بهيرة الخادمة و كسها المشعر

كان زوجتي في مستشفى الولادة بعد أن أنجبت طفلنا اﻷول. وقد أتى والدي زوجتي للاطمئنان على ابنتهما. وقد أحضرا معهما الخادمة من أجل مساعدتنا. وبينما بقا حموي في المستشفى ظلت الخادمة في بهيرة في المنزل للاهتمام بالطبخ والغسيل. كان بهيرة آية في الجمال. وعلى الرغم من جسمها اﻷسمر قليلاً والممتلئ كان وجهها يأسرك بشكل ما. لكن عيني لم تتوقفا عند وجهها بالطبع. كانت نهديها وكأنها أدخلت كرتي كرة قدم في البلوزة. وكانا مستديرين جداً، وكبيرين جداً ومشدودين جداً (لم المسهما، على الرغم من أنني أتمنى ذلك9. وكانت بطنها أو أي ما يظهر من ملابسها مغريات أخرى. كانت ناعمة جداً ومسطحة مع سرة عميقة جداً. يمكنك حتى أن تنيكها في سرتها بسهولة. وكانت مؤخرتها ضعفي حجم نهديها تقريباً. لست من الرجال الذي يعشقون المؤخرة لكن أي شخص يحب المؤخرات من المؤكد أنه سيحتلم على الفور بعد رؤية مؤخرتها. لكني أنتظر رؤية كسها. وقد كانت نعم العون في المنزل أيضاً. وفي إحدى اﻷمسيات بعدما عدت من المكتب مبكراً، أخذت بهيرة على المستشفى على دراجتي البخارية. وبينما كنت أسير بها كان تركيزي أكثر على ظهري على المناطق التي يلامس فيها جسمها جسمي. كما أن قضيبي كان في قمة تركيزه. وبينما كنا في طريق العودة كانت هناك عاصفة ترابية. كان السماء ملبدة بالسحب وأحسست أنه ستكون هناك عاصفة سيئة في هذه الليلة. توجهت مباشرة إلى الحمام. وأخبرت بهيرة بأن تأخذ حمام بعدما أنتهي. وبينما كنت في الحمام فجأة أنقطعت اﻷنوار. وفي غضون ثواني كان هناك أجواء سيئة مع البرق والرعد. قلقت على بهيرة. وفجأة صرخت بهيرة. ففتحت الباب وكان المنزل مظلم تماماً. فطلبت من بهيرة أن تبقى في مكانها حتى أحضر بعض اﻷضواء. وجدت هاتفي المحمول على الثلاجة وقمت بتشغيله. وفي ضوئه الخافت ذهبت إلى بهيرة. وهي على الفور قفزت في حضني وأمسكت بي بحكام.

أنا أيضاً أحتضنتها بشدة لكي أواسيها. وبعد أن تغلبت على الصدمة اﻷولى، أدركت أنني كنت عاري تماماً وأن منشفتي قد سقطت على اﻷرض حين قفزت علي. وبينما كان جسمي العاري في تلامس شديد مع جسمها صدمتني مموجة قوية من الرغبة وشعرت بأن قضيبي يعود إلى الحياة. لم أحاول أن أفترق عنها. وهي بدأت تحك بيديها على ظهري. قبلتها على جبهتها ووجنتيها. وقضيبي كان يزداد حجمه مع الوقت. أخذت بعض الوقت لكي اهدأ. ولابد أنها شعرت بالتضخم بين وركي يضغط على بطنها المسطحة. أصبحنا اﻵن نستطيع رؤية اﻷشياء من حولنا. كانت اﻷضواء تدخل إلى الغرفة بين الفينة واﻷخرى. وببطء تحركت يديها على ظهري حتى وصلت إلى مؤخرتي العارية. توقفت يديها فجأة على مؤخرتي. ولابد أنها أدركت أنني عاري. وفي الحال دفعت نفسها للوراء ونظرت إلي. ولابد أن رأت منحنيات جسمي في اﻷضواء الخافتة كما رأيتها. أمسكتها قريباً مني وجعلتها تمشي إلى الحمام على اﻷضواء الخافتة. وهي تبعتني من دون أي مقاومة. قلعتها في الظلام كل هذا وأن المسها واستشعر منحنيات جسمها ومن ثم صببت الماء عليها وأعطيتها الصابون. أخذت الصابون لكنها مررته علي. علمت ما كانت تريد. فبدأت أضع الصابون على جسمها. وشعرت يدي اﻵن بنعومة جسمها الغريبة. بدأت احسس على أبطيها ونهديها وبين وركيها. وبينما أنحنيت ﻷلمس كسها عادت الأضواء. وقفت مستقيماً وقد أعادتها اﻷضواء إلى وعيها وهي على الفور غطت نهديها وكسها بيديها. كان نهديها الكبيرين بحلمتيها الداكنتين أكبر من نهدي زوجتي وحلمتيها. وكان شعر اﻷبط والعانة غير محلوق. بينما كان زوجتي تحلقهما باستمرار. وكان لديها أرداف منحنية جميلة. لم أستطع أن أقاوم اﻷغراء أكثر من ذلك. غسلت يدي بسرعة وأخذت المنشفة ولففت بها أردافي وخرجت من الحمام. وهي ألقت الباب وعادت بعد قليل حيث كنت أجلس في الصالة. وهي أيضاً كانت تلف حول أردافها المنشفة والتي كانت صغيرة مقارنة بجسمها. وقد سارت مباشرة نحوي ووقفت أمامي.

بدأت أشعر بالسخونة فعلاً وقضيبي كان في قمة تركيزه. جذبتها قريباً مني وأنا ما ازال جالساً على الكرسي. وأمسكت مؤخرتها بأحدى يدي وجذبت المنشفة باﻷخرى. واﻵن أصبحت عارية تماماص أمام عيني. كانت رائحة ذكية تفوح من جسمها الذي كان ما يزال مبلل. بدأت أداعب مؤخرتها وما بين فخذيها. وأنحنيت إلى اﻷمام لقبل كسها المبلول. داعبت شفرات كسها بلساني. وهي تجاوبت معي ووضعت يديها على رأسي وشدتني من شعري. واصلت مداعبة كسها بلساني. وكلما لامس لساني شفراتها الحساسة كانت تشد شعري أكثر. وهذه شجعني وأغضبني. حتى أنني تقريباً نكتها بلساني. أصبح كسها لزج بينما واصلت الحفر فيه بلساني. وأمسكت بطنها الرفيعة وشعرت بعضلاتها تنقبض تحت لمساتي. لابد أن لساني كان يرسل موجات من المتعة في جسمها لم تشعر بها من قبل. أو هل ناكها أحد من قبل؟ واصلت الهجوم على كسها وهي تتأوه من المتعة. وفجأة أهتز جسمها بعنف. وهي تقريباً شدت شعري من جذوره. وأرتعشت من الشبق. تراجعت إلى الوراء ونظرت `إلى بهيرة بينما أغلقت عينيها لتستمتع بالرعشة. كان كسها مبلل من لعابي وحليبها. وأصبحت جاهزة لقضيبيي حيث لم أعد أطيق الانتظار. وبالفعل لم أضع أي وقت وبدأت في نيكها. وبعد هذه الواقعة أصبحت أنيكها كل ليلة بلا توقف.