بزاز كبيرة مثيرة خلتني أخاطر مع أماني أم بزاز كبيرة

حكاية حقيقية حصلت لي مع أماني أم بزاز كبيرة ولذيذة اللي كانت ساكنة في العمارة اللي في وش عمارتنا وبالرغم من إني كنت عارف إنها متجوزة وعندها ولاد بس ما كنتش بأقدر أمس نفسي لما عديت من تحت عمارتها وهي ساكنة في الدور الأرضي لما ناديت عليا ولما قربت من شباكها وطلبت مني إزازة صابون مواعين. أول ما قربت وكان شبكها أعلى مني فهي أنحنيت عشلان إيديها تتوصل لأيدي وتديني الفلوس وهنا شوفت بزازها البيضا وإتعجبت إزاي تقدر تبس روب شفاف زي ده في الوقت ده من السنة اللي كان برد أوي وخصوصاً الصبح بدري ورحت عند البقال واشتريت إزاز صابون المواعين بعطر الياسمين وبعدين رجعت بسرعة بس ما رحتش عند الشباك ورحت على طول على الباب وخبطت على الباب ولما فتحت لي الباب ما صدقتش عيني. كانت أماني لابسة روب أبيض خفيف من غير سونتيانة وحلماتها بارزة أوي ومن تحت كانت لابسة كيلوت أحمر وشوفت جسمها المليان وكانت لوحدها في الشقة مع العلم إن نقطي ضعفي النسوان هي البزاز الكبيرة اللي ماأقدرش أصب عليها وما أحسش بشهوة كبيرة تسري في جسمي حتى ولو كانت الست لاسبة هدوم واسعة فإزاي وهي كانت عريانة زي أماني وأنا مش متجوز ودايماً بأتفرج على مواقع السكس على أفلام النسوان اللي عندهم بزاز كبيرة وأضرب عشرة عليها. الهم أديتها الإزازة وإتعمدت إني أحسس على إيديها وبعدين شكرتني ولسة هتقفل الباب وابتسمت في وشي فقلت لها إن جسمها حلو أوي وجوزها محظوظ بيها. بس هي قفلت الباب مع ابتسامة خبيثة وأو ما قفلت الباب بقيت زي المجنون وقررت إني أغامر وطلعت زبي ورجعت أخبط على الباب وكنت مستعد لأي رد فعل وكان هدفي إن هي تشوف زبي وكنت مستعد إني حتى أضرب عشرة قدامها وأنا شايفها شبه عريانة علشان أنزل مني بكل قوة وكان قلبي بيدق جامد على الأقل مية نبضة في الدقيقة. وأول ما فتحت أماني الباب وشافت زبي واقف بصورة مجنونة حطت إيديها على بوقها وهي مصدومة من جرأتي ومسكتها من إيديها وقلت لها إن هي سبب هياني وعرضت عليها إنها تمسك بزازها بإيديها وأا أضرب عشرة  وإجيبهم بصورة سريعة، وهنا سمعت صوت واحد من الجيران نازل من الدور اللي فوق فمسكتني من إيدي ودخاتني وبعدين قفلت وراها الباب وقالت لي إنت مجنون إنت عايز تخرب عليا بيتي. وهنا بدأت أبوسها من ير توقف وأضمها والمس أجمل وأحلى بزاز كبيرة وهي مستنية الشاب ينزل علشان تفتح الباب وأمشي بس كنت خاص دوق حلاوة جسمها ومستحيل أتوقف قبل ما تهدأ محنتي.

بقيت أبوسها من بوقها وهي بتحاول بتمنعني وفي نفس الوقت مستجيبة معايا لإنه كان موقف متناقض وقربت زبري منها أكتر وأنا في وضع جنسي ما سبق ليش تجربته على الرغم من إني عارف إن أماني ست جميلة وعندها بزاز كبيرة ورائعة من فترة بس ما كنتش أتخيل أني هأنيكها صدفة من غير تخطيط مني. وبعد كده دخلت إيدي من تحت الروب وحسست على بزازها اللي كانت سخنة أوي وحسيت بسخونة عالية طالعة منها وبقيت أحسس عليها وعلى حلماتها الواقفة وهنا طلعتهم بعد ما قطعت الروب وشقته من على صدرها وأنا زي المجنون لإني زي ما قلت وصلت لدرجة محنة مستحيل أسطيرعليها ونزلت بوشي على بزازها الكبيرة في رضاعة مثيرة وأنا حاطط حلماتها بين شفايفها وبأرضعهم وزبي واقف لدرجة ما حصلتليش قبل كده وأنفاسي كانت متقطعة ومخنوقة من شدة الشهوة والسخونة الجنسية اللي كانت عليها أماني. وبعد كده لاحظت إن أماني أم بزاز كبيرة هاجت معايا ومسكت لها إيديها وحطتها على زبي اللي كان أشد من الصخر. بدأت تحسس على زبري وتلعب بيه بينما أنا بأص في بزازها الكبيرة الرائعة، وكانت حلماتها من النوع المثالي ولونها وردي بيزود هيجاني أكتر وأكتر. وكا لازم ترضع لي زبري علشان استمتع أكتر فهي نزلت على ركبتها وبدأت ترضعه وحسيت بسخونة عاية في بوقها وشعور لا يمكن وصفه والشهوة تسري في جسمي وكنت عارف إني هأقذف بعد مدة قصيرة علشان كده طلبت منها إنها تشيل بوقها من على زبري لإن ده بيولعني أكتر وبعدين حطيت زبري لمدة حوالي نص دقيقة بين أحلى بزاز كبيرة لماني ونكتها في بزازها وحسيت بالرغبة في القذف. سحبت زبري ومديتها على الأرض وقلعتها الروب اللي كان متقطع من فوق وبقى من تحت لافف على طيزها بس.

بعد ما كملت تقطيع في الروب وقلعتها الكيلوت الأحمر بطريقة عنيفة برضه وظهر أخيراً كسها المثير اللي كان ما فيهوش ولا شعرة زي ما يكون لسة محلوق فكان كسها وردي بلون صافي أوي وبعد ما دخلت صباعي في كسها لاقيته أكتر سخونة من بوقها وبزج أوي وهنا ما أقدرتش أمسك نفسي ووجهت زبري ناحية كسها ودخلته جامد في أحلى نيك مع أماني أم بزاز كبيرة. وأول ما دخلت زبري في كسها أرتعش جسمي كله وحسيت بزبري مولع من كسها اللي كان ممحون أوي وحضنتني وباستني بس أنا سحبت زبري بسرعة وحطيته في أحلى مكان حبيته في أماني وهو بزازها الكبيرة وحطيته على حلماتها الوردية. وكان زبي سخن أوي وبدأ يقذف منيه بشهوة عالية أوي لا يمكن مقارنتها بشهوة الاستمناء. ما قدرتش أستنى أكتر من كده وسيبتها بسرعة علشان ما يتكشفش أمرنا وبقيت لغاية دلوقتي كل ما أفتكر إني نيكت أماني أم بزاز كبيرة أضرب عشرة وأنا بأتخيل اللحظات دي.