ترضع زبي من تحت الطاولة و انا اتناول البيتزا

حين لم اجد اين انيكها لم اجد الا حل واحد و هو ان ترضع زبي و لكن رغم ذلك لم اجد أي مكان و كنت في ذلك اليوم مع فتاة هربت من بيتهم و أصبحت تعيش في الشارع و تمارس الدعارة ببعض النقود الرمزية و قد عثرت عليها عن طريق الصدفة . كت امشي في زقاق ضيق جدا في الحي القديم  القريب من الميناء و كانت الساعة تقريبا في حدود السابعة مساءا و لمحت فتاة تبدو مراهقة في الثمانية عشر من عمرها و لكن جسمها جميل و تلبس سروال ضيق على طيزها و حين تحرشت بها اقتربت مني و كانت وقحة جدا و قالت هل تريد ان تنيكني فقلت لها بالطبع لكن هل عندك مكان فردت علي لا انت من يتكفل بالمكان و من سوء حظي اني لم اكن املك الماء الكافي . و جاءتني فكرة و هي اني ادخلتها في عمارة قريبة من هناك كانت تبدو هادئة في مدخلها و اتجهنا الى قبو هناك مظلم و بدات اداعبها و اقبلها بمحنة في فمها و كانت لذيذة جدا و أخرجت زبي و طلبت منها ان ترضع زبي و نزلت بسرعة لكني سمعت صوت اقدام فاخفيت زبي بسرعة و خرجنا من هناك حتى لا نقع في المشاكل  و رغم اني لم اجد مكانا لانيكها فيه الا ان الشهوة خصوصا لم قبلتها و لمست زبي جعلتني اصر بشدة على ان انيكها مهما كان الحال

و اتجهنا الى حديقة عامة هناك عساها تكون فارغة كي انيكها او على الأقل اتركها ترضع زبي حتى اقذف لكني وجدتها مليئة بالشيوخ و المجانين و كدت اسرحها و انا مقهور لكن خطرت في بالي فكرة جهنمية و هي مطعم قريب من ذلك المكان كنا قد اكلنا فيه انا وصديقي . أتذكر انه في ذلك المطعم لم تكن الانارة قوية و في الطابق الأول عادة ما يكون فارغا من الزبائن إضافة الى ان سعر الوجبة هناك منخفض جدا و فعلا اتجهنا الى هناك و ادخلتها و يدها على يدي و كانها خطيبتي و صعدنا مباشرة الى الطابق الأول و طلبت بيتزا من النوع الارخص . و حين جلست كانت تقابلني و انا احك رجلي على رجلها و اطلب منها ان تنزل يدها تحت الطاولة و تلمس زبي المنتصبة و حين جاءت البيتزا كانت هي تاكل بنهم لانها جائعة اما انا فقد كنت افكر في النيك فقط و كيف ترضع زبي هناك . و اغتنمت فرصة خروج زبونين كانا امامنا هناك في الطابق الأول و طلبت منها برسعة ان تنزل لتبدا في المص و أخرجت زبي تحت الطاولة و جاءت من الأسفل و شعرت بيدها تمسك زبي ثم جاءت الحرارة اللذيذة جدا حين وضعته في فمها

و بدات ترضع زبي بطريقة قوية جد حتى اني نسيت نفسي اني في مطعم و اتكات و فتحت رجلاي و هي ترضع لي و تمص الراس و تلعب بزبي بكل قوة و انا أتمنى الا يفسد علينا أي شخص تلك الخلوة والمتعة . و كانت شهوتي جميلة جدا و احس بفمها كيف كان يمر على زبي و خصوصا شفتيها و لسانها حيث كانت تمص الراس ثم تدخل زبي الى النصف و في نفس الوقت كان لسانها يحتك مع زبي بكل متعة و هي تواصل المص و انا من حين لاخر انظر تحت الطاولة لارى زبي كيف كان يدخل في فمها . و في تلك الغمرة الساخنة اللذيذة بدات اطلق اهات خفيفة و انا أحاول كتمها اح اح اه اه و انظر الى المدخل و احس اني ساقذف و أتمنى الا يصعد الينا أي شخص لانه حتى و لو دخل احدهم فاني لم استطيع ان اكبح القذف او اوقفها و هي ترضع زبي بتلك اللذة و من حسن حظي حدث ما تمنيت فقد جاءت رعشتي و شهوتي و زبي داخل فمها و شعرت برغبة قذف قوية جدا و ساخنة و هي تمص لكني طلبت منها ان تبتعد و أخرجت زبي من فمها حتى لا اقذف فيه و ينكشف حالنا

من شدة الشهوة و الحرارة التي كانت تخرج مني كنت اقذف المني على الأرض و الفتاة كانت قد عادت الى مكانها تاكل البيتزا و انا زبي لم يتوقف عن القذف لمدة طويلة حتى امتلات الأرض بالمني . وحتى لا افضح حالي فقد نزلت و مسحت المني و رميت المنديل في سلة القمامة و مسحت زبي جيدا ثم أكملت اكل البيتزا حتى انتهت و خرجت معها و انا سعيد جدا لاني حققت حلمي و قذفت بعدما ظلت ترضع زبي بتلك الطريقة الساخنة جدا و ما زاد من حلاوة السكس هو ذلك الخوف و الترقب الذي كنا عليه في المطعم


مص زب ساخن جدا في السيارة مع فتاة اردنية محجبة و حبيبها يخرج لها زبه و هو جالس في سيارته فتمصه مص حار جدا و مثير يجعل الزب كالحديد و الشهوة لذيذة جدا و عشيقها كان يطلب منها الموالة لانه يريد ان يقذف حليبه حتى انفجر زبه بين شفتيها بقذف مثير و ساخن نار

شاهد اسخن فيديو سكس مص في السيارة من الاردن حصريا و مجانا

ادخل هنا