انا و زميلي في العمل نعمل اسخن سكس بوضعيات جنونية

اسمي كريمة وهذه هي قصتي الجنسية عن نفسي و زميلي في العمل. وأنا متخرجة من كلية التجارة وأعمل في أحد البنوك. و زميلي في العمل اسمه حسام شاب طويل وبشرته بيضاء وملامحه جذابة. أنا وحسام نعمل في نفس القسم. وأعرف أنه يحبني وكنت أريده أن يعترف لإنني رأيته يحدق في جمسي في العديد من المرات. آه نسيت أن أخبركم عن نفسي وكيف أبدو. لأسهل عليكم الأمر أيها الشباب وأنتم تقرأون قصتي. أنا جسمي كرفي وبزازي ممتلئة قليلاً وكذلك مؤخرتي. وقد دعاني حسا على العذاء في منزله وأنا كنت أرتدي بنطال جينز ضيق لونه أزرق. وعندما وصلت إلى منزله لم أجد أي أحد أخر. كنت أشعر التوتر قليلاً لكنني كنت سعيدة أ]ضاً. وهو قال لي أن أصدقائنا الأخرين سينضمون إلينا بعد ساعتين. وسألني إذا كنت أود أن ألعب الكوتشينة أو يحضر لي شيء لأتناوله. وافقت على لعب الكوتشينة ويمكنني أن ألاحظ حسام يحدق في بزازي. سألته بطريقة لعوبة ما الذي تفكر فيه. قال لي أريد أن أراك من دون القميص. وأنا بدأت أشعر ببعض الرعشة في كسي. قلت له هيا نلعب الكوتشينة والشخص الذي يكسب له أن يقرر ما يريد. وهو وافق. ولكم أن تخمنوا لقد خسرت. وأستطعت أن المح ابتسامة شيطانية على وجهه. لم يقل أي كلمة فقط أقترب مني وأخذني بين يديها وأخذني إلى غرفة نومه. وجعلني أجلس على سريره وبدأ يلمس وجهي برفق. وصدقوني كنت في قمة الهيجان في هذا الوقت. وفك أزارا قميصي وطبع قبلة على بزي الأيسر وأنا كنت أتأوه من المتعة. وهو بدأ يلعب في بزازي وأنا كنت أريد المزيد. ومن ثم أقترب من أذني وسألني إذا كان يمكنه أن يقلعني السونتيانة. أومأت برأٍي فقط.
وفي خلال ثواني كانت السونتيانة سقطت على الأرض و كان زميلي في العمل يحدق في. وأقترب من شفايفي وأمكنني أن أشعر بأنفاسه. قبلني بكل شغف والذي استمر لوقت طويل. ومن ثم أنا جلست عليه وساقي كانت حول وسطه ويمكنني أن أشعر بانتصابه. ذكرته أننا ليس لدينا الكثير من الوقت. قال لي لا تقليقي لن يأتي أي أحد فقط أنتي من تم دعوته، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ وقت طويل يا كريمة. ووضع يده على حزامي وفتح سوستة بنطالي ونزلت أصابعه تبحث عن كسي. وكانت حركاته تدفعني إلى الجنون. كنت هيجانة جداً في هذا الوقت واللبن يتدفق من كسي. وهو نزل للأسفل بداية من تقبيل صدري حتى كسي. وبدأ يلحسني هناك. آههههه شعرت بشعور لم أحسه من قبل. كنت أريد المزيد منه. وبدأت أدلك يدي على قضيبه المنتصب والذي كان ضخم جداً في هذا الوقت. كنت أريده عميقاً في داخلي، وأعتقد أنه قرأ أفكاري. فقد عضت شحمة أذني من الخلف وقبلني على عنقي وقال لي أنت ستكونين ملكي لهذه الليلة. وتخلس من بوكسره وأقترب مني وطلب مني أن أمص قضيبه. وأن أطعت أوامره. أخذت قضيبه الضخم في فمي وبدأت أحرك لساني حوله. وكان يده تمسك بيدي بقوة ويمكنني أن أشعر بمذاقه ولكم أحببته. حركت أصابعي إلى بيوضه وبدأت أدعكها ويمكني أن أرى أنه أحب ذلك. وضع قضيبه بين بزازي مثل الساندوتش وبدأ ينينكني بينه ومن ثم قرص حلماتي وعضها وأنا كنت أحرك يدي على ظهره. وأعطيته عضة الحب على كتفه وطلبت منه أن يفعل نفس الشيء.
وكان زميلي في العمل متحكم كلية في وبرفق دخل كسي وهو يضع عينيه علي وبدأ يزيد من سرعته. وأنا كنت على وشك الارتعاش وسرعته تزيد. كنت أشعر بمتعة عظيمة. وهو جعلني أستدير وجربنا وضعية الكلبة. ويمكنني أن أشعر بقضيبه ينمو في داخلي. طلبت منه أن يصفع مؤخرتي وهو أحب هذه الفكرة. ومن ثم جعلني أجلس على كرسي وقال لي أنه يريد أن يكبل يدي من الخلف ومن ثم بدأ يلحس كسي ويبعبصني بأصبع واحد ومن ثم أصبعين واللبن كان ينساب حتى فتحة طيزي ولحس كل هذا. ومن ثم حملني إلى السرير بينما كانت يدي لازالتا مكبلتين. كنت أريد أن المسه لكنه لم يكن في مزاج يجعله يسمعني. قال لي أنه لن يفك قيودي حتى أقذف له. وكانت أصابعه ما تزال في كسي. ترجيته أن ينكني وهو قال لي أن هذا عقابي لإني كنت أعرض بزازي في المكتب ولم أدعه يلمسهم. ومن ثم قال لي أنه سينكني فقط إذا وافقت أن أحضر إليه كل عطلة أسبوع وأن يحصل على جسدي متى يريد. وافقت على كل طلباته ومن ثم فك قيودي وأنا حركت ساقي على كتفه ليقوم بنيكي أخيراً. وظللنا نغير الأوضاع وزادت مرات ارتعاشي حتى لم أعد أستطيع أن أحصيها. ومنيه ملأ كسي حتى أنساب على ساقي. وفي النهاية أستلقينا على السرير متعبين وأنفاسنا منقطعة.