بين الأشجار الملتفة تسيل شهوة أنوثتي على يدي حبيبي

لم تكن علاقتي بعامر كباقي العلاقات. لم تكن يوماً علاقة عابرة تنتهي بانتهاء الألتقاء. كانت و مازالت علاقة عشق من جانبي و حب فقط من جانبه هو. فما زلت أذكر ذلك اليوم بين الأشجار الملتفة و شهوة أنوثتي تسيل على يدي عامر الشاب الشهم الشجاع. وما زال ذلك اليوم، من عامين, الذي تجدد فيه عمري على يدي عامر يمثل أما عيني في كل لحظة وكل آن. أنا مدينة له بسائر حياتي إذ هو من وهبني إياها مجدداً بعد أن كادت تفارقني ! خرجت من جامعة فاروس الخاصة أكاد أتميّز غيظاً من حبيبي الجبان الذي ما زال يخلف فيه وعوده معي حتى مللته. لا بل كرهته بل لم أطق بعدها وجهه! فبعد أن أفقدني عذرتي راح يتملص مني و يحل نفسه الدنيئة من وعوده. وعوده بخطبتي وهو مقتدر ابن عضو البرلمان المشهور و رجل الأعمال الناجح.
خرجت من الجامعة و انا لا اكاد أرى امامي من الغيظ. كانت سيارتي المتواضعة معطلة ذلك اليوم. خرجت أقطع الطريق لأجد نفسي فجأة ملقاة بين حضن شاب على الجهة الاخرى من الرصيف!! لم أصب بمكروه إلا أن ذلك الشاب عامر كسر زراعه! أنقذ حياتي فكنت أتردد عليه بالبيت و عيادة التجبير حتى توثقت صلتي به. لا بل أحببته. أعربت له عن عظيم امتناني فكان يقول:” رؤى أنت مش مدينة لفي بحاجة.. انا عملت اللي أي حد يعمله!!”. كان جامعياً في الفرقة الثالثة هندسة الأسكندرية من أسرة كادحة. ذبت فيه ذوبان لسكر في المياه!! كنت ازوره ببيته و تعرف على عائلتي وصر نا لا نفترق حقيقة و مجازاً. شهور مرت نمت فيها علاقتنا نماء الأشجار الملتفة التي راحت شهوة انوثتي تسيل على يد حبيبي بينها. لم اكاشفه بانني لستُ فتاة ولم أشا أن أشوه صورتي أمامه ولككني اشتهيته كثيراً و اشتاهني قليلاً.
لم أكن أخال انني ساصل الى رعشتي الجنسية و تسيل شهوة أنوثتي بمنتهى تلك اللذة و الحرارة في المنتزه. لم تكن لديه شقة بعد و لم يكن متاحاً لنا سوى الأماكن العامة مظنة العشاق. التقينا في سيارتي و هرعنا إلى حيث تقتنص اللذات. المكان التقليدي لطالبين المتعة و اللذة. إلى حيث الأشجار تأوينا بينا أغصانها و تحجب عنا عيون المتلصصين و المتلصصات. كان عامر , رغم أنه لم يمارس مع فتاة قبلي, جريئا جدا حيث امسكني من زراعي و قرب فمه من فمي حتى كاد يقبلني. تممنعت أمثل الخجل ثم اقتربنا مجدداً و وضع يده على خدي اقترب مني ثم فغازلني:” أنت ألطف بنت و أرق مخلوقة….” . فاشعلت شهوتي و نسي عامر خجله السابق ليتجدد خجلي أنا و خوفي منن عساه كان يرقبنا. لم يكن أحد ليرانا فتكت له نفسي فاقترب مني اكثر و كان يهيجني بانفاسه و حركاته ثم وضع يده على ظهري و نظر الى عيني ليقبلني قبلة جميلة قصيرة في شفتي حيث زادت في انفاسي و شهوتي بطريقة لم اتخيلها ابدا ثم انزل يده حتى لمس مؤخرتي و تحسسه جيدا و حاول سحب بنطالي الاستريتش فتمنعت دلالاً. لم يفهم عامر دلال المرأة و حملني على محمل الجد فطلب مني ان المس عضوه فلمست مارداً منتفخاً ساخناً! زادت سخونة عامر اكثر و هو يلتصق بجسدي و يتحرش بي فأسخنني معه فأحسست أن رجفة قوية تجتاحني و شهوة أنوثتي تسيل من بين فخذي وهو يداعب صدري الذي كان يؤلمني من فرط هياجي. كانت بزازي تنضم و تهتز بين يديه وهو يعتصرهما و يقرص حلمتيهما بكل قوة. حتى ركبته دسه بين فخذي يدغدغ بها عضوي المفتوح من قبل و عامر حبيبي لا يعلم. كنت أنا بذات الوقت أتحسس عضوه من خارج بنطاله فكان يتمد بيدي حتى وصل اسفل بطني. كان ساخناً غليظاً جسيماً مدبب الرأس. كان ما بين فخذي تسيل منه ماء شهوة أنوثتي على يد حبيبي حيث راح عامر سريعاً يتحسس كل جسدي و انا اتحس عضوه الذي انتفخ و انتفش و صنع خيمة كبيرة امامه و اندس بين فخذي يحتك بشفراتي المنتفخة. كان يتحرش بعضوي فأسال مياه شهوة أنوثتي فالتصقنا صدراً لصدراً و بطن لبطن وصرنا محمومين من الشهوة الأكالة المفرطة. انطلقت اهاته بوضوح و انا ارتعش من اللذة و شهوة أنوثتي تسيل بين الأشجار الملتفة و يداه تتحرشان بي و تتلمس عضوي و تدغدغه حتى كدت اسقط فأرعشني بشدة. سريعاً أخرج عامر عضوه و هو يكب منيه فوق الحشائش تحت قدمينا و أنا مياهي تسيل شديدة على إثر رؤيتي لماء حبيبي يندفق بمثل تلك القوة و الكثافة!! انحنة عامر امامي و لوى عنقه و اخرج اهاته الساخنةو ارتخى قضيبه الأسمر و راح يواصل أكل شفتي بكل قوة.