ترقص في فرح بلدي و تهز طيازها المربربة و بزازها المليانة فيقف زبر أخي العروسة الجزء الثاني

ثم اقترب صلاح من كسها الذي كان متفجراً من شدة المحنة و أخذ يلحس في كسها و يحرك في زنبورها الكبير المتوقف بلسانه بكل قوة و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل … لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه … .وراحت تشد على بزازها المليانة من شدة محنتها بينما صلاح أخو العروسة يمص لها في زنبورها و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي! ظل زبر أخي العروسة صلاح يتمدد وهو يمصمص لها زنبورها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة حتى نزل ظهرها بالكامل في فم صلاح أخو العروسة.

نهضت فرح و طيازها المربرة ترتج بثقل مثير فراحت تمسك زبر صلاح أخي العروسة بيدها واقتربت منه و أخذت تلحسه بكل رقة في البداية حتى بدأ ينزل من رأسه السائل ثم وضعت زبره بالكامل في فمها و أخذت ترضعه بكل قوتها دون رحمة و كان صلاح أخو العروسة يغنج و يشد على شعرها من شدة محنته و شعوره بالمحنة التي لم يشعر بها حتى مع زوجته الباردة جنسياً …و بقيت فرح تمص في زبر صلاح أخو العروسة بكل شهية و هي تغنج له و ترضع و تلحس له البيضات بشكل دائري حتى كان يذوب صلاح أخو العروسةمن شدة المحنة بين يديها و هو يقول لها : آآآآآح ارضعي زبر حبيبك جاااامد … ايواااكده …… اناااا… آآآآآآخ ما أنت لبوة أووووووي حبيبتييي … .. ثم جلست فرح على الأرض وأوسعت ما بين ساقيها و طلبت من صلاح أخو العروسة ان يدنو منها ليمرر زبره الكبير على كسها الممحون و يبدأ يفركه لها بكل قوة …. حتى ينزل ظهرها ….و بالفعل أسرع صلاح أخو العروسةو امسك في زبره الكبير و أخذ يمرره على كس فرح الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبره على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة و كانت فرح تضع اصبعها فوق زنبورها و تدعكه ن شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزبر الكبير الذي كان يفرك لها…. ثم جلست فرح على الأرض و فتحت رجليها و طلبت من صلاح أخو العروسةان يقترب منها ليمرر زبره الكبير على كسها الممحون و يبدأ يفركه لها بكل قوة حتى ينزل لبنها ! و بالفعل أسرع صلاح أخو العروسة و امسك في زبره الكبير و أخذ يمرره على كس فرح الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبره على شفرات كسها الكبيرة فيندفق منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة .

كانت فرح ضع اصبعها فوق زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزبر الكبير الذي كان يدعكها !ظل يفرك صلاح أخو العروسة لها كسها برأس زبره المنتصب و هو يهمس هلا: ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … حتى نزل ظهرها بسرعة على رأس زبره و بقي يحرك زبره على فتحة مهبلها الغارق في سائله… ثم أمسك في رجليها و وضعهما على كتفه و جلس هو بين رجليها مقترباً منها كثيراً و امسك في زبره الكبير و قال لها : بدي أنيكك حبيبتي ..يالا عشان أفتحك…ثم بدأ صلاح أخو العروسة ينيك في فرح و كانت لأول مرة تنتاك في حياتها فكنت طيازها المربربة ترتج و بزازها المليانة تتلاطم و تتقارب و تتباعد من شدة النيك! . كان زبر أخي العروسة صلاح يخترقها في كسها بكل هدوء و يحاول فتحها حتى نجحت العملية بعد صراخ فرح المتواصل من الألم و المحنة معاً . و بقي ينيكها دون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه بكفي حبيبي آآآآآآي وجعتني أوووي …كفاااااية . لم يرحمها صلاح أخو العروسة أبداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة . و كان يدخل زبره الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه رح أجيييييب . فنزل ظهرها على زبر صلاح أخو العروسة و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و أوقف زبره المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبره في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك بطريقة مثيرة … فصعدت فرح فوق حبيبها الممحون بسرعة دون تردد مع أنها كانت تشعر في بعض الألم الناتج عن فتح كسها لكنها فتاة ممحونة لا تستطيع المقاومة و نزلت على زبر صلاح أخو العروسة بكل هدوء حتى دخل زبره بأكمله في فتحة كسها التي خرقها الآن.