امرأة عمي الفرسة و أسخن كس مليان الجزء الأول

لم اشهد أو أتحسس أو ألمس أو أنيك أسخن كس مليان مثل كس امرأة عمي الفرسة صباح! فأنا طارق, 33 سنة الآن, متزوج من عامين, و جربت كثير من الأكساس إلا أني لم أرى مثيلاً لدلع و حلاوة صبوحة كما كنت أدلعها! و لذلك فكثير ما أشتاق إليها من حين لآخر و أتذكر مغامراتي الطريفة الممتعة معها.
فإن أنس لا أنس يوم انفردت بصباح امرأة عمي الفرسة و نكتها في عقر دارها في غيبة عمي جمال. فقد كنت أبلغ حينها السابعة و العشرين من عمري, شاب و سيم, كلي طاقة و لياقة بدنية عالية تستملحها النساء في حين كان عمي شيخاً قد ناهز الستين فهو لا يكفي زوجته الفرسة ابنة الثامنة و الثلاثين! وعلى الرغم من أن امرأة عمي الفرسة كانت لا تنجب بسبب عيب في مبايضها إلا أن عمي أبى أن يطلقها أو يتزوج عليها؛ فهي دلوعة حلوة ممتلئة الجسد بيضاء ناصعة ما أحلى و أروع قوامها في العباءات البلدي! فهي امرأة في سوق النسوان بمليون امرأة من ناحية الدلع و الغنج و الطلاوة و النضارة و امتلاء ردفين و بزاز و أوراك! فهي امرأة من النوع الذي يحافظ على جماله و جسمه. ذلك إلى غير ان عمى لا يحرمها من شيء فكل طلباتها مجابة من ملبس جديد او خروجات أو ذهب يرصع زندي يديها الممتلئين! لم تكن أمرأة عمي تلبس المثير من الثياب خارج بيتها ل كانت تلبس ملابس عادية هي أقرب إلى الاحتشام أما داخل البيت في ترتدي كل ما يثير شهية الرجال و يحرك أزبارهم, لبس كله دلع و سكس , قصير وعريان! كنت دائم الزيارة لبيت عمي في غياب الأخير و أمكث عندها فترة و كانت هي متحررة في لبسها أمامي أشد التحرر . الواقع و الحقيقة أنني رحت أتقرب من أمرأة عمي و أغدق عليها من الهدايا و الخروجات ما جعلني محور حياتها! حتى السينما كنا نقصدها مع بعضنا البعض! كذلك م أكن أبخل عليها من هدايا العطور ولا حتى الملابس الداخلية من قمصان وفساتين نوم ! فذات مرة شريت لها قميص نوم اسود شفاف قصير مفتوح من الصدر و كيلوت بخيط. كيلوت أتخيل فيه أسخن كس مليان , كس امراة عمي الفرسة اللعوب! أحضرت لها الهدايا ثم غادرت فورا لأجدها تطلبني هاتفياً بعد يومين و تسألني بنبرة عتاب: انت مش بتسأل ليه يا طارق…مشيت وقلت عدولي…تعالى عالغدا مستنياك…
بالفعل قصدت بيت عمي لأجد الأخير متواجداً فتناولنا الغذاء ثلاثتنا ليدلف عمي بعد ذلك إلى مكتبه الخاص ! غادرني مع امرأة عمي الفرسة متحرجاً من هديتي الحميمية التي لا يجلبها إلا زوج لزوجته! رفعت امرأة عمي صباح عينيها بوجهي و قالت باسمة رافعة حاجب مدلية الآخر: انت مكسوف من اىه! على فكره هديتك جميلة أوي … وكمان ذوقك حلو…! جرأتني صبوحة على أن أتمادى ثم قلت و ضربات قلبي تزداد: أموووت و أشوفه عليكى…! رمقتني امرأة عمي الفرسة بدلع و رقة و غنج فقالت: بس ياواد… عيب ما يصحش!! عدت بعد فترة لم تتجاوز الأسبوع و كانت معظم الحواجز النفسية وهي حواجز الحرمة قد زالت. عدت إليها بعد أن أوصلت عمي للمطار للسفر إلى السعودية ! عدت إليها و كنت قد اشتقت إليها بشدة فكنت أطلق النكات البذيئةّ ذات مرة سألتها: تحلي فوازير…قالت بدلع: قول يافالح….قلت : و لو معرفتيش تحليها..هتنفذي طلباتي…! لمعت عيناها ثم ضحكت وقالت: بس مش اللي في بالك..بعينك!! ثم أطلقت ضحكة مثيرة! فهمت قصدها فاحمر وجهي لجرأتها وقلت: أبيض قاطف شغل مقاطف يخ مرخي يطلع واقف!! تضرج وجه امرأة عمي الفرسة و شهقت! ثم صدرت عنها ضحكة غريبة وهمست بعدها : لأ معرفش! همست: بجد… آخر كلام…! أصرت على عدم معرفتها فقلت: عاوزة تعرفي! قالت باسمة: أكيد! قلت: بشرط..أشوف الطقم عليكي… صمتت امرأة عمي الفرسة و احمر وجهها بشدة و قالت: لأ…. موعدكش..مش عايزة أعرف…ضحكت وقلت: أنت يتلحس كلامك ليه بقا…ضحكت و رمتني بنظرة سكسي وهمست: خلاص أوعدك…اشتعلت نيراني و أحسست بدنو رؤية أسخن كس مليان, كس امرأة عمي الفرسة و أعلنت: الرغيف…استغربت وتساءلت: أيه؟! قلت: رغيف العيش…مش عارفه دا كمان…ساعتها أفلتت ضحكة رهيبة من أمرة عمي صابح راحت بزازها ترجرج فوق صدرها من قوتها و أمسكت بوسادة مدورة فوق كنبة الأنتريه و رمتني بها!! ثم أتبعتها بأخرى وهي تضحك! ثم نهضت وراحت ترميني بالثالثة فنهضت أستبقها فأسرعت إليها فأمسكت زراعيها وهي تحاول أن تملص مني حتى التقت عينانا! كانت تلهث!! أرخت هدبي عينيها فملت إليها و كفيها قد أرخيتهما خلف ظهرها! تلاقت شفاهنا في قبلة! ثم قبلة أخرى عانقتني على أثرها!! رشفت رضاب فمها! همست بعد أن خلعت شفتيها من شفتي وهي تحاول أن تغادرني وعيناها بالأرض: طارق…سيبني أرجوك…يتبع…