تغريه بزازي الكبيرة الساخنة ويشبع حرماني الجنسي الجزء الثاني

قبلني صديق زوجي بعمق وبعنف  وقد القي كفيه على ظهري حيث كلنت تغريه بزازي الكبيرة ثم انسحبت يديه إلى بزازي  تدلكهما مجدداً. كنت ساعتها ألبس ستيان أزرق ضاقت به بزازي الكبيرة  فأطلقهما عصام بأن فك مشبكها  وخلع هو كذلك التي شيرت فأهاجني منظر صدره والشعر الكثيف يكسوه كأنه طبقة نجيلة تغطي ارض ملعب كرة قدم. احتك شعر صدره ببزازاي الساخنة ووضع حلمة بزي الشمال في فمه. ياله من إحساس لذيذ! أخذ يدغدغ في حلمتي واحدة تلو الاخرى بلطف فأخذت أطلق انات المتعة. ابتدأ عصام يرضع حلتي بزازي تالكبيرة ويلحسهما ويداه تحتضنان خصري في ذات الوقت. أما انا فكنت مشغولة بنات اللذة أصدرها في جوف الليل بعد طول حرماني الجنسي لشهور عديدة. في لمحة تعريت أمام عصام  إلبا من كلوت اسود وهو مشغول برضع بزازي المليانة السالخنة يمصهما بنهم بالغ. اخذت كفا عصام تفكك حزام بنطاله وتخلع عنه ليخرج قضيبه الداكن اللون المغاير لبشرته البيضاء. ابتدأت يده تحلب قضيبه وكأنه يستمني فانتصب بسرعة وبشدة  في لا وقت! أغراني شكله الوسيم وهيجني فأحسست بجوعي تجاهه. كان عصام قد توقف عن رضع  بزازي الساخنة  المليانة  وراح ينزع كلوتي فأحسست بالخجل من تدقيق نظره في كسي. قال:” متكسيفيش… تعالي هناظن. أشوف كسك… واوووو جميل أوي …بالظبط زي بزازك المليانة الساخنة!” أغواني وأسخن شهوتي فرفعت كفيّ من فوق عانتي  فتعجب من ضيق كسي وقتالا:” كأنك لسة فيرجن!”

وقتها أحست بدغدغة في كسي وحكة أكالة  لم تنقذني منها سوى أنملة إصبعه  السبابة الذي راح يداعب به به. ياله من إحساس بالمتعة طاغي! لقد شرع عصام يلمس بظري ليجعلني أتأوه وأطلقت أنات متتالية حتى قال:” ممكن تمصيلي يا ولاء!” . لم أكن حينها لأرفض  طلبه مني في ذلك الموقف الممتلئ  بالشهوة والجنس مع أني لم أفمصص ذب زوجي من قبل.  أنخت ركبتي أمام زبر عصام المنتصب المشرع كالسيف وألقمني قضيبه فالتقمته وكان ساخناً مثل بزازي المليانة الساخنة. ما إن رحت أضعه في فمي حتى راح عصام ينيكني في فمي وأنا أواصل لحسه ومصه  وعضه برقة  فراح يأن ويتأوه ويدفع ويسحب زبره سريعاً وكنت أنا ساعتها من فرط شهوتي أعتصر بزازي بيدي  حتى طلب مني عصام صديق زوجي أن ينيكني بين بزازي المثيرة .   ما كان مني سوى أن وضعت زبره بين فرقا ما بين بزازي وراحت أضمهما عليه وهو يجيئ ويروح بينهما  حتى راحت يدي تتسلل إلى كسي لتعلن عن حرماني الجنسي وكبتي. وكأنه أحس بشهوتي المتصاعدة فراح عصام بدون أن يتكلم يعتليني ويباعد بين ساقي بعد أن استلقيت فوق أرضية الغرفة وليس فوق الفراش. لم نكن نبال ي ساعتها أخذنا متعتنا فوق فراش وثير أم فوق حصير.. ركب فوقي  وراح يزرع قضيبه في كسي المحروم لأطلق آآآآآآآآآآهة طويلة رقية تنم عن  شهتي الجنسية المكبوتة وذلك عندما أولجه فيّا. أحسست باللام  وكانني أتناك لأول مرة  وذلك لضيق كسي من قلة لاستعمال أحسست كذلك بالمتعة المفرطة وعصام يدفع قضيبه بعنف وبشدة حتى اهتززت أسفله وألقيت ماء شهوتي مرات عديدة.

كان ينيكني في  كسي وكانت يداه تعتصر بزازي الكبيرة الساخنة حتى صرخت وأنا أطلق كبرى شهوتي  الجنسية وأشبع حرماني الجنس الذديد لأشعر   بعد ذلك بثواني بمنيه الساخن يغرق رحمي.  وسحب قضيبه منجوفي ثم راح يداعبني به وأ يضربني به على عانتي وبظري.  سحب عصام صديق زوجي جسمي ليعدل من وضعيتي على السرير ورفع ساقيّ فى الهواء بينما ألقى قضيبه فوق بطني بين فخذيّ. مددت كفي مسرعة لأضع قضيبه أمام كسي ليدفع وأشهق شهقة عالية: ” آآآآآآآآه…. أحححححححح”   وأحسست أن الغرفة تدور بي ولم أطق ولوجه فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسمي بينما راح عصام صديق زوجي يشبع حرماني الجنسي . كنت أطلق أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل على رغبتي وقضيبه يمزق كسي تمزيقا ولا أعلم كم مرة اهتززت هزة الجماع حتى راح يخرجه من كسي . أحب عصام أن يمارس الجنس من دبري فما رفضت طلبه  فأمسكت بقضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة بها تجاه فتحتها لأبدأ بالمرور بتلك الرأس مرارا وتكرارا على فتحة طيزي.  فجأة وبعد أن كانت رأس قضيبه أمام أستي وجدته يندفع اندفاعا شديدا محاولا اختراقي بينما أنا أغمغم وأنا أوجهه بكفي حتى لا يضل طريقة  وقد انغمس في سوائل كسي الكثيفة الغزيرة التي أغرقت نصفي السفلي ينزلق بداخلي بينما عصام صديق زوجي كان لا يزال محتضناً فخذيّ بكلتا كفيه وجاذبا جسمي بقوة تجاه قضيبه.  شعرت وقتها بألم شديد ونار في جوفي في فتحة دبري بينما أخذ عصام يتمتع بنياكتي دبري  فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستعمل أستي ليمتع به قضيبه. لم يطل عصام صديق زوجي نياكتي بمؤخرتي كثيرا ليخرج قضيبه وليدسه مجدداً في كسي. حينما سحب عصام صديق زوجي حقنته الشرجية الغليظة الساخنة من دبري أحسست أنّي غبت عن الوعي وأن أمعائي قد انسحبت معه لأرتعش رعشة لم أرتعشها من قبل من فرط اللذة.