تبحث عن زب ينيكها بقوة و يريح كسها التعبان الممحون

 قصة ساخنة عن فتاة و كيف كانت تبحث عن زب للنيك من طرف فتاة اسمها شيرين تحب الجنس و الزب و النيك بطريقة كبيرة جدا و لا تصبرعلى الزب في كسها و هي متناكة محترفة جدا   و لم تكن إمرأة عاديه. بل هي ست بكل معني الكلمه…جمال و دلال، حسب و نسب، مال و أعمال. و لذللك كانوا خطابها كثيرون و تزوجت في سنٍ صغيرة من رجل أعمال ناجح و لطيف و لكنه في السرير لم يكن أبداً يعطيها ما تريد.

كانت شيرين تحلم بمن يحسس علي كل ثنيات جسدها الناعم، تبحث عن من يداعب حلامتها المنصبه، تبحث عمن يرضع نهديها بنهم و يعتصرهما بيديه القويه. كما أنها كانت تحلم دائماً برجل تصل معه لنشوة عارمه كتللك اللتي سمعت صديقاتها يتغنجن به و هي تبحث عن زب ليل نهار

و لكن زوج شيرين كان عنيفاً و ليس له في المتعه. كان عندما يهيج زبه يقول لها يالا أنيكك ياوليه و يخلع عنه لباسه و ينيك في كسها الصغير الوردي بقوة و بسرعه حتي يملأه بلبنه ثم يذهب في حال سبيله و لا يفكر في المرأه الشبقه اللتي تجلس علي السرير ببزاز تود أن تحلب و كسٌ يتمني أن يناك لساعاتً متواصله.

في البدايه كانت شيرين لا تلقي الأمر بالاً و تقول أن سيدة محترمة مثلها لا يجب أن تلقي بالاً لأمور الهياج و الكس التعبان و ما شابهه من أشياء لا تليق بسيدات المجتمع.
و لكنها مالبثت تلاحظ أنها أصبحت تتملي طويلاً في الرجال الوسيمين و تتمني – و لو سراً- أن يذوق أحدهم شفتاهه  وهي تبحث عن زب ينيكها . كما أن أصبحت تتنهد إذا مر بجانبها رجلٌ مفتول العضلات مرتدياً رداءاً ضيقاً يظهر كبر زبه و استدارة مؤخرته و قوه أفخاذه اللتي تمكنه أن ينيكها حتي الصباح.
تللك الافكار كانت تؤرقها ليلاً و تدفعها لملاسة شفايف كسها الناعمه كثيراً و حكهم مدةً طويله لأنهم يؤلمنها من التفكير. فكانت كل ليله تأخذ من الميه اللي بتنزل عليها لما كسها يهيج و يولع و تدعك بيها دايرٌ ما يدور و تضرب علي زنبورها ضرباً خفيفاً حتي تصل للنشوه.

فقررت يوماً أن تشترك في الجيم المجاور لمنزلها حتي تمارس الرياضه حتي تتهد وتنام لتمتنع عن تللك العادة السرية الدنيئه.
و في أول يوم في الجيم و هي تجري علي التريدميل مرتديةً تس شيرت رياضه أسود تتنطط بداخله بزازها العارمه و شورت أسود محزق يبين رسمة كسها، لاحظت أن الفتي اوسيم اللذي يقابلها جالساً عند مكنة رفع الأثقال يتفرج عليها بشهوة . فأحست بحراره تعتلي وجنتيها و تغمر نهدييها و تلع ناراً في كسها و هي تبحث عن زب مثل زب ذلك الشاب كي ينيكها . و تجري مياهاً بين شفرتي فرجها. فارتبكت شيرين و لاحظ الفتي ارتبكاها فابتسم بثقه و و وقف ليريها حجم انتصاب قضيبه السميك.
اقترب الفتي من شيرين و ابتسم و قال: حضرتك أول مره تيجي هنا؟
فأومئت برأسها و كان ظاهرا من خلال نظاراتها انها تبحث عن زب يطفئ شهوتها .
–طب حضرتك شفتي مكان المساج قبل كده؟
هزت رأسها نفياً
و ذهبا معاً إلي غرفه المساج الخاويه
–شكل جسمك مشدود شويه و محتاج يرتاح. همس بإذنها وهو يأتيها من الخلف لاصقاً بها فأحست بزبه الحديد يلتصق في طيزها فردت بدلع : آآآه.
فانتفض الفتي و خلع عنها شورتها و هو يدلك بزازها الطريه بيديه و يغرق رقبتها قبلاتٍ وهمساتٍ ساخنه: انتي أطعم مزه شوفتها في حياتي تسمحيلي أعبد جسمك النار ده و منتفترقش أبداً.
– وأنت سخونيتك ديه مموتاني…أرجوك…أرجوك رحيني ….تعباااااانه
فوضع زبه الحديد السخن في كسها المبلول المولع من خلال الجي سترينج و ناك فيها إلي أن أحست بنشوه عارمة تجتاحها مره ورا مره حتي ذابت تماماً في حب زبه المتين و لم تعد تبحث عن زب حين ناكها ذلك الشاب ….