بعبصني في الديسكو وخلى كسي يجب ماية

أهلاً يا شباب. أنا اسمي دينا وهأحكيلكم عن أحلى وقت قضيته في الديسكو لما شاب غريب بعبصني وحلى كسي يجيب ماية. كنت في الكلية وكانت سنة مضغوطة أوي. وما كنتش بخرج كتير بسبب كل المواد اللي كانت عليا. وما كنتش في علاقة مع حد في الوقت ده. عشان كده كان مر وقت طويل من ساعة آخر مرة استمتعت. أكيد أنته فاهمين قصدي. صحباتي أتحايلوا عليا عشان أروح معاهم على الديسكو في الأجازة وأنا في الاخر وافقت. باختصار لاقيت نفسي في الديسكو وضهري للحيطة وكل صحباتي مقضينها وبيستمتعوا بوقتهم. وأنا كنت خلاص هأسيب الديسكو بس في شاب قرب مني. هو كان شكله لطيف وأكبر شويا مني. الموسيقى مانت عالية في الديسكو فهو كان عنده عذر عشان يقرب مني أوي. لسة فاكرة لغاية دلوقتي الثقة اللي كان فيها. أعتقد إنه هو دده كان السبب اللي خلاني أسيب الأمور تتطور كده. ابتسم لي وميل عليا وأنفاسه قشعرت وداني وقالي: “أنا رامي. عايزة تستمعي؟” فتحت بوقي عشان أرد عليه بس شفايفه نزلت على شفايفي قبل ما يديني أي فرصة أتكلم. كانت شفايف مولعة ولسانه حرق لساني. لقيت نفسي بتجاوب معاه وحسيت بالدوخة. مش عارف إذا كان ده من المزيكا في الديسكو ولا إحساسي بيه وهو بيضغط على جسمي بس حسيت بالبلل. رامي سحب نفسه من البوسة عشان ينزل بشفايفه على جنب رقبتي. أسنانه علمت في زوري وشهقت من الإحساس ده. وهو بدأت يعضني وإيديه نزلت على جنبي على أنغام الموسيقى. وفجأة الجيبة حستها قصيرة أوي بس يبدو إن رامي حب كده. حسيته بيأكل في رقبتي بينما إيديه بترفع الجيبة. كان إحساس ذي الكهربا. كنت بتأوه وهو بينزل إيديه من تحت الجيبة وبيدخل صوابعه في الكيلوت. نزل الكيلوت ولقيت نفسي بأطلع منه وأسيبه يقع على الأرض.
ضحك ومش هأنسى صوته لما همس في دوني: “أيوه كده جود جيرل.” ولما حاولت أبعده عني زقني على الحيطة وسحت فيه. عينيه كانت بتقولي إنه هيتوقف لو كنت عايزاه يقف بس أنا ما كنتش عايزاه يقف في الحقيقة خالص. همس في وداني وقال لي أقلع البرا ليه. لما بأفكر في الموضوع دلوقتي بقول قد إيه أنا كنت مجنونة بس في الوقت ده ما كنتش قادرة أقاوم. فكت البرا وهو خادها. كان مقاسها DD فبزازي كانت بتعاني في القميص في اللحظة دي وأي حد يقدر يشوف حلماتي من خلال القماش. قال لي في وداني: “أنا هأبعبصك. هأبعبص كسك المبلول وأنتي هتحبي كده أوي. مش صح؟” كانت خدودي محمرة أوي في الوقت لده. خدودي كانت محمرة من اللذة والإهانة بس ما كنتش قادر أمسك نفسي. شاورت له برأسي وحسيت إن كل اللي كانوا في الديسكو بيتفرجوا علينا. خلاني ألف وزقني على الحيطة ولف إيد حوالين صدري وبدأ يعصر بزازي ويلعب فيها. وفتح زرار البلوزة وطلع بزازي منها. تأوهت لما طلعوا وبقى أي حد ممكن يشوفهم. رامي رفع جيبتي لفوق وحطها في القميص وساب طيزي عريانة. وزقني لقدام عشان بزازي تهز بنعومة ويقدر يوصل كسي بشكل أحسن. وسع رجليا وضحك لما أتأوهت. “أنت شرموطة أوي. مش كده؟ أراهن إنك بتحبي كده.” نزلت إيديه لتحت ما بين فخادي ولما إيده بدأت تغريني شهقت وبدأت أتبل ليه. كنت بشر ماية في الوقت اللي بدأ فيه يدخل صوابعه في كسي. كانت إيده كبيرة بس أنا ما كنتش مهمة وما أعتقدتش إنه كان مهتم. دخل صباعين في كسي و بعبصني. تأوهت وأرتعشت وهو بيبعبصني في الديسكو قدام كل الناس. ما أعتقدش إن في حد شافنا في الوقت ده بس حسيت إن الكل كان بيتفرج عليه وهو بيهني وبيحسس عليا، شخص عريب ما كنت أعرفه خالص.
بإيده التانية بدأ يلعب في بزازي ويعصرها ويقرص حلماتي لغاية ما صرخت من المتعة. ضحك وأنا رحت في دنيا تانية من حرارة أنفاسه على ودني: “أمممم. أنت عندك بزاز ما حصلتش. لازم توريني أكتر.” وراح مدورني عشان ضهري يبقى للحيطة وبزازي ليه. وشي أحمر جامد لما قال لي: “ألعبي في بزازك.” ما أقدرش أقولكوا أنا سمعت كلامه إزاي بس ما كنتش أقدر أمنع نفسي. مسكت بزازي في إيدي وبدأت ألعب فيها وأعصر حلماتي وأنا بأدفع أردافي نحيته وهو شغال بعبصة فيا. حسيت بالمتعة بتقرب مني بسرعة. تأوهت وصرخت وأرتعشت. عارفة إني أترجيته في لحظة ما يسيبني أجيبهم بس هو فضل يبعبص فيا ويتفرج عليا وأنا بأحسس على نفسي. وبعدين مرة واحدة بعد عني وسابني نفسي رايح وجسمي كله بيرتعش. ابتسم لي وبص عليا. الجيبة مرفوعة لفوق. كسي مبلول وبينزل على رجلي. بزازي طالعة من البلوزة. “أنا هأحتفظ بدول.” ومسك البرا والكيلوت وبعيدن غمز لي وأختفى وسط الناس. سابني عشان أنزل الجيبة وأعدل البلوزة مرة تانية وأتمني إن ما فيش حد يكون لاحظ إني عريانة من تحت الهدوم. أسوأ حاجة إنه سابني هيجانة أكتر من الأول بعد ما بعبصني ولازم أضرب سابعة ونص لما أروح.