنا ياسمين مرات ابن خالتك …” أنا: “ أهلاً عاملين ايه… بس جيبتي رقمي منين..”  فضحكت ضحكة مريبة تنم عن صياعة وخبرة: “ منين يعني! من موبايل ابن خالتك… تعالى انا عاوزاك ضروري…” وعندما اردت ان أعلم منها قبل الذهاب ليها رفضت وأصرت أن أذهب إليها وفعلاً    توجهت اليها وكان ابن خالتي غير متواجد بالبيت .

فتحت الباب بابتسامة وكانت تضع فوق جسدها المثير الملفوف  قميص شفاف يظهر لحمها الابيض  تماما ودخلت إلى الصالون وقلت: “ خير يا ياسمين؟! شغلتنيي!” قالت: “ متتخضش  أنا عاوزة أشكيلك من  ابن خالتك …. تعبنى اوي…”  وعندما سالتها عن سبب تعبها ومشاكلها بكل جد وغخلاص قالت بكل صفاقة ووقاحة لذيذة : “ بصراحة  ملهوش…مبيعرفش  يعمل حاجة وبتاعه مش بيقف خالص!”  صعقتني بكلماتها فاحسست أني تجمدت في مكاني وأحسست بهيجان ذبي وقد صنع يمة في مقدمة بنطلوني واخبرتها وقد جفّ حلقي من نار شهوتي:” اطمني  انا النهاردة هتصرف لما يجي …خليه بس يتصل عليا…” .  بصراحة لم يكن في نيتي أن امرأة ابن خالتي تنوي أن تجعلني انيكها مطلقاً. لذلك بمجرد أن  غادرت منزلها توجهت لصيدلية واشتريت حبوب فياجرا وبيرة وكنت انوي أن اعطي نصاءح لابن خالتي عندما يتصل بي وكنت أنوي أن ألتقيه خارج منزله وذلك هو الحقيقة. ولكن يبدو أن ترتيبات القدر أو ترتيبات امراة ابن خالتي الهائجة غير المشبعة ارادتني أن أنيكها في دارها . حوالي الساعة السابعة مساءاً اتصل بي ابن خالتي ليوقول لي : ” معلش بقا هغلس عليك… روح للبيت عندي وادي مراتي ميت جنيه عشان أنا معزوم على فرح وهبات الليلة ….” لم اكد ال انني احتاجه في موضوع حتى قال: ” سلام يا حبيبي دلوقتي… خليها بكرة.. واغلق الخط..”.

إذن شربت أنا البيرة التي أحبها وذهبت إلى درا ياسمين ودخلت  واعطيتها المائة جنيه .فاجاتني يا سمين بقميص نومها ومكياجها الكامل وشعرها المفرود المنساب على كتفيها وحلمات بزازها تكاد تقول خذوني من الوضوح. أصرت أن اتناول معها العشاء وقالت بعد ان انتهينا: “ ممكن تاخد لي شوية صور..” وراحت تغريني بشدة وجلست على الكرسي وفتحت ساقيها وأتت بزجاجات بيرة وشربناها. أحسست أن السهرة جميلة بجد ولم أكن متزوج  فطلبت منها تصنع لي فشار . ذهبت وذهبت ورائها لأحتك بطيزها المغرية وتحتك بي وتغنج  فهمست في اذنها :” انت حلوة اووووي..” فقالت:” وابن خالتك مش عارف يقدر الجمال ده…” فاجبتها وأنا اقبل عنقها:” مفيش مشكلة أنا أعرف اديه حقه….” والتصقت بها اكثر من خلفها ونشب ذبي المتحجر ما بين فلقتي طيزها المثيرة فتناولت كوب ماء وابتلعت افياجرا التي كانت من المفترض أن يبتلعها ابن خالتي. لففت يدي وامسكت ببزازها اعصرهما فكان كالإسفنج فصوتت وساحت وأحسست انها كادت تسقط. اسرعت وأسرعت معها إلى سريرها وكانت ياسمين امرأة ابن خالتي الهائجة شديدة المحنة فجعلتني انيكها بكل شهوة وقوة. وضعتها على السرير..ثم نزعت عنها قميصها ونزعت عني ملابسي  فاصبحنا عرايا تماما ..حلماتها ذبي منتصبين وهجمت علي ذبي  وقالت يا لهوي إيه كل ده ..بجد عمري ما شفت في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار ..وراحت ضاحكة بفجور..وتركت زوبري وإقتربت من شفتيها فأغمضت عينيها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس القبلة  وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم على رقبتها لحسا وتقبيلا ..ثم بالتحسيس الخفيف جدا على كتفيها وظهرها ,  فزادت سرعة تنفسها فزودت في التقبيل والتحسيس والاحتضان فإنتفخت بزازها و تصلبت حلمتاها وأخذت أحسس بأطراف أناملي و بعمل دوائر على بزازها من أسفل إلى الأعلى  المحيطة بالحلمات, ثم بفمي الحس و أمص واشفط في بزازها وفي أخذت حلمتها في فمي أمصها  ثم وصلت  بأطراف أصابعي إلى  شفايف  كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة وودت لو أنيكها على الفور  .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم وضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى رعشتها.  فرشت برأس ذبي  علي بظرها وشفرتيها مرات عديدة  ثم دسست  رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها  ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه فتأوهت امرأة ابن خالتي الهائجة :”  آآآآآآه كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار ..” حتى راحت ترتعش تارة أخرى وقبضت على ذبي فسحبت لأرمي على بزازها لبني.