تبادل الزوجات بالخارج – الجزء الأول

أهلاً يا جماعة، اسمي باسم وهذه هي قصتي الحقيقية لتجربة الجنسية الجميلة التي حدثت منذ سنة ومنذ هذه اللحظة لم ألتفت أبداً إلى ما مضى. في البداية أود أن أقدم زوجتي شريفة. كانت طويلة وبشرتها فاتحة وشعرها أسود حريري وشفايفها وردية ممتلئة. وكانت دائماً على الموضة. وبالطبع يجب عليها أن تكون كذلك فهي مصممة أزياء. كان زوجنا نتيجة الحي. وقد التقيت أنا وشريفة في حفلة لأحد الأصدقاء خلال عامنا الأول في أيام الكلية. وكان لديها العديد من الشباب الذي يقعون في غرامها. لكنها أختارتني أنا بسبب جسمي الرياضي وبشرتي الفاتحة وطولي الفارع وهو ما أعترفت لي بها فيما بعد. وفي الشهر الثاني لعلاقتنا بدأنا نتبادل الرسائل الجنسية في أوقات متأخرة من الليل. وقد تبادلنا العديد من الأفكار المجنونة من ممارسة الجنس في أماكن عامة إلى السكس الجماعي والأحاديث القذرة لكن أكثر حديث جنسي مجنون تبادلناه كان عن تبادل الزوجات. أعتادت أن تشعر بالهيجان جداً وهي تفكر في السرير بأن يقوم شخص أخر بمضاجعتها أمامي وأنا كذلك أحب أن أتخيلها وهي يضاجعها شخص أخر وأنا أيضاص أقوم بمضاجعة صديقتها أمامها. بدأت قصتنا في تبادل الزوجات عندما أنتقلنا إلى نيوزيلندا في 2014. ولم يكن لدي أي أصدقاء هناك. لكن شريفة بسبب شخصيتها الكاريزميية وملامحها الجميلة والمثيرة كونت العديد من الصدقات الجيدة جداً. وقد أصبحت صديقة مقربة جداً من جارتنا في المنزل المجاور نسمة والتي كانت تعيش في نيوزيلندا منذ فترة طويلة. كانت نسمة فتاة مثرة جداً بجسم ممتلئة وبشرة فاتحة وعيون رمادية جميلة وكانت سكسية جداُ وترتدي كل ملابسها على الموضة. وكانت قد تزوجت للتو منذ سبعة أشهر من شخص يدعى رحيم. وكان زوجها رحيم يتمتع ببنية رياضية وبشرة بيضاء. وكان لدى رحيم عمله الخاص.
كان ذلك أثناء احتفالات رأس السنة حيث قررنا أربعتنا أن نذهب إلى النادي معاً. كلا الفتاتين شريف ونسمة كانا تبدوان في قمة الجمال في فستانين من قطعة واحدة. وكانت شريفة ترتدي فتسان جميل باللون الأسود بينما كانت نسمة ترتدي فستان جميل باللون الأحمر. وكانتا كليهما ترتديان فستان قصير يظهر فخاذهما البيضاء والناعمة. وقد دخلنا نحن الأربع إلى النادي معاً وجلسنا إلى الطاولة. وكانت كلاً من شريفة ونسمة تريدان أن تحتسيا بعض كؤوس الفودكا. وقد شعرنا نحن الشباب بالإثارة ونحن نطلب زجاجات الفودكا. وبينما نطلب المزيد والمزيد من الفودكا كنا نصبح أكثر إنفتاحاً. وبعد أن أصابنا السكر ذهبنا جميعاً إلى أرضية الرقص. وأنا وضعت يدي على وسط شريفة وبدأت أرقص معها. بينما رقص رحيم مع بسمة وظل واضعاً يديه على مؤخرتها. وكان المكان مزدحم جداً في النادي حتى أننا كنا قريبين جداً من بعضنا. وخلال عدة مرات كانت مؤخرات نسمة وشريفة تصطدم ببعضها البعض ونحن الشباب نكون على الطرفين. وكلما كانت شريفة ونسمة تفعلان ذلك كانا ينظران إلى بعضهما البعض نظرات خبيثة. وفي هذه اللحظة بدأت عقولنا الشيطانية الخبيثة تفكر في تبادل الزوجات. عميقاً في عقله كان رحيم يريد أن يضاجع زوجتي وأنا كنت أريد أن أضاجع زوجته. لكننا لم نكن قد فتحنا هذا المر بعد. طلبت من الجميع أن نغادر النادي ونذهب إلى شقتنا لنحتسي المزيد من الشراب ونحتفل هنام بما أن المكان كان مزدحم جداً هنا. وافق الجميع وطلبنا تاكسي ووصلنا إلى شقتنا.
لم تكن شريفة وبسمة تستطيعان أن تسيرا بشكل سليم بسبب أنها شرب الكثير من كؤوس الفودكا وبسبب أنهما كانا سكرانين جداً فقد بدأ ينفتحان على بعضهما كثيراص جداُ. ولكي ينتهز هذه الفرصة أخذ رحيم خطوة ذكية. قال لنا هيا نلعب جميعاً لعبة الصراحة أو الجرأة. والآن تغيرت اللعبة تماماً. أدار رحيم زجاجة البيرة والتي توجهت ناحية شريفة. أعطى رحيم الاختيار بين الصراحة والجرأة وأختارت شريفة الصراحة. في هذه اللحظة كنا جميعاً سكارى. وقد سأل رحيم أفضل سؤال في الحقيقية يمكن أن يتخيله أي منا. سأل شريفة ما هو أفضل نوع بورنو بالنسبة لك؟ وبما أن شريفة كانت نصف سكرانة قالت في لحظة : “بورنو تبادل الزوجات”. يا إلهي كان هذا هو تعبيرنا جميعاً. وضحكنا جميعاً وأحمرت خدود نسمة ورحيم لبعضهما البعض (بهذا التعبير شعرت أنهما لابد فكرا في تبادل الزوجات). أحبا هذه الإجابة ووجد الأمر مثير جداً. وفي هذه اللحظة أدارت شريفة الزجاجة. وعندما أدراتها توجهت الزجاجة إلى نسمة. وكنا جميعاً نشعر بالإثارة مما سيلي هذا. أعطت شريفة نسمة الخيار بالصراحة أو الجرأة. وبما أن نسمة كانت منفتحة الأن كلياً قالت أنني سأختار الجرأة. كانت شريفة تشعر بالإثارة التامة لتعرض عليها الجرأة. قالت لنا نحن الشباب أنها ستجعل اللعبة أكثر سخونة. نظرنا أنا ورحيم إلى بعضنا البعض وقلنا نعم هيا أجعليها أكثر سخونة بقدر ما تستطيعين. وكانت نسمة تشعر بالإثارة وتريد أن تفعل أي شيء مجنون قد تطلبه منها شريفة. وفي هذه اللحظة سألتها شريفة هل تتجرأ على أن ترقص بطريقة مثيرة لي أنا ورحيم معاً.
و … إلى اللقاء في الجزء الثاني،،،